مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٢٢/‏٩ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • فضيحة الدم تكبر في فرنسا
  • ‏«الابالسة» ينقصون واحدا
  • الغضب والنوبات القلبية
  • النوم والعدسات اللاصقة لا يتلاءمان
  • تناقص اللغات
  • درس مميت
  • مكافحة العثّ
  • الانجاز ام الصحة؟‏
  • الجريمة مربحة؟‏
  • لماذا تفشل محاولات السلام
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • هل تحتاج فعلا الى التمارين الرياضية؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • الحرب بوجهها الجديد
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٢٢/‏٩ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

فضيحة الدم تكبر في فرنسا

انتجت التحقيقات في فضيحة الدم في فرنسا وثائق تظهر ان رسميي الحكومة منحوا بوضوح الاعتبارات الاقتصادية اهمية اكثر من صحة وأمان المرضى الفرنسيين.‏ واستنادا الى انترناشونال هيرالد تريبيون الپاريسية،‏ تظهر الوثائق انه عندما اكتشف احد المختبرات الاميركية طريقة لنخل الدم بغية كشف ڤيروس الأيدز في مخزون الدم،‏ خاف الرسميون الفرنسيون ان يغمر المنتوج الاميركي السوق الفرنسية فجمَّدوا المبيعات «ليمنحوا احد المصنِّعين الفرنسيين الوقت لاكمال تطوير منتوج مماثل.‏» ونتيجة لذلك،‏ أُصيب مئات الاشخاص بالأيدز بعد ان أُجري لهم نقل دم ملوَّث خلال الاشهر السبعة تقريبا التي احتاجت اليها الشركة الفرنسية لتطوِّر منتوجها.‏

‏«الابالسة» ينقصون واحدا

سمَّى زوجان من طوكيو مولودهما الجديد اكوما،‏ الذي يعني «ابليس.‏» وقال الاب:‏ «لديه تأثير كبير حتى انكم حالما تسمعونه،‏ لا تنسونه ابدا.‏» وأضاف:‏ «انه اسم يمكِّن ابني من مواجهة اناس كثيرين عندما يكبر.‏» في البداية وافقت السلطات المحلية على تسجيل الاسم،‏ لكنها في ما بعد شطبته باعتباره غير مقبول ويسيء الى الحقوق الابوية،‏ قائلة ان ذلك مدعاة للسخرية والتمييز.‏ وبعد اشهر من المجادلات في المحاكم،‏ تنازل الوالدان وقالا انهما سيسجِّلان ابنهما باسم آخر،‏ لكي يواصلا حياتهما ولا يتركا الولد رسميا دون اسم.‏ لكنَّ ذلك لم يغيِّر شيئا في البيت.‏ قال الاب:‏ «سنستمر في مناداته اكوما كاسم يوميّ له،‏» وهو الاسم الذي يتجاوب معه الطفل.‏

الغضب والنوبات القلبية

‏«ان الاشخاص الذين يعانون مرض القلب تزداد امكانية اصابتهم بنوبات قلبية اكثر من ضعفين عندما يغضبون،‏ ويدوم الخطر مدة ساعتين،‏» تخبر ذا نيويورك تايمز.‏ وفيما اظهرت الدراسات السابقة علاقة بين الغضب وازدياد سرعة القلب،‏ ازدياد ارتفاع ضغط الدم،‏ وانسداد الشرايين،‏ تكون هذه الدراسة الجديدة الدراسة الاولى التي تقدِّم دليلا علميا على ان الغضب يمكن ان يؤدي فورا الى نوبة قلبية.‏ ويمكن تخفيف امكانية حدوث ذلك بمحاولة البقاء هادئين فيما نواجه الصراعات العاطفية،‏ كما قال الطبيب موري ميتلمان،‏ واضع الدراسة الرئيسي.‏ وقالت المقالة:‏ «لاحظ الباحثون ايضا ان الناس الذين يتناولون الاسپيرين،‏ الذي يقلِّل من امكانية حدوث النوبات القلبية،‏ هم محميّون الى حد ما من تأثيرات انفجارات الغضب،‏» ربما لان الاسپيرين يخفض قدرة الصفيحات على تشكيل جلطات وتسبيب انسداد للشرايين.‏ لذلك يمكن ان يكون الامر ان الغضب يؤثر في الصفيحات،‏ كما قال الطبيب ميتلمان.‏

النوم والعدسات اللاصقة لا يتلاءمان

ان الناس الذين يضعون قانونيا عدساتهم اللاصقة عند النوم يطوِّرون على الارجح خمجا في العين ثماني مرات اكثر من الذين لا يضعونها،‏ استنادا الى دراسة حديثة.‏ ووجد الباحثون انه حتى اجراءات العناية الدقيقة بالعدسات من حيث النظافة لا تحمي من الخطر الشديد لوضع العدسات طوال الليل،‏ كما تذكر انترناشونال هيرالد تريبيون.‏ ووضعها طوال الليل يمكن ان يجعل الجراثيم تخمج القرنية،‏ غطاء العين الشفاف الخارجي،‏ بغض النظر عن نوع العدسة.‏ وبنزع العدسات اللاصقة قبل النوم،‏ يمكن لواضعيها ان يقلِّلوا من ارجحية التهاب القرنية بنسبة ٧٤ في المئة.‏

تناقص اللغات

في غضون ١٠٠ سنة،‏ سيواجه نصفُ اللغات الـ‍ ٠٠٠‏,٦ الموجودة اليوم الانقراض،‏ كما يتكهن اطلس لغات العالم.‏ وقد فُقد نحو ٠٠٠‏,١ لهجة في السنوات الـ‍ ٥٠٠ الماضية،‏ واكثرها في الاميركتين واوستراليا.‏ ولغات كثيرة لم تعد تُعلَّم بفعَّالية.‏ ففي آلاسكا،‏ حيث توجد ٢٠ لهجة محلية،‏ لا يزال الاولاد يتعلمون ٢ فقط.‏ ولدى پاپوا غينيا الجديدة ١٥٥ لغة وكل منها ينطق به اقل من ٣٠٠ شخص،‏ في حين ينطق في اوستراليا اقل من ١٠ اشخاص بكلٍ من الـ‍ ١٣٥ لغة من اللغات الاصلية الـ‍ ٢٠٠ المتبقية.‏ «ليست اللغات فقط هي التي تختفي،‏» كما تذكر صحيفة Independent اللندنية.‏ «فالتقاليد الادبية بكاملها،‏ الشفهية والمكتوبة على السواء؛‏ الانظمة الفريدة لقواعد اللغة والمفردات،‏ الانظمة التي تعكس بشكل متساوٍ انظمة فريدة للفكر وطريقة الحياة؛‏ اللغة بصفتها ركيزة آلاف الحضارات البشرية:‏ كلها ستختفي،‏ تاركة العالم افقر الى حد بعيد من الناحية الحضارية.‏»‏

درس مميت

اعترف رسميو الملاحة الجوية الروسية ان احد اعضاء طاقم إروفلوت كان يعلِّم اولاده كيف يقودون الطائرة عندما اصطدمت الطائرة النفاثة بأحد جبال سيبيريا في آذار،‏ قاتلة كل الاشخاص الـ‍ ٧٥ على متنها.‏ وقالت وكالة الانباء الروسية،‏ ايتار-‏تاس:‏ «حدث الاصطدام لان قبطان الطائرة اراد ان يظهر لاولاده كيف تُقاد الطائرة.‏» وقال رسميو الملاحة الجوية الغربية،‏ وهم يتفحَّصون تسجيلات طيران الطائرة في فرنسا،‏ انه «امكن سماع اصوات الاولاد وانه لم يكن هنالك ايّ قبطان طائرة عند جهاز القيادة عندما سقطت الطائرة،‏» تخبر ذا نيويورك تايمز.‏ «وتبرهن تسجيلات مقصورة القيادة ان ولدا او اكثر في مقعد قبطان الطائرة فصل عن غير قصد جهاز التحكُّم الاوتوماتيكي مؤديا بالطائرة الى هبوط مهلك،‏» ذكرت الـ‍ تايمز.‏

مكافحة العثّ

الربو والأرجيات تزداد في بريطانيا،‏ تذكر ذا تايمز اللندنية.‏ والسبب؟‏ عثّ الغبار.‏ «لم يحدث قط ان كانت منازل البشر غير مهوَّاة كفاية —‏ ملآنة هواء غير نقي،‏ رطبا،‏ ومحمَّلا مواد مولِّدة للأرجية،‏» يقول الطبيب جون موندر من مركز علم الحشرات الطبي في كيمبريدج.‏ ويعيش عثّ الغبار على الجلد المتساقط ويستأنس خصوصا بالمحيط الرطب للاسرَّة التي لم تُهوَّ جيدا.‏ والعثّ الحي والميت ووسخه،‏ الى جانب قشر الجلد والعفن،‏ يمكن ان يشكِّل عشر وزن الوسادة المهملة.‏ ويحتوي غائط العثّ على پروتين يُعتقَد انه يسبِّب نوبات الربو وأنه ايضا السبب الغالب في التهاب الانف الأرجي —‏ الانف المسدود.‏ والبيوت العصرية التي تُغلَق بإحكام لا تسمح بدخول كمية كافية من الهواء النقي لوضع حد للعثّ.‏ ومن اجل عيش صحي اكثر،‏ يوصي الطبيب موندر بالنوم والنوافذ مفتوحة إن كان ممكنا،‏ تهوية الاسرَّة يوميا،‏ وتنظيف الوسادات،‏ الفُرُش،‏ وأغطية الاسرَّة قانونيا.‏

الانجاز ام الصحة؟‏

‏«عموما،‏ تهتم الالعاب الرياضية الاحترافية بتحسين اداء رياضييها فقط‍،‏ وقلما تهتم بتحسين صحتهم،‏» يقول جرَّاح العظام ڤيكتور ماتسودو،‏ كما هو مقتبس منه في ڤَيجا.‏ «لا احد يحتاج الى ان يصير رياضيا لكي يحسِّن صحته.‏» وفي الواقع،‏ يقول الطبيب ماتسودو،‏ «الشخص الذي يقوم بالتمارين الرياضية بافراط معرَّض للموت في وقت ابكر من الشخص الكثير الجلوس.‏» ويضيف:‏ «كثيرون لا يزالون يعتقدون ان التمرين الملائم يجب ان يكون شيئا صعبا،‏ يسبِّب التعرُّق والالم.‏ وهذا ليس صحيحا.‏ فالتمرين الملائم هو التمرين المعتدل،‏ الذي لا يسبِّب الما،‏ انزعاجا او مَعَصا.‏ .‏ .‏ .‏ والمشي هو اول ما يوصى به للشخص الكثير الجلوس والذي يريد ان يبدأ العمل بهدف بلوغ حالة جسدية جيدة.‏» والشخص الذي يمشي مدة نصف ساعة،‏ مرتين او ثلاث مرات في الاسبوع،‏ تكون نسبة احتمال موته اقل بـ‍ ١٥ في المئة من الشخص الكثير الجلوس.‏ ويقترح الطبيب ماتسودو ان يكون المشي على ارض مستوية وبسرعة تسمح للمرء بالتنفس بسهولة والتكلُّم مع شخص آخر.‏

الجريمة مربحة؟‏

اعترف قاتل ارتكب سلسلة جرائم في الولايات المتحدة بقتل وقطع اوصال ١٧ صبيا ورجلا.‏ وبسبب هذه الجرائم يقضي حكما بالسجن المؤبد.‏ ولكن تظهر سجلات السجن انه تلقى،‏ اعتبارا من آذار هذه السنة،‏ اكثر من ٠٠٠‏,١٢ دولار اميركي من كتَّاب الرسائل حول العالم من مناطق بعيدة كفرنسا وجنوب افريقيا،‏ بما في ذلك تبرُّع بـ‍ ٩٢٠‏,٥ دولارا اميركيا من امرأة انكليزية.‏ «قالت امرأة انها تريد ان [تعلِّمه] عن يسوع،‏ لذلك ارسلت اليه ٣٥٠ دولارا اميركيا،‏ مع بعض مطبوعات الكتاب المقدس،‏» كما تقول ذا نيويورك تايمز.‏ «وأرسلت امرأة اخرى ٥٠ دولارا اميركيا لكي [يتمكن] من شراء ‹السجائر،‏ الطوابع البريدية والغُلُف› في السجن.‏» لقد انفق معظم المال،‏ على الرغم من ان اقرباء ضحاياه لم يحصلوا حتى على كمية ضئيلة من المبلغ الذي يزيد على ٨٠ مليون دولار اميركي الذي فُرض عليه بمقتضى الحكم.‏ واستنادا الى مدير السجن،‏ لا يوجد قانون يمنع السجناء من استجداء المساعدة المالية،‏ ما دام لا يُرتكب ايّ خداع.‏

لماذا تفشل محاولات السلام

‏«ان الـ‍ ٣٥ حربا الجارية في السنة ١٩٩٣ والتي لا تزال مستمرة في السنة ١٩٩٤ تؤكد النبوءة المظلمة للاسفار المقدسة انه ستكون هنالك دائما حروب وأخبار حروب،‏» تقول مقالة في تورونتو ستار.‏ (‏هذه العبارة غير دقيقة.‏ وفي الواقع يتنبأ الكتاب المقدس ان الحروب ستنتهي عما قريب.‏ انظروا اشعياء ٢:‏٢-‏٤‏.‏)‏ «ان هذه الحروب كلها التي تحتدم في العالم اليوم هي صراعات ضمن الدول نفسها —‏ وليس ايّ منها صراعا بين الدول.‏» واشتداد هذه الحروب الاهلية يشير الى عدم قدرة الوكالات العالمية على حل الخلافات سلميا.‏ «ما دامت الفِرق المظلومة تعرف ان الامم المتحدة لا يمكنها ان تجبر الدول الاعضاء فيها على العمل بمقتضى ادنى مقاييس السلوك وحقوق الانسان،‏ ستستمر في اللجوء الى العنف للتشديد على مطالبها،‏» هذا ما تذكره المقالة.‏ «ليست هنالك فعليا امثلة بعد الحرب العالمية الثانية لاستعمال القوة العسكرية الهائلة لدول نصف الكرة الشمالي بنجاح لانهاء الصراعات بين الدول او الاهلية في العالم الثالث او ايّ مكان آخر.‏» وفي الواقع،‏ إن المال الذي لا يزال يُنفَق على الاستعداد للحرب بين الدول يساهم حقا في الصراعات الاهلية باستعمال الاموال التي كان بالامكان استخدامها لتحسين الاحوال التي ادت الى الحروب الاهلية.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة