مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٢٢/‏٣ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • مواد مشابهة
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٢٢/‏٣ ص ٣٠

من قرائنا

ازواج يُضرَبون؟‏ وجدتُ انه من المزعج انكم نشرتم نبذة «ازواج يُضرَبون» في «مراقبين العالم.‏» (‏٢٢ تموز ١٩٩٣)‏ ان «سوء المعاملة» الذي يشمل مجرد التهديد الشفهي،‏ ليس مثل ‹الضرب،‏› الذي هو عنف اجرامي.‏ وفي ما يتعلق بالنسبة المئوية الاعلى للاعتراف بالاساءة من قِبَل النساء اكثر من الرجال،‏ تُظهر الدراسات ان النساء هن،‏ في ما يتعلق بالاعتراف بأمور كهذه،‏ أصدق من المسيئين الذكور الذين يميلون الى انكار اعمالهم.‏

ك.‏ ك.‏،‏ الولايات المتحدة

نحن نقدِّر هذه الملاحظات.‏ ان النبذة التي نحن في صددها ذكرت دراسة تدَّعي ان ٤٠ في المئة من النساء اعترفن بأنهن اسأن الى ازواجهن،‏ بالمقارنة مع ٢٦ في المئة من الرجال الذين اعترفوا بالاساءة الى زوجاتهم.‏ ولكن،‏ كما اعترفت نبذتنا،‏ استعملت الدراسة تعريفا واسعا لـ‍ «سوء المعاملة» ولم تقصرها على الضرب الجسدي.‏ لذلك كان عنوان نبذتنا خادعا الى حد ما.‏ اما في ما يتعلق بأي نوع من الضرب هو الاكثر شيوعا،‏ فأخبر عددنا ٨ شباط ١٩٩٣،‏ من مجلة «الوالدون»:‏ «ان اكثر من ٩٥ في المئة من حالات الاساءة [‏الخطيرة‏] الى رفقاء الزواج التي يُخبر عنها يشمل رجلا يضرب امرأة بشدة.‏» —‏ المحرِّرون.‏

الشمّ فكرت دائما انه اذا كان لا بد ان افقد احد حواسي،‏ فإنني اختار حاسة الشمّ لدي.‏ ولكن بعد ان قرأت مقالتكم «حاسة شمِّنا المتعددة المهمات» (‏٢٢ تموز ١٩٩٣)‏ عدلت عن رأيي.‏ فمقالاتكم عن جسدنا البشري الرائع تساعدني دائما على تعميق محبتي ليهوه.‏

د.‏ ه‍.‏،‏ ترينيداد

النظَّارات شكرا لكم على نشر المقالة «نظرة فاحصة الى النظَّارات.‏» (‏٨ تموز ١٩٩٣)‏ لقد احتوت على نصيحة جيدة.‏ فقبل ان اقرأ المقالة،‏ كانت لديَّ عادة سيئة ان اضع نظَّارتي على العدستين.‏ وكانت تصير ممتلئة بالخدوش.‏ فجربت العدسة اللاصقة،‏ ولكنها جعلتني اشعر بدوار.‏ وإذ لم يعد لديَّ خيار سوى ان اضع النظَّارة،‏ سأطبِّق نصيحتكم!‏

ت.‏ ك.‏،‏ ايطاليا

الحصيات الكُلْوية اكتب لاشكركم على مقالتكم التي اتت في حينها «الحصيات الكُلْوية —‏ معالجة داء قديم.‏» (‏٢٢ آب ١٩٩٣)‏ فبعد وقت قصير من تسلمي نسختي بالبريد،‏ شُخِّص انه لديَّ حصيات كُلْوية.‏ شكرا على مقالتكم،‏ فقد صار بإمكاني ان افهم اكثر مرضي وأستعد لعمليتي.‏

ڤ.‏ ت.‏،‏ الولايات المتحدة

العرقية انها مجرد رسالة قصيرة لأقول شكرا لكم على تلك السلسلة الرائعة من المقالات «هل تتَّحد يوما ما كل العروق؟‏» (‏٢٢ آب ١٩٩٣)‏ اعتقد انكم عالجتم هذا الموضوع الحساس بأسلوب رائع.‏ لقد جُمعت المواد بطريقة لبقة،‏ وعلاوة على ذلك لم تعطوا لاحد على الاطلاق عذرا للانغماس بأنانية في مرض العرقية المهيمن.‏

د.‏ جي.‏،‏ الولايات المتحدة

كاهن سابق شكرا لكم على نشر اختبار ألينيو دي سانتا ريتا لوبو،‏ «لماذا تركتُ الكهنوت من اجل خدمة افضل.‏» (‏٨ ايلول ١٩٩٣)‏ كانت القصة قصة اكتشاف —‏ ومن قِبل شخص اتمَّ مقرَّرات في التعليم العالي.‏ ففي خدمتنا كشهود ليهوه،‏ نبني دائما فهما للحق،‏ شيئا فشيئا.‏ ولكن في هذه الحالة فعل احدهم العكس —‏ اذ نزع التعاليم الباطلة،‏ شيئا فشيئا،‏ فاصلا الحق عن التقاليد الكنسية.‏ لقد كان ذلك مقوِّيا جدا للايمان.‏

ب.‏ ك.‏،‏ الولايات المتحدة

الهجرة شكرا جزيلا على المقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ هل يجب ان انتقل الى بلد اكثر ازدهارا؟‏» (‏٢٢ نيسان ١٩٩٣)‏ لقد فكرت دائما انه لكي نتقدم يجب ان ننتقل.‏ لقد تعلمت الآن انه قرار جدّي للغاية وأن هنالك عوامل كثيرة يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار.‏ وقد علمتني هذه المقالة ايضا معرفة حاجاتي الحقيقية وأن الامور التي نحتاج اليها حقا لنكون سعداء يمكن ان توجد في اي بلد.‏

م.‏ ر.‏،‏ جمهورية الدومينيكان

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة