مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏٨ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مواد مشابهة
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏٨ ص ٣٠

من قرائنا

التودُّد غير الجدّي  ان المقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ ما الضرر في التودُّد غير الجدّي؟‏» لفتت انتباهي.‏ (‏٨ ايار ١٩٩١)‏ لدي صديقة تتودّد دائما على نحو غير جدّي الى اولئك الذين من الجنس الآخر،‏ وغالبا ما يبدو ذلك لهوا.‏ لقد اراحني ان اعلم انها «طبيعية جدا هي الرغبة في ان نكون محبوبين.‏» ولكنني ادرك الآن ان التودّد غير الجدّي خطر،‏ وعوضا عن ذلك اريد ان اظهر ‹اهتماما اصيلا بالناس على نحو عام.‏›‏

س.‏ ا.‏،‏ اليابان

الانسان والحيوان  اريد ان اعبِّر عن تقديري القلبي للموضوع «عندما يعيش الانسان والحيوان بسلام.‏» (‏٨ نيسان ١٩٩١)‏ انني تلميذ للكتاب المقدس طوال سنة،‏ وقد تعلَّمت عن قصد يهوه في جعل الارض فردوسا ابديا.‏ والمقالة زادت كثيرا محبتي ليهوه ورغبتي في العيش بسلام مع الحيوانات في عالمه الجديد.‏

أ.‏ س.‏،‏ البرازيل

لقد كنت على الدوام محبة للحيوانات.‏ حتى انني اردت دخول الجامعة والانضمام الى برنامجها المتعلق بعلم الحيوان.‏ ولكن ماذا كنت سأحرز من قضاء العمر بدرس مجرد انواع قليلة من الحيوانات؟‏ ففي عالم يهوه الجديد،‏ سأكون قادرة على درس جميع الحيوانات —‏ الى الابد!‏ ان قراءة المقالة جعلتني اذرف دموع الفرح،‏ اذ عرفت ان هذه الامنيَّة ستصبح حقيقة ذات يوم.‏

ل.‏ م.‏،‏ الولايات المتحدة

العادات الرديئة  ان المقالة «منع العودة الى العادات الرديئة» (‏٨ نيسان ١٩٩١)‏ كانت كرسالة موجَّهة على نحو خصوصي إليَّ.‏ وعلى الرغم من ان المقالة لم تذكر عادتي الرديئة بصورة محدَّدة،‏ اعتقد ان الخطوط الارشادية التي قدَّمتها ستكون مفيدة.‏ وبمساعدة يهوه سأتغلب على هذه العادة نهائيا.‏

س.‏ م.‏،‏ الولايات المتحدة

منذ نحو ١١ سنة،‏ خسرت بنجاح اكثر من ٨٠ پاوندا (‏٣٦ كلغ)‏،‏ إلا انني استرددتها.‏ انني اراقب وزني مجددا،‏ وعندما ابدأ بالصيرورة ضعيفة،‏ اعود وأقرأ المقالة.‏ واستخدمتها ايضا مع تلميذتين جديدتين للكتاب المقدس تجاهدان للاقلاع عن التدخين.‏

إ.‏ ت.‏،‏ الولايات المتحدة

لقد كانت مقالة ممتعة الى حد انني ذرفت الدموع.‏ وما مسَّني كثيرا كان الجزء الذي يقول:‏ ‹فشلت،‏ لذلك يمكن ان أستسلم ايضا.‏› لقد فكرت دائما بهذه الطريقة.‏ ولكن المقالة ساعدتني لأرى الامور بطريقة مختلفة.‏

س.‏ ه‍ .‏ س.‏ ن.‏،‏ البرازيل

اولاد الطلاق  ان عددكم «عون لاولاد الطلاق» (‏٢٢ نيسان ١٩٩١)‏ لم يكن ممكنا ان يأتي في وقت افضل.‏ انني اقوم حاليا بالاجراءات القانونية للطلاق.‏ وفي اليوم الذي سبق وصول هذه المقالة،‏ قلت امورا قاسية لزوجي امام الاولاد.‏ وفي ما بعد اعتذرت اليه واعطيته هذا العدد من استيقظ!‏ شكرا لكم على مساعدتكم ونصيحتكم.‏

سي.‏ ل.‏،‏ الولايات المتحدة

عندما كنت في التاسعة طلّق والداي احدهما الآخر.‏ وبعد ثلاث سنوات عادا وتزوجا.‏ كنت سعيدة جدا.‏ ومؤخرا،‏ اكتشفت انهما يقومان بالطلاق ثانية.‏ ان المعرفة انهما يحبانني وان لديّ يهوه للإلتفات اليه تحميني من الانهيار.‏ وأتت مقالتكم في الوقت الذي احتجتها فيه كثيرا.‏ شكرا لكم على اخذكم بعين الاعتبار الاولاد.‏ فنحن نحتاج الى كل الدعم الذي يمكننا الحصول عليه!‏

أ.‏ ج.‏،‏ الولايات المتحدة

المضايقة الجنسية  انا شاكرة على المقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ كيف يمكنني ان اجعله يتركني وشأني؟‏» (‏٢٢ ايار ١٩٩١)‏ ففي اليوم نفسه الذي اعطتني فيه امي هذه المجلة،‏ تسلمت رسالة حب من صبي في صفي.‏ لقد علّمتني المقالة انه عندما يقدِّم الصبيان عروضا غير مرغوب فيها،‏ يمكننا جعل معتقداتنا الدينية واضحة.‏ شكرا لكم على تزويد المساعدة الحبية لنا نحن الاحداث.‏

م.‏ ك.‏،‏ اليابان

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة