مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٨/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • اولاد البؤس
  • ‏‹اعلان سلام› من هيروشيما
  • الكحول ومرض القلب
  • اطباء الاطفال لمعالجة اساءة استعمال التلفزيون
  • رجال الكنيسة والدعارة
  • عدم كفاءة الحكومات
  • التغلب على السَّيْر
  • ازدياد مفرط في عدد الايائل
  • الاكل مع الموسيقى
  • عمليات اجهاض اكثر
  • حوادث الدرَّاجات
  • اولاد في ازمة
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • لم هي مشكلة متفاقمة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٨/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

اولاد البؤس

استنادا الى المجلة الهولندية انترنَتْسيونَل زَمنْوِركنڠ،‏ يصف تقرير حديث لليونيسف (‏صندوق رعاية الطفولة التابع للامم المتحدة)‏ الحالة العالمية المتجهمة لملايين الاولاد المتشردين،‏ المتألمين،‏ والجياع الذين تخلَّت عنهم العائلة والمجتمع.‏ وتذكر انترنَتْسيونَل زَمنْوِركنڠ انه على الرغم من معاهدة للامم المتحدة سنة ١٩٨٩ توجز حقوق الاولاد،‏ فإن نحو ٣٠ مليون ولد متشرد يجولون الآن في شوارع العالم.‏ ونحو سبعة ملايين ولد يولدون وينشأون في مخيَّمات اللاجئين في العالم.‏ وفي السنوات الاخيرة،‏ جرى تجنيد ٠٠٠‏,٢٠٠ ولد اصغر من سن الـ‍ ١٥ سنة كجنود وفي بعض الحالات خدموا ايضا ككاسحات ألغام حية لتحرير ممرات آمنة من اجل الجيوش.‏ واضافة الى ذلك،‏ يُجبر كل يوم نحو ٨٠ مليون ولد،‏ بعمر ١٠ الى ١٤،‏ على الكدح في اعمال شاقة،‏ غير صحية،‏ وذات راتب زهيد.‏

‏‹اعلان سلام› من هيروشيما

‏«اذ نتذكر كلنا جيدا رعب تلك الحرب،‏ ابتداء من الهجوم على پيرل هاربر وانتهاء الى قذف القنبلتين الذريتين على هيروشيما وناغازاكي،‏ نحن مصممون من جديد على العمل من اجل السلام العالمي،‏» قال المحافظ تَكَشي هيرَوُكا من هيروشيما في ٦ آب ١٩٩١ خلال الاحتفالات التي وسمت الذكرى الـ‍ ٤٦ لقذف القنبلتين الذريتين.‏ وقال في «اعلان السلام،‏» الذي له،‏ استنادا الى مَيْنيتشي دايلي نيوز:‏ «لقد اوقعت اليابان ألما ويأسا عظيمين بشعوب آسيا والپاسيفيكي خلال حكم سيطرتها الاستعمارية وحربها.‏ ولا يمكن ان يكون هنالك مبرِّر لتلك الاعمال.‏»‏

الكحول ومرض القلب

الشرب المعتدل للمشروبات الكحولية يخفض خطر مرض القلب،‏ يدَّعي العلماء في كلية هارڤرد للصحة العامة،‏ كما ذُكر في مجلة لانسِت.‏ ويعتقد الباحثون ان الكحول يزيد كمية صنفين من الـ‍ HDL (‏الپروتين الشحمي الرفيع الكثافة)‏ في مجرى الدم،‏ المدعو الكولسترول الجيد.‏ ويبدو ان الـ‍ HDL يخلِّص الشرايين المسدودة من الرواسب الدهنية،‏ فيقلِّل بالتالي مرض القلب.‏ وقد يساعد الكحول ايضا على منع تخثر الدم بتخفيض مستويات الـ‍ LDL (‏الپروتين الشحمي الخفيض الكثافة)‏ في الدم.‏ والمستويات العالية من الـ‍ LDL هي عامل رئيسي في نوبات القلب.‏ ولكن،‏ في حالة استعمال المرء المشروبات الكحولية،‏ من المستحسَن ان يستعمل ‹فقط خمرا قليلا من اجل معدته.‏› —‏ ١ تيموثاوس ٥:‏٢٣‏.‏

اطباء الاطفال لمعالجة اساءة استعمال التلفزيون

‏«من الضروري ان يتخذ اطباء الاطفال دورا فعّالا اكثر في ما يتعلق بمسائل التلفزيون،‏» توصي مجلة طب الاطفال،‏ مضيفة انه «يجب ان يرشدوا الوالدين بشأن الآثار المؤذية لعنف التلفزيون ومواضيعه الاخرى غير الملائمة للاولاد.‏» وثمة استطلاع كندي حديث لعادات مشاهدة التلفزيون لـ‍ ٣١١ عائلة كشف ان الجميع امتلكوا على الاقل جهاز تلفزيون واحدا.‏ وفي ١٦ في المئة من البيوت،‏ كان يُترك مُدارا طوال اليوم.‏ وذكر الباحثون ان «اولادا كثيرين يتفرَّجون على التلفزيون دون اية قيود موضوعة من والديهم ويشاهدون مناظر عنيفة في سن قابلة للتطبّع وسريعة التأثر.‏» وجرى تشجيع اطباء الاطفال على تحذير الوالدين من مخاطر سوء استعمال التلفزيون.‏

رجال الكنيسة والدعارة

اوصى مؤخرا رجلا دين اوستراليان بارزان بنظرة متسامحة اكثر الى الدعارة.‏ وأحدهما،‏ اسقف انڠليكاني،‏ طلب ان تُعطى صفة قانونية،‏ مع انه اضاف انه لا يوافق على الدعارة بحد ذاتها.‏ وعلى الرغم من ذلك،‏ شعر بأن اعطاء الصفة القانونية هو الطريقة الفضلى لتجنب انتشار المرض ولحماية «عمال الجنس.‏» أما رجل الدين الآخر فقال انه يعتقد ان الداعرات يؤدّين «دورا ايجابيا جدا» في استقرار المجتمع.‏ وقد اقتبست منه صحيفة ذا كنبرا تايمز قوله:‏ «اظن انهن [الداعرات] يزوِّدن مكانا للمؤاساة،‏ مكانا لدرجة ما من الاستشارة والمعالجة للكثير من الرجال الذين تكون حياتهم اصعب كثيرا دون ذلك.‏ وبطريقة ما يكون معقولا الاعتراف بالامر.‏ وأنا اعتقد ان المسيح اعترف بذلك.‏» وعندما سئل عما اذا كان يعتقد انه بامكان المرأة المسيحية ان تكون داعرة،‏ اجاب رجل الكنيسة نفسه:‏ «نعم انني اعتقد ذلك.‏ وليست لديَّ مشكلة بالنسبة الى الامر.‏ ويمكن ان يكون هنالك بعض النساء الراشدات جدا اللواتي قد يرينَ ان دورهن كداعرات هو طريقة استشارية مؤاسية جدا لتتميم احساسهن بالرسالة في الحياة.‏» ولكنَّ الكتاب المقدس يصف الداعرة بأنها «هوة عميقة» ‏«تقتنص النفس الكريمة.‏» —‏ امثال ٦:‏٢٦؛‏ ٢٣:‏٢٧‏؛‏ انظروا ايضا رؤيا ٢٢:‏١٥‏.‏

عدم كفاءة الحكومات

في تقرير نُشر مؤخرا،‏ شجب برنامج الامم المتحدة للتنمية عدم كفاءة الحكومات في الكفاح ضد الفقر.‏ واذ تستشهد بهذا التقرير،‏ تشرح الصحيفة اليومية الفرنسية لو موند انه في بعض الدول النامية،‏ «نفقة التسلح هي على الاقل مرتين اعلى من تلك التي للصحة والتعليم.‏» وذكرت ان «النفقات العسكرية قد ارتفعت في الدول النامية ثلاث مرات اسرع مما ارتفعت في الدول التي صارت صناعية.‏» ويذكر التقرير ان «المال الذي أُنفق على عشرة ايام من حرب الخليج يكفي لتلقيح كل ولد في العالم طوال السنوات العشر التالية ضد الامراض التي تتجاوب جيدا مع اللقاحات.‏»‏

التغلب على السَّيْر

جرَّبت وزارة السَّيْر في النَّذَرلند مؤخرا اسلوبا مختلفا لمعالجة مشكلة الاكتظاظ في ساعات الازدحام،‏ تذكر الصحيفة اليومية الالمانية زودُّيتشا تسايتونڠ.‏ وخلال فترة التجربة لسنة واحدة،‏ سُمح لـ‍ ٣١ موظفا في الوزارة بالبقاء في البيت والعمل هناك مستعملين اجهزة الكمپيوتر وآلات الفاكس.‏ ويدَّعي منسِّق المشروع ان الاختبار كان ناجحا.‏ والمساهمون قضوا وقتا اقل ٢٥ في المئة في عرباتهم وكانوا اكثر انتاجا.‏ والطريقة كانت ايضا فعّالة من حيث النفقة.‏ والآن تشجع وزارة السَّيْر منظمات اخرى ان تجرِّب هذا الاسلوب،‏ المعروف في بعض الاماكن انه الذهاب الى العمل بواسطة خطوط الهاتف.‏

ازدياد مفرط في عدد الايائل

في السنوات القليلة الماضية وصل عدد الايائل ذات الذيل الابيض في الولايات المتحدة الى ما يقدَّر بـ‍ ٢٥ مليونا.‏ وفي بعض الولايات تضاعف العدد ثلاث مرات.‏ وتخبر ذا نيويورك تايمز مڠازين انه في «كل سنة تُسفِر حوادث الطرق الرئيسية المتعلقة بالايائل عن آلاف الاذيات الخطيرة للناس،‏ اضافة الى اضرار للسيارات والشاحنات بملايين الدولارات.‏» ففي ولاية پنسلڤانيا،‏ على سبيل المثال،‏ يُقتل اكثر من ٠٠٠‏,٤٠ أُيَّل كل سنة في اصطدامات الطرق الرئيسية.‏ وكانت هنالك حالات عديدة لاصطدام الطائرات بالايائل ذات الذيل الابيض في مدارج مطار والِس الدولي في واشنطن.‏ «من الهموم الرئيسية الارتباطُ المحتملُ بين اعداد الايائل المتزايدة ومرض لايْم،‏ المرض الخامج الاسرع تزايدا في البلد بعد الأيدز،‏» تضيف ذا نيويورك تايمز مڠازين.‏

الاكل مع الموسيقى

يدرس الباحثون تأثير الموسيقى الخلفية في عادات الاكل.‏ وفي احدى الدراسات،‏ حسبوا لُقَم الطعام التي يتناولها الناس في الوجبات وهم يصغون الى انواع مختلفة من الموسيقى.‏ وتذكر رسالة جامعة تَفْتس في الحمية والتغذية ان المشتركين عندما لم تكن تُعزف موسيقى خلفية،‏ «أكلوا بمعدل سرعة ٩‏,٣ لُقَم في الدقيقة،‏» مع طلب الثلث منهم للمزيد من الطعام بعد تفريغ صحونهم.‏ وعندما كانت تُعزف «ألحان حماسية،‏» فإن متناولي الطعام «اسرعوا الى معدل ١‏,٥ لُقَم في الدقيقة.‏» ويضيف التقرير ان «معزوفات الناي الافرنجية المهدِّئة،‏ من جهة اخرى،‏ ابطأت السرعة الى ٢‏,٣ لُقَم في الدقيقة —‏ واللُّقَم صارت اصغر.‏» وفي الحالة الاخيرة،‏ لم يطلب احد حصصا اضافية من الطعام.‏ وفي الواقع،‏ ترك معظمهم طعاما في صحونهم،‏ اذ شعروا بأنهم متخَمون،‏ وادَّعوا ان الطعام كان ذا مذاق افضل.‏ ووفقا للتقارير،‏ كانت لديهم ايضا «تشكيات هضمية اقل.‏»‏

عمليات اجهاض اكثر

ان عدد النساء في سن انجاب الاولاد اللواتي يخضعن لعمليات اجهاض شرعية حول العالم يتراوح بين ٥ من كل ٠٠٠‏,١ امرأة في النَّذَرلند و ١١٢ من كل ٠٠٠‏,١ امرأة في الاتحاد السوڤياتي.‏ واستنادا الى ديموس،‏ نشرة يصدرها المعهد الديموڠرافي الهولندي،‏ فان ٤٠ في المئة من سكان العالم يعيشون الآن في بلدان دون قيود شرعية على عمليات الاجهاض.‏

حوادث الدرَّاجات

يتورط الاحداث الكنديون في ما يقدَّر بـ‍ ٠٠٠‏,٢ حادث دراجة في السنة.‏ واصابات الرأس هي الاكثر خطورة ويمكن ان تشمل مشاكل طويلة الامد في الذاكرة،‏ التركيز،‏ والاتزان.‏ «احيانا تكون التغييرات وقتية.‏ وأحيانا تتبدَّل الشخصية والامكانية على نحو دائم،‏» تذكر ذا تورونتو ستار.‏ ولهذا السبب فإن الجمعية الطبية الكندية واحدى الشركات الصيدلانية «قد اطلقتا حملة في كل كندا لتشجيع راكبي الدراجات الاحداث على لبس خُوَذ،‏» تخبر الـ‍ ستار.‏ وتدَّعي الجمعية الطبية ان لبس غطاء وقائي للرأس «يخفض تعرُّض الولد لاصابة رأس خطيرة بنسبة ٨٥ في المئة.‏» ولكن،‏ تذكر الـ‍ ستار ان ٥ في المئة فقط من الاولاد يلبسون خُوَذا وهم يركبون الدرَّاجات.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة