مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٣ ٢٢/‏١٢ ص ١٦-‏١٩
  • ماذا حصل لعيد الميلاد التقليدي؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ماذا حصل لعيد الميلاد التقليدي؟‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • حقائق القرن الـ‍ ١٩
  • ديكنز وعيد الميلاد
  • استغلال عيد الميلاد من اجل الربح
  • اصول عيد الميلاد
  • ماذا عن عادات عيد الميلاد؟‏
  • مخاوف عميقة الجذور
  • ماذا يجب فعله بخصوص ذلك
  • عيد الميلاد —‏ لماذا هو شائع الى هذا الحد في اليابان؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • ماذا يعني لكم عيد الميلاد؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • عيد الميلاد —‏ لماذا يُحتفل به حتى في الشرق؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • جذور عيد الميلاد العصري
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٣
ع٩٣ ٢٢/‏١٢ ص ١٦-‏١٩

ماذا حصل لعيد الميلاد التقليدي؟‏

‏«كان عيد الميلاد وقتا ممتعا لنا نحن الاولاد،‏» تقول ريتا،‏ اذ تفكِّر في ثلاثينات الـ‍ ١٩٠٠.‏ «فكل شخص كان يذهب الى الكنيسة،‏ حيث كنا ننشد تراتيلنا المفضَّلة.‏ وعندما نعود الى البيت،‏ كانت امي تطبخ ديكا روميا،‏ وكنا نأكل حلوى عيد الميلاد مع القشدة.‏ لقد اعتقدنا بإخلاص انه يوم ميلاد يسوع،‏ يومه هو.‏ لكنَّ الامور تغيَّرت.‏ ويبدو ان كل ما يفكِّر فيه اولاد كثيرون الآن هو سانتا كلوز الآتي لتقديم الهدايا.‏»‏

بواسطة مراسل استيقظ!‏ في بريطانيا

على مرّ السنين،‏ تغيَّر الاحتفال بعيد الميلاد بطرائق كثيرة —‏ وليس فقط في الازمنة الاخيرة.‏ فحتى في السنة ١٨٣٦،‏ قال الكاتب الانكليزي تشارلز ديكنز:‏ «هنالك اناس سيقولون لكم ان عيد الميلاد لم يعد بالنسبة اليهم كما كان في الماضي.‏»‏

ومما قد يفاجئ البعض ان عيد الميلاد لم يكن دائما حدثا شعبيا.‏ ففي القرن الـ‍ ١٩،‏ عندما كتب ديكنز،‏ كانت قد انحسرت شعبية عيد الميلاد.‏ ومعظم الصحف البريطانية تجاهلته في اثناء الجزء الباكر من ذلك القرن.‏

بذل ديكنز ونظيره الاميركي الاكبر سنًّا،‏ واشنطن إيرڤِنْڠ،‏ جهدا لتحسين حالة عيد الميلاد.‏ ولماذا؟‏ لا لإحياء التقاليد القديمة فحسب بل ايضا،‏ بالنسبة الى ديكنز على الاقل،‏ للفت انتباه القراء الى الحقائق المؤلمة في حياة المعدمين وبالتالي لتحسين وضعهم.‏

حقائق القرن الـ‍ ١٩

في حين ان الثورة الصناعية جلبت الازدهار للبعض،‏ فقد انتجت ايضا أحياء للفقراء،‏ بؤسا،‏ وعمل السخرة.‏ «كل مدينة كبيرة فيها حيّ واحد او اكثر للفقراء،‏» كتب فريدريك انجلز سنة ١٨٤٤،‏ «حيث تتجمع الطبقة العاملة معا .‏ .‏ .‏،‏ بعيدا عن نظر الطبقات الاوفر حظا.‏»‏

ذكر مرسوم المصانع البريطاني لسنة ١٨٢٥،‏ المتعلق بمعامل القطن فقط،‏ انه لا يجب ان يعمل احد في معمل للقطن اكثر من ١٢ ساعة يوميا في وسط الاسبوع او ٩ ساعات يوم السبت.‏ وفي السنة ١٨٤٦،‏ لام المؤرخ توماس ماكولي مثل هذا العمل المجهد على «اعاقة نمو الفكر،‏ لأنه لا يترك وقتا لتمرين الفكر،‏ ولا وقتا للتثقيف العقلي.‏»‏

حدث إحياء مهرجانات عيد الميلاد في غمرة مشاكل اجتماعية وأدبية كهذه للقرن الـ‍ ١٩.‏

ديكنز وعيد الميلاد

اخذ تشارلز ديكنز القيادة في جعل المجتمع شاعرا بمشاكل الفقراء.‏ ففي روايته الكلاسيكية ترنيمة عيد الميلاد،‏ التي نُشرت سنة ١٨٤٣،‏ استعمل ديكنز ببراعة معرفته لتقاليد عيد الميلاد ليبلغ هدفه.‏

لاقت ترنيمة عيد الميلاد نجاحا فوريا،‏ وبيعت آلاف النسخ.‏ وفي السنة التالية،‏ عرضت تسعة مسارح لندنية الرواية في شكل مسرحية.‏ وفي عشية عيد الميلاد سنة ١٨٦٧،‏ قرأها ديكنز في الولايات المتحدة في بوسطن،‏ ماساتشوستس.‏ وبين الحضور كان هنالك السيد فيربانكس،‏ صاحب معمل من ڤيرمونت،‏ الذي قال لزوجته:‏ «بعد الاستماع الى قراءة السيد ديكنز لـ‍ ترنيمة عيد الميلاد هذه الليلة،‏ اشعر بأنه يجب ان أُغيِّر العادة التي اتَّبعناها حتى الآن وهي فتحنا المعمل يوم عيد الميلاد.‏» وقد وفى بوعده.‏ وفي السنة التالية اضاف تقليد اعطاء ديك رومي لموظفيه وقت عيد الميلاد.‏

استغلال عيد الميلاد من اجل الربح

صارت الهبات الخيرية مألوفة في اثناء موسم عيد الميلاد،‏ وقد شملت ان توزِّع المنظمات الخيرية الفحم على الارامل الفقيرات،‏ وأن يقدِّم ايضا مالكو القرى النبلاء هدايا من المال والطعام.‏ وسرعان ما صار عيد الميلاد،‏ من حيث المبدأ،‏ فرصةً تلتقي فيها كل الطبقات في جو من الانسجام الاجتماعي.‏ والسماح عمدا بالتغاضي عن الاختلافات بين الاغنياء والفقراء في ذلك الوقت من السنة اراح ضمائر كثيرين من الاغنياء.‏

لقد جرى إمّا احياء او ابتداع عدد من التقاليد الخاصة بالعيد.‏ على سبيل المثال،‏ ظهرت اول بطاقة لعيد الميلاد في السنة ١٨٤٣،‏ وإذ صارت الطباعة ارخص،‏ ازدهر سوقها.‏ وازدادت جدا شعبية شجرة عيد الميلاد ايضا،‏ تقليد اقدم بكثير،‏ بعد ان ادخل الامير ألبرت،‏ زوج الملكة ڤيكتوريا،‏ الطريقة الالمانية لتزيين اشجار الميلاد،‏ مستعملا الشرائط اللامعة،‏ الزينة،‏ والشموع.‏

وكان الترويج التجاري لعيد الميلاد يزداد توسعا.‏ واليوم،‏ بعد اكثر من قرن بقليل،‏ صار عيد الميلاد مستغَلا الى حد بعيد من اجل الربح بحيث علت صيحة احتجاج عليه.‏ وهذا يُنشئ السؤال:‏ كيف كان عيد الميلاد في الاصل؟‏

اصول عيد الميلاد

لدى تزويد الخلفية التاريخية،‏ ذكرت صحيفة ذا شيكاڠو تريبيون في كانون الاول الماضي في مقالة في الصفحة الاولى:‏ «انه لمن دواعي السخرية ان تكون للعيد،‏ الذي يتذمر المسيحيون الآن ان الروح التجارية تسوده،‏ جذور تتأصَّل في مهرجان وثني تبنَّته المسيحية.‏

‏«ان اول احتفال بعيد الميلاد أُخبر عنه بأنه ميلاد يسوع المسيح حدث بعد اكثر من ٣٠٠ سنة من ولادته.‏ ففي القرن الـ‍ ٤،‏ صارت المسيحية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية،‏ ويعتقد العلماء ان المسيحيين عيَّنوا تاريخ ميلاد يسوع في ٢٥ كانون الاول ليتزامن مع احتفال كان موجودا لدى غير المسيحيين.‏

‏«‹بدلا من محاربة الاعياد الوثنية،‏ قرَّروا الاشتراك فيها ومحاولة استبدالها،‏› قال الپروفسور رصل بِلك من جامعة يوتا .‏ .‏ .‏ ‹والعيدان الوثنيان اللذان استبدلتهما المسيحية هما الاحتفالات الرومانية بعيد زحل —‏ التي كانت احتفالات كرنڤالية تشمل توزيع الهدايا —‏ ولاحقا احتفالات يول في انكلترا والمانيا اللتين احتفلتا بالانقلاب الشتوي،‏› قال بِلك.‏

‏«كانت شعبية عيد الميلاد تزداد وتنحسر على مر القرون.‏ وقد حظره لبعض الوقت في انكلترا واميركا الپيوريتانيون الذين اعترضوا على الاعمال الطائشة المرتبطة به.‏ ولكن نحو اواسط القرن الـ‍ ١٨،‏ قال بِلك،‏ ‹كان عيد الميلاد في ورطة،‏ اذ كانت شعبيته تنحسر.‏› وقال ان القادة الدينيين سُرّوا بتدخُّل التجارة،‏ عن طريق توزيع الهدايا وسانتا كلوز،‏ لإحياء العيد.‏

‏«وقال بِلك ان هذا الإحياء نُسب الى حد بعيد الى الكاتب الانكليزي تشارلز ديكنز،‏ الذي اظهرت روايته ‹ترنيمة عيد الميلاد› لسنة ١٨٤٣ البخيل سكرودج الذي جرى اصلاحه فصار معطيا كريما.‏»‏

ماذا عن عادات عيد الميلاد؟‏

يقال ان ديكنز «تمتع بكل العادات والامور المرافقة لعيد الميلاد.‏» ولكن من اين اتت هذه العادات والامور؟‏

اذ زوَّدت افكارا ثاقبة ومثيرة للاهتمام في هذه المسألة،‏ اقتبست نيويورك نيوزداي عدد ٢٢ كانون الاول ١٩٩٢ من جون موزلي،‏ الذي كتب كتاب نجمة عيد الميلاد:‏ «‹لم يحتفل قادة الكنيسة الاولون بعيد الميلاد في كانون الاول بغية الاحتفال على وجه التخصيص بميلاد المسيح،‏› قال [موزلي].‏ ‹فقد كانت هذه طريقتهم في معالجة امر الانقلاب الشتوي،‏› نقطة تحوُّل الشتاء،‏ حين توقِف الشمس انحرافها نحو الجنوب وتتوجه شمالا من جديد،‏ جالبة ضوءا جديدا.‏

‏«يُرى البرهان على ذلك من خلال رموز عيد الميلاد،‏ قال موزلي.‏ والاكثر وضوحا هو استعمال النباتات الخضراء،‏ التي ترمز الى الحياة في وقت الظلام والبرد.‏ ‹واكثر النباتات الخضراء وضوحا هو شجرة عيد الميلاد،‏› قال.‏ ‹لقد احتفل الاوروپيون الشماليون بالانقلاب في الغابة؛‏ فكانوا يعبدون الاشجار.‏ وهكذا فإن شجرة عيد الميلاد هي في الواقع عودة الى عبادة الاشجار في ازمنة ما قبل التاريخ.‏›‏

‏«وأيضا،‏ قال موزلي،‏ ‹ماذا تضعون على الاشجار؟‏ اضواء.‏ يذكِّر الضوء بالشمس ويرمز الى الشمس.‏ فهي من اجل ولادة الشمس من جديد وعودة الضوء بعد الانقلاب.‏ والأمران الاساسيان المشمولان باحتفالات الانقلاب في كل مكان هما الضوء والنباتات الخضراء.‏

‏«وأضاف ان ٢٥ كانون الاول ‹كان ايضا التاريخ الاصلي للانقلاب الشتوي،‏ والكثير من الامور التي نفعلها الآن،‏ والتي نظن انها عادات عصرية نسبيا لعيد الميلاد،‏ تعود في الواقع اصوله الى احتفالات الانقلاب.‏»‏

تميِّز الموسيقى ايضا احتفالات عيد الميلاد.‏ وهكذا،‏ ليس مدهشا ان الاحتفال الروماني بعيد زحل كان معروفا بمآ‌دبه ولَهوه الصاخب،‏ بما في ذلك الرقص والغناء.‏ أما ان عيد الميلاد العصري استمدّ الكثير من عاداته من عيد زحل القديم،‏ فهو امر لم يعد العلماء يتجادلون فيه.‏

مخاوف عميقة الجذور

تذمَّر رئيس اساقفة كانتربري في انكلترا،‏ الدكتور جورج كاري،‏ من «عيد الميلاد الڤيكتوري الخاص بتشارلز ديكنز.‏» والسبب؟‏ قال:‏ «اني قلق ازاء احتمال تأثُّر اولادنا بالروح التجارية.‏»‏

وبحسب صحيفة ذا سكوتسمان،‏ يعتقد الاسقف الانڠليكاني دايڤد دجنكنز ان الروح التجارية في عيد الميلاد تقود الناس الى درجة الانهيار العصبي.‏ قال:‏ «اننا نعبد الجشع وقد صار عيد الميلاد عيد الجشع والحماقة،‏» وأضاف:‏ «يصير الاشخاص العاديون تعساء بسبب ديون بطائق الائتمان.‏ .‏ .‏ .‏ وهنالك دليل متزايد على ان الناس يقعون فريسة اليأس ويتشاجرون ضمن العائلة بعد عيد الميلاد.‏ ان السيئات المتزايدة للاحتفال بعيد الميلاد تفوق الحسنات.‏»‏

ولخَّصَت ذا تشرتش تايمز الانكليزية ببراعة مشكلة عيد الميلاد:‏ «يلزمنا ان نتحرر من حفلات العربدة الكبيرة التي كانت تجري في عيد باخوس والتي سمحنا لعيد الميلاد بأن يصير مثلها!‏»‏

ماذا يجب فعله بخصوص ذلك

يمكنكم ان تدركوا عيد الميلاد على ما هو عليه،‏ احتفال وثني يظهر على نحو خاطئ بصفته عيد ميلاد يسوع،‏ وهو لا علاقة له به.‏ وهذا ما فعلته ريتا،‏ المرأة المذكورة في البداية.‏ لقد صارت واحدة من شهود يهوه،‏ وهي الآن متَّحدة بأكثر من ٠٠٠‏,٥٠٠‏,٤ رفيق شاهد يتجنبون عيد الميلاد كليا.‏

وعلى الرغم من ذلك،‏ ليس من السهل دائما اتخاذ مسلك يختلف عن مسلك الاكثرية.‏ (‏قارنوا متى ٧:‏١٣،‏ ١٤‏.‏)‏ اعترفت ذا تشرتش تايمز:‏ «تلزم الشجاعة من جهة الرجل،‏ المرأة،‏ او العائلة لكي يكفّوا عن الاشتراك في الاحتفال الذي فرضه علينا نظراؤنا على نحو عدواني جدا.‏»‏

وكثيرون ممن اتخذوا القرار ان «يكفّوا عن الاشتراك» يوافقون على ذلك.‏ ولكنهم يعرفون ايضا ان المحبة العميقة للحق قد اعطتهم الحافز والقوة كليهما الى اتخاذ هذا الموقف والمحافظة عليه.‏ ويمكن ان يكون الامر نفسه صحيحا بالنسبة اليكم —‏ اذا كانت هذه رغبتكم.‏

‏[الاطار في الصفحة ١٧]‏

هل عرفتم هذه الحقائق؟‏

‏٭‏ لم يولد يسوع في ٢٥ كانون الاول.‏

‏٭‏ في الليل كان الرعاة في اسرائيل يُدخلون خرافهم الى الزريبة في منتصف الشتاء ولا يخرجونها الى الحقول.‏

‏٭‏ ‹الحكماء› كانوا في الحقيقة مجوسا،‏ منجِّمين،‏ وقد زاروا يسوع عندما كان ولدا صغيرا،‏ لا طفلا.‏

‏٭‏ ليس هنالك مكان في الكتاب المقدس يقول انه يجب على المسيحيين ان يحتفلوا بميلاد يسوع.‏ ولكن هنالك امر واضح بالاحتفال بذِكرى موته.‏

‏[الاطار في الصفحة ١٨]‏

لمَ لا يحتفل الشهود

قدمت ذا ويتنس،‏ الصحيفة الرسمية لأبرشية رئيس اساقفة الروم الكاثوليك في ديبوك،‏ آيووا،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ المسألة التالية في بابها «زاوية الاسئلة.‏»‏

«طلبت زوجتي من اولادي الـ‍ ١٠ ان يساعدوها على الاحتفال بيوم ميلادي الـ‍ ٨٠.‏

«لكنَّ اثنين من الاولاد هما شاهدان ليهوه وقالا انهما لا يحتفلان بأيام الميلاد لأنهما يعيشان حياتهما متَّبعَين بدقة المثال الذي تركه يسوع لنا ووفقا للكتاب المقدس.‏

«ويقولان انه لا يسوع ولا ايّ من المسيحيين الاولين احتفل بأيام الميلاد.‏ فقد كانت تقليدا وثنيا وتقليدا لا علاقة للمسيحيين به.‏ وجرى اعتبارها تقليدا وثنيا في زمن المسيح ويجب ان تُعتبر اليوم بالطريقة نفسها.‏»‏

جاب الكاهن جون ديتسِن عن المسألة:‏ «اعرف ان هذا مؤلم بالنسبة اليك،‏ لكنَّ المعلومات التي تعطيها صحيحة.‏ فضمن الاختلافات العديدة في المعتقد والممارسات بين شهود يهوه والطوائف المسيحية الاخرى هنالك هذا الاختلاف.‏

«وانسجاما مع هذا المعتقد،‏ لا يحتفل اعضاؤهم حتى بعيد الميلاد،‏ لأنه الى حد ما احتفال بيوم ميلاد يسوع وأيضا لأن تاريخ عيد الميلاد جرى تعيينه،‏ كما يبدو،‏ في القرن الرابع في يوم الانقلاب الشتوي (‏بحسب التقويم اليوليوسي القديم)‏،‏ الذي كان قبل ذلك الوقت عيدا وثنيا كبيرا.‏»‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ١٦]‏

1978 Santa Claus: Thomas Nast/Dover Publications,‎ Inc.‎

Dover Publications,‎ Inc.‎/‏Old-Fashioned Christmas Illustrations :Tree and stockings

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة