مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٣ ٢٢/‏٦ ص ٢١-‏٢٤
  • العلم —‏ بحث الجنس البشري المستمر عن الحقيقة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • العلم —‏ بحث الجنس البشري المستمر عن الحقيقة
  • استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • حدود العلم
  • الاجراء العاجل لازم
  • من يمكنه ان يحلّ المشكلة؟‏
  • الحياة في المستقبل القريب
  • الى ايّ حد يمكنكم الوثوق بالعلم؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • العلم —‏ بحث الجنس البشري المستمر عن الحقيقة
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • كيف نشأ الكون والحياة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • كيف يؤثِّر العلم في حياتك؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٣
ع٩٣ ٢٢/‏٦ ص ٢١-‏٢٤

الجزء ٦

العلم —‏ بحث الجنس البشري المستمر عن الحقيقة

معالجة تحديات القرن الـ‍ ٢١

تسعة،‏ ثمانية،‏ سبعة،‏ ويستمر العد العكسي.‏ أهو عد عكسي لإطلاق صاروخ؟‏ لا،‏ انه عد عكسي لعدد السنين المتبقية قبل ان تُقحم البشرية في مجاهل القرن الـ‍ ٢١.‏a

وعلى اساس الانجازات العلمية في القرن الذي سبق،‏ قد يعتقد كثيرون بإخلاص انه يمكن للعلم ان يتغلب على ايّ تحدٍّ قد يجلبه القرن الـ‍ ٢١.‏b وقد يشعرون كما شعر مؤلف فرنسي عند بداية القرن الـ‍ ٢٠.‏ «العلم مقدَّر له اليوم ان يحكم العالم،‏» كتب.‏ «ومن الآن فصاعدا ينتمي حكم العالم،‏ لا الى الاله،‏ بل الى العلم،‏ الى العلم بصفته المحسِن الى الشعوب ومحرِّر الجنس البشري.‏»‏

ولكي يحقق العلم هذه التوقعات يجب ان يحلّ الكثير من المشاكل التي ساهم في خلقها.‏

ان الخراب البيئي الذي يُعتبر العلم مسؤولا عنه انما هو هائل.‏ يؤكد الكتاب ٥٠٠٠ يوم لانقاذ الكوكب:‏ «اذا استمررنا في مسلكنا الحالي للاستغلال البيئي،‏ فلن يكون السؤال هل سيبقى المجتمع العصري حتى القرن التالي،‏ بل هل سيختفي بدويّ قوي ام بأنين؟‏»‏

لا يبدو ذلك خيارا مقبولا.‏

حدود العلم

‏«ان علماء كثيرين في القرن الـ‍ ١٩ .‏ .‏ .‏ غالبا ما شعروا بأنهم سيحرزون في احد الايام الحقيقة المطلقة والفهم النهائي،‏» يقول كتاب العالِم.‏ «وخلفاؤهم،‏» يتابع الكتاب،‏ «يتكلمون فقط عن التوصل الى ‹فهم جزئي›،‏ عن الاقتراب باستمرار من الحقيقة ولكن دون ان تُدرك كاملا على الاطلاق.‏» وهذا الافتقار الى المعرفة المطلقة يحدّ بشكل بالغ مما يمكن للعلم ان يفعله.‏

ان الحقائق العلمية لم تتغير قط على مر السنين،‏ في حين ان النظريات العلمية تغيرت —‏ وبشكل متكرر.‏ وفي الواقع،‏ كانت النظريات في بعض الاحيان تترنح من طرف الى آخر.‏ مثلا،‏ اعتقد العلماء في الطب ذات مرة ان سحب الدم من جسم شخص مريض على نحو خطير هو امر علمي.‏ ولاحقا اعتقدوا ان إدخال الدم هو الحل.‏ والآن بدأ البعض يدركون الحكمة من عدم فعل ايّ منهما ومن البحث عن علاجات بديلة اقل خطرا.‏

من الواضح ان ما يعرفه العلماء هو اقل بكثير مما لا يعرفونه.‏ تلاحظ دائرة معارف الكتاب العالمي:‏ ‏«لا يزال علماء النبات يجهلون كيف تحدث عملية التخليق الضوئي تماما.‏ وعلماء الاحياء والكيمياء الحيوية لم يجدوا بعدُ الجواب عن السؤال بشأن الطريقة التي بها نشأت الحياة.‏ والفلكيون لم يطوروا بعدُ تفسيرا مرضيا لأصل الكون.‏ وعلماء الطب والاختصاصيون في الفيزيولوجيا يجهلون سبب او علاج السرطان او كيف يعالجون الامراض الڤيروسية المختلفة.‏ .‏ .‏ .‏ وعلماء النفس لا يعرفون كل اسباب الامراض العقلية.‏»‏

والعلم محدود ايضا بمعنى انه لا يمكن ان يكون افضل من الاشخاص المنهمكين فيه.‏ وبكلمات اخرى،‏ فإن نقص العالِم يزيد افتقاره الى المعرفة.‏ فقد اكتشف مؤلفو ٥٠٠٠ يوم لانقاذ الكوكب انه «مرارا وتكرارا .‏ .‏ .‏ تلاعبت الهيئات ذات الاهداف الخاصة بالابحاث،‏ حرَّفت تحاليل التكاليف والارباح وطمست المعلومات من اجل بيع منتجات مؤذية او الاستمرار في نشاطات تضر البيئة.‏»‏

وحتى لو كانت اغلبية العلماء شريفة،‏ فليس ذلك سببا ايضا لوضعهم او وضع نشاطاتهم في المقام الاعلى.‏ «انهم مثل ايّ شخص آخر،‏» يحاجُّ ادوارد بووِن المولود في بريطانيا،‏ وهو نفسه عالِم.‏ «ولديهم جميعا نقائصهم.‏ فالبعض متفانون،‏ والبعض لا ضمير عندهم،‏ والبعض يتصفون بحدَّة الذكاء،‏ وآخرون هم بلداء.‏ عرفت بعض الاسماء اللامعة في العلم،‏ رجالا صنعوا الخير الجزيل للعالَم.‏ وفي حين لم اعرف عالِما دخل السجن،‏ فقد عرفت بعض الذين يستحقون كل الاستحقاق ان يكونوا هناك.‏»‏

من الواضح ان العلم العصري،‏ بسبب حدوده الكثيرة،‏ ليس قادرا على معالجة تحديات القرن الـ‍ ٢١.‏ فعلى نحو خصوصي فشل في حماية البيئة،‏ وبدلا من ان يساعد على تخليص الارض من الحرب،‏ ساعد على ابتكار اسلحة الدمار الشامل.‏

الاجراء العاجل لازم

يتفق الجميع على انه يجب ان يُنجز شيء ما بسرعة.‏ ففي تشرين الثاني الماضي،‏ اصدر فريق من ٥٧٥‏,١ عالما،‏ بمن فيهم ٩٩ شخصا من حائزي جائزة نوبل،‏ بيانا يحمل العنوان «تحذير علماء العالم للبشرية» كتبوا فيه:‏ «لم يبقَ اكثر من عقد او عقود قليلة قبل ان تضيعَ فرصة التفادي من التهديدات التي تواجهنا الآن وتتضاءلَ آمال البشرية الى ابعد حد.‏» وأكدوا:‏ «ان الكائنات البشرية والعالَم الطبيعي هما في مسلك تصادمي.‏»‏

لقد أُطلقت تحذيرات مماثلة من قبل.‏ وفي الواقع،‏ ان برتراند راسل،‏ فيلسوف بريطاني للقرن الـ‍ ٢٠ وهو نفسه مؤيد للعلم،‏ قال في السنة ١٩٥٢:‏ «اذا كانت الحياة البشرية ستستمر رغم العلم،‏ فسيضطر الجنس البشري الى تعلُّم نظام لضبط الرغبات،‏ الامر الذي لم يكن في الماضي ضروريا.‏ وسيضطر الناس الى الخضوع للقانون،‏ حتى لو اعتقدوا ان القانون جائر وغير منصف.‏ .‏ .‏ .‏ وإن لم يحصل ذلك يزول العرق البشري،‏ وسيزول كنتيجة للعلم.‏ فيجب صنع خيار واضح في غضون خمسين سنة،‏ الخيار بين العقل والموت.‏ وأعني بـ‍ ‹العقل› الاستعداد للخضوع للقانون كما تعلنه سلطة عالمية.‏ اخشى ان يختار الجنس البشري الموت.‏ وأرجو ان اكون مخطئا.‏»‏

الحقيقة هي ان الناس المستعدين للتقيُّد بالمقاييس البارة قليلون في هذه الايام.‏ وقد لاحظ زعيم الحقوق المدنية الراحل مارتن لوثر كينڠ بالصواب:‏ «تخطت قدرتُنا العلمية قدرتَنا الروحية.‏ فلدينا صواريخ موجهة ورجال ذوو توجيه خاطئ.‏» لكنَّ راسل اكتشف في الواقع عرَضا الحل لمشاكل العالَم عندما قال ان الجنس البشري سيُضطر الى «الخضوع للقانون كما تعلنه سلطة عالمية.‏»‏

من يمكنه ان يحلّ المشكلة؟‏

صحيح ان برتراند راسل لم يكن يشير الى سلطة الهية عندما تكلم عن القانون كما تعلنه سلطة عالمية.‏ لكنَّ اطاعة قوانين سلطة كهذه هي ما يلزم تماما.‏ فالقوانين البشرية والسلطات البشرية ليست هي الحل قطعا.‏ فلا يمكنها ابدا ان تغيِّر العالَم وتمنع بالتالي وقوع الكارثة.‏ والسجل التاريخي المحزن يبرهن ان البشر بحاجة الى حكم الهي.‏c

حقا،‏ ان اللّٰه الكلي القدرة،‏ الذي اسمه يهوه،‏ وحده يمكنه ان يزود سلطة عالمية تتمتع بالقوة والقدرة على معالجة تحديات القرن الـ‍ ٢١.‏ (‏مزمور ٨٣:‏١٨‏)‏ والسلطة التي يجب ان يخضع لها الجميع لينالوا الحياة هي ملكوت اللّٰه،‏ حكومة عالمية سماوية اسسها الخالق،‏ يهوه اللّٰه.‏

قبل زمن طويل انبأ الكتاب المقدس مسبقا بشأن هذه الحكومة:‏ «لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة [الحكومة،‏ ترجمة الملك جيمس‏] على كتفه ويدعى اسمه .‏ .‏ .‏ رئيس السلام.‏ لنمو رياسته [حكومته،‏ م ج‏] وللسلام لا نهاية.‏» (‏اشعياء ٩:‏٦،‏ ٧‏)‏ وهذا الولد الذي سبق الانباء به،‏ يسوع المسيح،‏ حبلت به عجائبيا مريم العذراء ووُلد في بيت لحم في اليهودية.‏ —‏ لوقا ١:‏٣٠-‏٣٣‏.‏

وفيما كان على الارض علَّم يسوع أتباعه ان يصلُّوا من اجل حكومة اللّٰه عندما قال:‏ «فصلُّوا انتم هكذا.‏ .‏ .‏ .‏ ليأتِ ملكوتك.‏ لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الارض.‏» (‏متى ٦:‏٩،‏ ١٠‏)‏ والروح القدس القوي ليهوه اللّٰه،‏ او قوته الفعَّالة،‏ وحده يمكنه ان يساعد الناس الراغبين في صنع التغييرات اللازمة انسجاما مع الشرائع البارة لحكومته.‏ أما العلم فلا يمكنه ذلك.‏ وآلاف السنين من الخلاف والتشويش هي برهان على عجزه.‏

سيتأكد يهوه اللّٰه،‏ الذي هو غير محدود في المعرفة العلمية الدقيقة،‏ من ان تتمتع الارض بأحوال فردوسية كالتي كانت موجودة في جنة عدن عندما خلق الزوجين البشريين الاولين.‏ ففي ذلك الوقت امرهما:‏ «أثمروا واكثروا واملأوا الارض وأخضعوها.‏» (‏تكوين ١:‏٢٨‏)‏ ومع انهما فشلا في ان يكونا طائعين ولم يتمما ذلك التعيين،‏ سيتأكد يهوه اللّٰه من ان يتحقق قصده الاصلي نحو هذه الارض ان تكون فردوسا.‏ فهو يقول:‏ «قد تكلمتُ فأُجريه.‏» (‏اشعياء ٤٦:‏١١‏)‏ ولكن متى سيتحقق قصد اللّٰه الاصلي نحو الارض؟‏

وصف يسوع المسيح ورسله الاحوال التي ستوجد على الارض في «الايام الاخيرة،‏» مباشرة قبل ان يحل ملكوت اللّٰه محل جميع الحكومات البشرية.‏ (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٥؛‏ متى ٢٤:‏٣-‏١٤،‏ ٣٧-‏٣٩؛‏ ٢ بطرس ٣:‏٣،‏ ٤‏)‏ وعندما يقرأ المرء نبوات الكتاب المقدس المذكورة هنا ويقارنها بأحداث العالم،‏ يصير واضحا اننا نعيش في الوقت الذي فيه سيشرع ملكوت اللّٰه في العمل الموصوف في الكتاب المقدس في دانيال ٢:‏٤٤‏:‏ «في ايام هؤلاء الملوك [الحكومات البشرية التي تحكم الآن] يقيم اله السموات مملكة لن تنقرض ابدا وملكها لا يترك لشعب آخر وتسحق وتفني كل هذه الممالك وهي تثبت الى الابد.‏»‏

الحياة في المستقبل القريب

تخيَّلوا فقط ما سيعنيه ذلك للمستقبل القريب!‏ يا للامور الرائعة المخبأة من اجل الجنس البشري خلال القرن المقبل،‏ ان لم يكن حتى قبله!‏ فالتأثيرات السيئة لآلاف السنين من الحكم البشري الناقص،‏ الدين الريائي،‏ التجارة الجشعة،‏ وعلم هذا العالَم سيحل محلها حكم الهي يبارك البشر الى حد يفوق اعظم توقعاتهم.‏

هكذا يصف الكتاب المقدس الحوادث التي ستقع بالتأكيد في عالم اللّٰه الجديد البار:‏ «هوذا مسكن اللّٰه مع الناس وهو سيسكن معهم وهم يكونون له شعبا واللّٰه نفسه يكون معهم الها لهم.‏ وسيمسح اللّٰه كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد لأن الامور الاولى قد مضت.‏» —‏ رؤيا ٢١:‏٣،‏ ٤‏.‏

ولذلك،‏ فان ما يهم بشكل رئيسي هو ان تكونوا مدركين للعد العكسي الذي سينتهي قريبا عند دمار نظام هذا العالم الذي هو تحت سيطرة رئيس العالم القوي وغير المنظور،‏ الشيطان ابليس.‏ (‏يوحنا ١٢:‏٣١؛‏ ٢ كورنثوس ٤:‏٣،‏ ٤‏)‏ فمن الحيوي ان تتعلموا مشيئة اللّٰه وتفعلوها،‏ لأن الكتاب المقدس يعد:‏ «العالَم يمضي وشهوته وأما الذي يصنع مشيئة اللّٰه فيثبت الى الابد.‏» —‏ ١ يوحنا ٢:‏١٧‏.‏

ولذلك،‏ ما دام الوقت يسمح،‏ استفيدوا بحكمة من تدابير يهوه من اجل النجاة.‏ وعندئذ سيكون لكم امتياز التمتع بالحياة في المستقبل،‏ نعم،‏ خلال القرن الـ‍ ٢١ الوشيك —‏ وأيضا خلال الـ‍ ٢٢،‏ الـ‍ ٢٣،‏ والقرون الاخرى التي لا تحصى بعد ذلك.‏

‏[الحواشي]‏

a على وجه التحديد،‏ يبدأ القرن الـ‍ ٢١ في ١ كانون الثاني ٢٠٠١.‏ لكنَّ الاستعمال الشائع يعتبر ان القرن الاول هو من السنة ١ الى ٩٩ (‏لم تكن هنالك سنة صفر)‏؛‏ القرن الثاني،‏ من السنة ١٠٠ الى ١٩٩؛‏ والقرن الـ‍ ٢١،‏ طبقا لذلك،‏ من السنة ٢٠٠٠ الى ٢٠٩٩.‏

b هذا هو الجزء الاخير من السلسلة ذات الستة اجزاء حول العلم في مجلة استيقظ!‏

c أُلقي الضوء على عدم فعَّالية الحكومات البشرية في السلسلة ذات العشرة اجزاء من استيقظ!‏ (‏٨ آب الى ٢٢ كانون الاول ١٩٩٠)‏ التي حملت العنوان «الحكم البشري يوزن بالموازين.‏»‏

‏[الاطار في الصفحة ٢٣]‏

بشارة وسط اخبار سيئة

رغم التقدُّم العلمي لا تزال هنالك جماهير من الاولاد الذين يموتون جوعا والراشدين المصابين بالهزال.‏ ولكن قريبا تحت سلطة ملكوت اللّٰه المسيَّاني،‏ «تكون حفنة بُر في الارض في رؤوس الجبال.‏» —‏ مزمور ٧٢:‏١٦‏.‏

ورغم التقدُّم العلمي لا يزال الظلم والعنف نصيب الملايين.‏ ولكنَّ ملك ملكوت اللّٰه المسيَّاني قريبا ‹سينجي الفقير المستغيث والمسكين اذ لا معين له.‏ .‏ .‏ .‏ من الظلم و(‏العنف)‏ يفدي انفسهم.‏› —‏ مزمور ٧٢:‏١٢-‏١٤‏.‏

ورغم التقدُّم العلمي فإن عدد المشرَّدين المحرومين المأوى والطعام الكافي يستمر في الازدياد على نطاق عالمي.‏ ولكنَّ الناس قريبا تحت سلطة ملكوت اللّٰه المسيَّاني،‏ ‹سيبنون بيوتا ويسكنون فيها .‏ .‏ .‏ لا يبنون وآخر يسكن ولا يغرسون وآخر يأكل.‏› —‏ اشعياء ٦٥:‏٢١،‏ ٢٢‏.‏

ورغم التقدُّم الطبي تستمر الامراض التي يمكن الوقاية منها في قتل الملايين.‏ ولكن قريبا تحت سلطة ملكوت اللّٰه المسيَّاني،‏ ‹لن يقول ساكن انا مرضت.‏› —‏ اشعياء ٣٣:‏٢٤‏.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٤]‏

اينما كان على الارض ستصير الحياة مبهجة

‏[مصدر الصورة]‏

Courtesy Hartebeespoortdam Snake and Animal Park

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة