مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٣ ٢٢/‏١١ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • مواد مشابهة
  • احترزوا من الموسيقى المؤذية!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • ما الخطأ في الموسيقى التي أختارها؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • هل يمكن ان تؤذيني الموسيقى حقا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • كيف احافظ على نظرة متّزنة الى الموسيقى؟‏
    اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ٢
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٣
ع٩٣ ٢٢/‏١١ ص ٣٠

من قرائنا

العلم اكتب لاهنِّئكم بسلسلتكم المؤلفة من ستة اجزاء «العلم —‏ بحث الجنس البشري المستمر عن الحقيقة.‏» (‏من ٨ نيسان الى ٢٢ حزيران ١٩٩٣)‏ لقد كانت مقالاتكم غير متحيِّزة ومثقِّفة.‏ وبصفتي عالِما،‏ ادهشني ان اعرف كم اثَّر الفلاسفة اليونان،‏ اي ارسطو،‏ افلاطون،‏ وآخرون،‏ في التفكير العلمي.‏

أُ.‏ أُ.‏،‏ الولايات المتحدة

في الجزء السادس من سلسلتكم (‏٢٢ حزيران ١٩٩٣)‏،‏ قلتم:‏ «ان الخراب البيئي الذي يُعتبر العلم مسؤولا عنه انما هو هائل.‏» ان العلم ليس مسؤولا عن اساءة استعمال ابتكاره.‏ واللوم يقع على الحكومات التي تستعمل التقنيات الشرعية العتيقة الطراز لضبط استعمال التكنولوجيا.‏

ش.‏ سي.‏ ر.‏،‏ الولايات المتحدة

ان السلسلة لم تحاول ان تلقي اللوم على العلماء فقط بشأن المشاكل البيئية في الارض.‏ وفي الواقع،‏ ذكرت الجملة السابقة بوضوح ان العلم انما «‏ساهم في خلق» مشاكل كهذه.‏ والمقالات السابقة في السلسلة اظهرت ان العلماء لا بد ان يشتركوا في المسؤولية مع السياسيين،‏ رجال الاعمال،‏ والمستهلِكين.‏ —‏ المحرِّرون.‏

العزلة شكرا لكم على قصة حياة پيپيتا ابرناثي،‏ «حياة ذات قيمة على الرغم من العزلة.‏» (‏٢٢ شباط ١٩٩٣)‏ فقد جعلتْ عينيَّ تدمعان.‏ كنت دائما اجد من الصعب ان اكرز للاصدقاء او اخدم في مقاطعة تجاوبها قليل.‏ لكنَّ پيپيتا ابرناثي كرزت في انحاء مختلفة من العالم حتى عندما كانت لا تعرف اللغة!‏ الآن لديَّ موقف مختلف من عمل الكرازة.‏

ج.‏ و.‏،‏ الولايات المتحدة

الموسيقى انهيت قبل قليل قراءة السلسلة «الموسيقى العصرية —‏ لهوٌ غير مؤذٍ؟‏» (‏٨ حزيران ١٩٩٣)‏ عندما كنت في المدرسة الثانوية،‏ فتنتني موسيقى الهِڤي مِتَل.‏ وكانت عاداتي الرديئة وموقفي التمرُّدي نِتَاج الافكار المصوَّرة في هذه الموسيقى الغامضة والطنَّانة التي توحي بالشر.‏ لكنني كلما اقتربت الى يهوه اكثر،‏ صرت اكره اكثر حتى صوت هذه الموسيقى!‏

ل.‏ ك.‏،‏ الولايات المتحدة

قدَّمتم لنا نحن الاحداث نصيحة مفيدة مؤسسة على مصادر حديثة وموثوق بها.‏ فقد ظنَّ البعض ان الموسيقى مقبولة طالما لا يمكن تصنيفها بأنها هِڤي مِتَل او راپ،‏ حتى لو كانت تشجع على الفساد الادبي،‏ العنف،‏ واستعمال المخدرات.‏ وهذه المقالات دحضت هذه الفكرة الخاطئة.‏ والآن نعرف جميعا كيف نكون انتقائيين اكثر عندما نختار موسيقانا.‏

ف.‏ م.‏،‏ ايطاليا

فُصل مؤخرا ابني المراهق من الجماعة المسيحية.‏ بذلت اقصى جهدي لايقافه عن الاستماع الى موسيقى الراپ —‏ بمحاججته منطقيا،‏ اظهار مبادئ الكتاب المقدس له،‏ الاشتراك معه في المقالات التي تتعلق بالموضوع.‏ لكنه استمر يستمع الى الراپ سرا،‏ معتقدا انه ليس لها تأثير فيه.‏ لكنه صار يقوم بأمور كثيرة رديئة تمجِّدها هذه الموسيقى.‏ ما زلت متأثرة جدا عاطفيا بسبب سقوط ابني.‏ وأملي هو ان يُظهر كل الوالدين المسيحيين التقدير لهذه المعلومات بقراءتها ودرسها مع اولادهم.‏

ج.‏ ك.‏،‏ الولايات المتحدة

انكم لا تظهرون فقط اية انواع من الموسيقى يجب تجنبها،‏ بل تدعمون اقوالكم بحجج لا تُدحض،‏ ومع ذلك لطيفة وحبية.‏ توصَّلنا الى الشعور بأن رغبتكم الاعمق هي ان تساعدوا الاحداث على الهرب من هذا العالم الفاسد كليا.‏

ب.‏ ڤ.‏،‏ فرنسا

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة