مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٨/‏١٠ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • اجيال حية
  • الانخفاض الاكثر حدة في الكنيسة
  • الاضطراب نتيجة الصدمة
  • اسئلة الاولاد
  • مخاطر الوزن المتقلب
  • التشرُّد يزداد بين الاحداث
  • الادمان على الكحول غير المعالج
  • الاعدام خطأً دون محاكمة
  • بطاقة تعريف صادقة
  • ويلات النساء تخف في اسكنديناڤيا
  • مبادرات ضد التدخين
  • السجائر —‏ هل ترفضونها؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • حياة الملايين تتصاعد مع الدخان
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • اجهاد ما بعد الصدمة —‏ ما هو؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • لماذا يدخِّن الناس،‏ لماذا يجب ألا يدخِّنوا
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٨/‏١٠ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

اجيال حية

اذا كنتم ستقسِّمون الاميركيين الى ثلاثة اجيال من اواسط القرن التاسع عشر الى عشرينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ فكم شخصا من كل جيل سيكونون احياء في الولايات المتحدة اليوم؟‏ ما مجموعه اكثر من ٣٠ مليونا،‏ استنادا الى الدستور في اتلانتا.‏ ونشرت ما يلي:‏ من اولئك الذين ولدوا في السنوات ١٨٦٠ الى ١٨٨٢،‏ هنالك ٠٠٠‏,٣ احياء اليوم.‏ ومن اولئك الذين ولدوا في السنوات ١٨٨٣ الى ١٩٠٠،‏ هنالك ٠٠٠‏,١٠٠‏,١ احياء اليوم.‏ ومن اولئك الذين ولدوا في السنوات ١٩٠١ الى ١٩٢٤،‏ هنالك ٠٠٠‏,٠٠٠‏,٢٩ احياء اليوم.‏

الانخفاض الاكثر حدة في الكنيسة

عانت عضوية الطائفة الپروتستانتية الكبرى،‏ كنيسة كندا المتحدة،‏ الانخفاض الاكثر حدة في ٢٠ سنة تقريبا،‏ اذ خسرت ٠٠٠‏,٢١ شخص السنة الماضية.‏ «وصلت العضوية الى الذروة في ١٩٦٥ عندما بلغت ٠٣٣‏,٠٦٤‏,١،‏» تخبر ذا تورونتو ستار،‏ ولكن كان هنالك انخفاض مستمر في دعم الكنيسة منذ ذلك الحين.‏ وتبلغ عضوية الكنيسة الآن ٤٤١‏,٨٠٨،‏ انخفاض اكثر من ٠٠٠‏,٢٥٠.‏ وبين اسباب الانخفاض هو «الجدل حول رِسامَة مضاجعي النظير» من رجال الدين،‏ تدَّعي ستار.‏ واستنتج احد المحافظين الرئيسيين للكنيسة ان هنالك «خيبة امل عامة من قيادة وتوجيه الكنيسة.‏»‏

الاضطراب نتيجة الصدمة

ان احد امراض الطب النفساني الاكثر شيوعا بين الراشدين الاحداث في المدن قد يكون PTSD (‏اضطراب اجهاد ما بعد الصدمة)‏،‏ يخبر عدد اخير من ارشيف الطب النفساني العام.‏ ووجدت دراسة اجراها علماء في الولايات المتحدة انه من ٠٠٧‏,١ اشخاص بين الـ‍ ٢١ والـ‍ ٣٠ سنة من العمر الذين يطلبون العناية الطبية،‏ أُخبر ان نحو ٤٠ في المئة،‏ او ٣٩٤،‏ تعرضوا لحوادث صادمة للغاية،‏ كالاعتداء او الاغتصاب او رؤية احد يُقتل.‏ واكثر من ٧٥ في المئة من الراشدين الذين تعرضوا لحوادث كهذه كانوا غير متأثرين الى حد بعيد،‏ ولكنّ ٩ في المئة طوَّروا PTSD.‏ ورد الفعل بعد الصدمة قد يبدأ بعد ايام،‏ اسابيع،‏ اشهر،‏ او حتى سنوات.‏ والناجون قد يعيدون على نحو غير ارادي إحياء الحادث الصادم خلال الذكريات والكوابيس المتكررة.‏ او قد تكون الاعراض انفصالا عاطفيا عن الاحباء،‏ شكا شديدا في الآخرين،‏ وصعوبة في التركيز.‏

اسئلة الاولاد

يكشف استطلاع لمواقف الاولاد الفرنسيين البالغين من ١٢ الى ١٥ سنة من العمر ان نسبة كبيرة منهم (‏٥٧ في المئة)‏ متيقنون ان اللّٰه موجود او ان اللّٰه على الارجح موجود.‏ ويكشف الاستطلاع ايضا ان ٥٩ في المئة منهم يصلّون.‏ وعندما سُئلوا اية اسئلة يرغبون اكثر في الحصول على جواب عنها،‏ كان الجواب المتكرر اكثر:‏ «ما هو معنى الحياة؟‏» والاسئلة الاخرى كانت:‏ «من اين نأتي والى اين نذهب؟‏» «ماذا يمكننا ان نفعل لنجعل الحياة ممتعة؟‏» «لماذا الدرس بكد في المدرسة؟‏» «ماذا سأفعل لاحقا في الحياة؟‏» ولاحظ عالما الاجتماع فرنسواز شامپيون وإيڤ لامبر،‏ اللذان اجريا الاستطلاع،‏ انه بالاجمال،‏ يشعر احداث اليوم بـ‍ «فراغ القصد وقلق غامض.‏»‏

مخاطر الوزن المتقلب

ان الدورات التي يبدو ان لا نهاية لها لخسارة الوزن واكتساب الوزن من قبل بعض الذين يمارسون الحِمْية،‏ قد تكون لها عواقب صحية خطيرة وحتى مميتة،‏ تخبر دراسة اخيرة في مجلة الطب لانكلترا الجديدة.‏ واستنادا الى ذا نيويورك تايمز،‏ قال الدكتور كِلي د.‏ براونِل،‏ عالم نفساني واختصاصي في الوزن في جامعة يَيْل،‏ الذي ترأس الدراسة:‏ «الضغط في هذا المجتمع للكينونة نحيفا بأي ثمن يمكن ان يتطلب ضريبة خطيرة.‏» واستنادا الى دراسة اخرى اجرتها المراكز الفدرالية لمكافحة الامراض،‏ فان الناس الذين يتقلبون ما بين خسارة واكتساب اكثر من ٢٥ پاوندا (‏١١ كلغ)‏ يتعرضون لخطر الموت قبل الاوان على نحو اكبر من الذين يدخنون السجائر.‏ وحذَّر الدكتور براونِل:‏ «لا يجب ان يبدأ الناس بالحِمْية الا اذا كانوا مستعدين حقا لا لخسارة الوزن فحسب بل للمحافظة عليها الى ما لا نهاية.‏»‏

التشرُّد يزداد بين الاحداث

كل سنة،‏ تُعد جمعية إيواء الاحداث في سيدني،‏ اوستراليا،‏ قائمة بالاحداث المتشردين في المدينة.‏ وقضيتان لهما علاقة تَظهران في تقرير هذه السنة:‏ (‏١)‏ عدد الاحداث المتشردين يتزايد،‏ و (‏٢)‏ الاحداث يصيرون متشردين بعمر ابكر.‏ وعلاوة على ذلك،‏ من اكثر من ٠٠٠‏,١٥ حدث طلبوا مأوى خلال النصف الاول من سنة ١٩٩٠،‏ وجد نحو ٠٠٠‏,٦ فقط سريرا او مأوى مؤقتا.‏ واقتبست ذا سيدني مورنينڠ هيرالد من الناطق بلسان الجمعية قوله ان الارقام تعكس مشاكل خطيرة في الولاية.‏ «ان مشكلة تشرُّد الاحداث تستمر في الازدياد،‏» اضاف.‏ ‏«والإيواء لمدة قصيرة هو جزء فقط من الحل.‏»‏

الادمان على الكحول غير المعالج

لدى اليابان مشكلة في شرب الكحول،‏ تقول اساهي ايڤنينڠ نيوز.‏ فالنساء والاحداث اليابانيون يلجأون الى زجاجة الكحول على نحو متزايد.‏ وعدد شرّيبي الكحول في اليابان تجاوز الضعف في السنوات الـ‍ ٢٥ الاخيرة،‏ الى ٥٥ مليون راشد تقريبا.‏ وما يقدَّر بـ‍ ٢‏,٢ مليون من شرّيبي الكحول هم مدمنون على الكحول.‏ وعندما يُمنح المرضى حق الدخول الى المستشفيات العامة في المرحلة الاولى من الادمان على الكحول،‏ يجري عادة التشخيص انهم يعانون مجرد مشكلة في الكبد،‏ التهاب البنكرياس،‏ الداء السكري،‏ او امراضا اخرى،‏ يقول تقرير الاخبار،‏ في الاشارة الى الخطإ الاساسي في معالجة البلد للمدمنين على الكحول.‏

الاعدام خطأً دون محاكمة

تحقق السلطات البرازيلية في ماتو ڠروسّو في قضية اعدام دون محاكمة جرى فيها «ضرب» ثلاثة سالبين «واحراقهم حتى الموت في الشارع من قبل عامة الشعب الساخطين —‏ مع تسجيل الحادث على شريط ڤيديو.‏» وتعلق مجلة ڤِيجا:‏ «ان اولئك المهتمين بتنفيذ الاعدام دون محاكمة وبالقتل هم رؤوس عائلات صالحون،‏ سياسيون،‏ ورجال اعمال محترمون في بلدة صغيرة.‏ ويذهبون الى القداس يوم الاحد،‏ يدفعون الضرائب في الوقت المحدد،‏ ويربّون اولادهم بموجب مقاييس صارمة.‏» ولكن عندما يأخذ عامة الشعب حقهم بأنفسهم دون اللجوء الى القانون،‏ يمكن ان تحدث اخطاء رهيبة.‏ وتخبر الصحيفة او استادو دي سان پاولو:‏ «ان نحو ٢٠ شخصا قتلوا خطأً جوزْوِي ناشسيماينتو سيلڤا،‏ بعمر ١٥ سنة،‏ بضربه بالهراوة.‏» وفي حادثة اخرى ‹قُتل صبي بعمر ١٣ سنة،‏ ثبت انه بريء،‏ لانه بالصدفة كان يتحدث الى شخص مشبوه عندما ظهر منفذو الاعدام دون محاكمة.‏›‏

بطاقة تعريف صادقة

شيء من الاعلان الصادق برز مؤخرا في مكان غير متوقع —‏ على علبة سجائر.‏ ففي اوائل هذه السنة،‏ في لوس انجلوس،‏ كاليفورنيا،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ ظهر صنف جديد من السجائر في السوق،‏ معبَّأ في علبة لونها اسود صارخ مزيَّنة بجمجمة بيضاء وعظمين متقاطعين.‏ وعلى جانب العلبة بأحرف بيضاء ثخينة مطبوع اسم الصنف:‏ الموت.‏ واستنادا الى مجلة نيوزويك،‏ يدَّعي المصنِّع انه باع ٠٠٠‏,٢٥ علبة،‏ دون اي اعلان سوى بطاقة تعريف انتاجه غير العادية —‏ ولكن الصحيحة.‏ ويرجو ان يوسِّع المبيعات على صعيد الامة،‏ لاجئا الى المدخِّنين الصغار او السذَّج اكثر من ان يخافوا الموت.‏ فمثل هؤلاء المستهلكين سيتجاهلون على الارجح التحذير على كل علبة من سجائر «الموت»:‏ «إن كنتَ لا تدخِّن،‏ فلا تبدأ.‏ إن كنتَ تدخِّن،‏ فأقلعْ عنه.‏»‏

ويلات النساء تخف في اسكنديناڤيا

‏«اسكنديناڤيا هي المكان الافضل في الارض للسكن اذا كنتِ امرأة،‏» تذكر الصحيفة الاسبوعية اللندنية الاوروپية.‏ والتعليق يثيره تقرير للامم المتحدة حول نوع الحياة للنساء بالمقارنة مع الرجال في اكثر من ١٦٠ بلدا.‏ والترتيب مؤسس على عوامل مثل حقوق النساء،‏ الحرية،‏ المساواة الجنسية (‏المعاملة اللطيفة وغير المتحيِّزة للناس بصرف النظر عن الجنس)‏،‏ فرص العمل،‏ نسب الاجور،‏ العناية بالصحة،‏ السعادة المادية،‏ والبيئة الاجتماعية.‏ تحتل فنلندا رأس القائمة،‏ تتبعها السويد والدنمارك.‏ وفي اوروپا،‏ فان الپرتغال وايرلندا هما الاكثر بعدا عن المساواة الجنسية.‏ وفي اسفل قائمة الامم المتحدة كينيا،‏ حيث يمكن ان تتوقع المرأة ان تعيش مجرد نصف مدة ما يعيش الرجل.‏

مبادرات ضد التدخين

مُدحت اوستراليا مؤخرا من قبل الناطق بلسان الهيئة الاستشارية لمنظمة الصحة العالمية حول التبغ والصحة لانها اخذت القيادة في العالم في مبادراتها ضد التدخين.‏ والتدخين محظور الآن في كل شركات الخطوط الجوية المحلية وفي وسائل النقل العامة في مناطق العاصمة،‏ بالاضافة الى المستشفيات ودور السينما.‏ والآن يجري القيام بجهد لاقناع حكومات الولايات بحظر التدخين في المطاعم.‏ واظهر استطلاع اخير ان ٩٢ في المئة من زبائن المطاعم في ولاية ڤيكتوريا ايَّدوا مثل هذا الحظر المقترح.‏ وقالت الصحيفة الاوسترالية انه استنادا الى رأي الخبراء القانوني،‏ فان اي شخص يتناول الطعام يعاني تأثيرات صحية مضادة من التدخين القسري فيما يأكل وجبة في مطعم له الحق الشرعي في اقامة دعوى على صاحب المطعم.‏

وقد تحذو اوروپا حذوها.‏ ومحكمة ايطاليا الدستورية،‏ التي هي الهيئة التفسيرية العليا للدستور،‏ اعترفت مؤخرا بأن المواطنين لهم الحق في طلب التعويض عن «الاضرار التي يسببها ما يدعى التدخين القسري.‏» وتقرّ المحكمة انه نظرا الى ان الدستور يضمن «الحق في الصحة،‏» فكل من يدخِّن في الاماكن العامة ينتهك «الحظر الرئيسي والعام لافساد صحة الآخرين» ويمكن جعله يعوِّض للضحية.‏ و «التعويض،‏» ذكرت المحكمة،‏ له علاقة «بكل الاضرار التي من المحتمل ان تمنع الشخص من تطوير امكانياته الكاملة ككائن بشري.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة