مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٢ ٨/‏٣ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • مواد مشابهة
  • ما الخطأ في المقامرة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • الاعضاء الجدد في مضمار المقامرة —‏ الاحداث!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • تجنَّب شرك المقامرة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • هل المقامرة سيئة حقا الى هذا الحد؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩١
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٢
ع٩٢ ٨/‏٣ ص ٣٠

من قرائنا

الاختطاف  شكرا جزيلا لكم على المقالة «لا ترتكبي حماقة،‏ وإلا فسأقتلك.‏» (‏٢٢ تشرين الثاني ١٩٩١)‏ لقد تأثَّرت حتى البكاء.‏ لم اختبر قط شيئا كالذي مرَّت به ليزا داڤِنپورت،‏ ولكن اذ كنت كئيبة لبعض الوقت،‏ كنت اشعر احيانا بأنني اريد ان اموت.‏ لكنَّ المقالة جعلتني افكر بعمق بالدعم القوي الذي يمنحه يهوه اللّٰه وكيف يمنح دائما المساعدة عندما يكون ذلك لازما.‏

ن.‏ أُ.‏،‏ اليابان

ايتها العائلات التصقوا معا  اسعدتني كثيرا سلسلة المقالات «ايتها العائلات —‏ التصقوا معا قبل فوات الاوان.‏» (‏٢٢ ايلول ١٩٩١)‏ لقد اغرورقت عيناي عندما رأيت الغلاف الجميل.‏ وأيضا،‏ جرى اختيار كل كلمة وجملة باعتناء بالغ وكُتبت برقة متناهية!‏ فشكرا على تذكيركم ايَّانا بأهمية حيازة عائلة ذات رباط لصيق.‏

ك.‏ إ.‏ الولايات المتحدة

كانت هذه بين المقالات الاكثر تأثيرا التي قرأتها على الاطلاق.‏ فكثيرون منَّا اعتقدوا انه اذا درسنا فقط الكتاب المقدس مع اولادنا،‏ اخذناهم الى الاجتماعات المسيحية،‏ واشتركنا معا في عمل الكرازة،‏ فسوف ننجح كوالدين.‏ لكنني وجدت انَّ الوالدَين الناجحَين تكون لديهما ايضا علاقة شخصية لصيقة بولدهما —‏ رباط يؤكِّد للولد محبة الوالدَين.‏ لقد جرى التشديد على هذه النقطة في مقالات سابقة،‏ لكنَّ تأثيرها فيَّ لم يكن قط اشد منه الآن.‏

ت.‏ ه‍.‏،‏ الولايات المتحدة

قبل التزوُّج،‏ كنت كاتبة حسابات.‏ وتمتعت بعملي الى حد بعيد.‏ وبعد حيازة اولاد،‏ قرَّرت ان اتوقف عن العمل وأبقى في البيت مع الاولاد.‏ ولكنني من حين الى آخر كنت اشعر بأنني عديمة النفع واشتقت الى العودة الى العمل.‏ بعد قراءة مقالتكم،‏ اشعر بحسّ متجدِّد بالمسؤولية حيال اولادي.‏

س.‏ م.‏،‏ الولايات المتحدة

المقامرة  شكرا لكم على المقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ هل المقامرة سيئة حقا الى هذا الحد؟‏» (‏٨ تشرين الثاني ١٩٩١)‏ ففي مدرستنا،‏ المقامرة شائعة جدا.‏ واحدى ألعاب المقامرة تدفع ٢٠ ينًّا للرابح؛‏ ويجلب بعض رفقاء الصف ٠٠٠‏,٢ ين الى المدرسة!‏ لقد دُعيت مرة الى الانضمام.‏ فبدأت اتساءل عما اذا كانت المقامرة سيئة حقا الى هذا الحد،‏ وأُغريت لأُجرِّبها مرة واحدة فقط.‏ ولكن بعد قراءة المقالة،‏ اعرف الآن انَّ المقامرة ليست امرا جيدا وانَّكم اذا جرَّبتموها مرة واحدة فقط،‏ فقد ترغبون في القيام بذلك مرة بعد اخرى.‏

ن.‏ ن.‏،‏ اليابان

الاستقامة  انا اكتب في ما يتعلق بالمقالة «هل يفيد المرء ان يكون مستقيما؟‏» (‏٢٢ تشرين الاول ١٩٩١)‏ بما انَّ شهود يهوه لا يشجِّعون على النشاطات الرياضية لما بعد المدرسة،‏ شعرت بأنَّ هذه المقالة ارسلت رسالة مشوِّشة.‏

سي.‏ پ.‏،‏ الولايات المتحدة

اخبرت المقالة كيف كوفئ حدث يلعب في لعبة البايسبول لكونه مستقيما.‏ ولكنَّ الاختبار جرى نسبه الى مجلة «النشاطات الرياضية المصوَّرة.‏» والحدث ذو العلاقة لم يكن بالتالي واحدا من شهود يهوه.‏ وعلى ايّ حال،‏ نُشرت المقالة،‏ لا لتعزيز الاشتراك في النشاطات الرياضية،‏ بل لتوضيح قيمة الاستقامة.‏ —‏ المحررون.‏

من قرائنا  تطلَّعت دائما بشوق الى قراءة باب «من قرائنا.‏» وتذهلني تماما اللباقة التي تظهرونها في اجوبتكم.‏ واذا كان هنالك خطأ في الطباعة او غلط،‏ تعترفون بذلك بكل تواضع.‏ ولكن،‏ مهما صار القارئ مستاءً،‏ فأنتم لا تتراجعون ابدا عن حق كلمة اللّٰه.‏ ولديكم ايضا روح النكتة!‏ لقد ضحكت في باطني مسرورة بجوابكم تحت النبذة «هوية غير صحيحة» في عدد ٢٢ شباط ١٩٩١.‏

سي.‏ و.‏،‏ الولايات المتحدة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة