مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٢٢/‏١١ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • فشل الامم المتحدة
  • ما من تفسير بشري
  • زوال الطيور يعطي انذارات
  • امهات مراهقات
  • مساعَدة الكمپيوتر للصُّم
  • احد مصنوعات الحرب العالمية الاولى تُخرج قطارا عن سكَّته الحديدية
  • الاستعمال القاتل للمسدسات
  • الدببة اللاجئة
  • اللاجئون يُعامَلون اسوأ معاملة في كل مكان
  • اللهو الصاخب الخَطِر
  • أعداد اللاجئين المتزايدة
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • ساعِد «المتغربين» ان يخدموا يهوه بفرح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٧
  • عالم يرحِّب بالجميع
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • ما هو الحلّ؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٢٢/‏١١ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

فشل الامم المتحدة

‏«انه ليس فشل الامم المتحدة فقط؛‏ انه فشل المجتمع الدولي.‏ وكلنا مسؤولون عن هذا الفشل،‏» قال بأسف الامين العام للامم المتحدة بطرس غالي في التحدث عن المذبحة في رُوَندا.‏ «ان ابادة جماعية تحصل.‏ فقد قُتل اكثر من ٠٠٠‏,٢٠٠ شخص والمجتمع الدولي لا يزال يناقش ما ينبغي فعله.‏» وكما أُخبر في ٢٦ ايار،‏ قال الامين العام انه كتب لاكثر من ٣٠ رئيس دولة والتمس منهم ان يرسلوا قوَّات وكان قد عمل مع مختلف المنظمات في محاولة لايجاد حلّ.‏ «للأسف،‏» اضاف،‏ «فشلتُ.‏ انها فضيحة.‏ وأنا اول مَن يعترف بذلك.‏» يمكن لدول افريقية قليلة ان تتحمَّل تكاليف ارسال قوَّات،‏ وخصوصا منذ اجَّلت الامم المتحدة تسديد الديون بسبب مشاكلها المالية.‏ ورفضت غالبية الدول الغربية ان تتورَّط،‏ وذكر رئيس الولايات المتحدة بيل كلينتون ان استعمال القوة العسكرية الاميركية لا تبرِّره المصالح المعرَّضة للخطر.‏ وقد ألقى السيد بطرس غالي اللوم على «تعب المعطي،‏» لأن الدول التي تزوِّد الاشخاص والمال يُطلب منها فعل ذلك من اجل ١٧ عملية مختلفة للامم المتحدة،‏ استنادا الى ذا نيويورك تايمز.‏

ما من تفسير بشري

‏«هل يمكن لأيّ شيء ان يفسِّر الاشتهاء المروِّع المفاجئ لإراقة الدماء في رُوَندا؟‏» تسأل ذي إيكونوميست اللندنية.‏ «وحتى العِداء [العرقي] القديم العهد لا يفسِّر القتل الوحشي.‏» وفيما قد يبدو ان التوتسي والهوتو مختلفان قليلا،‏ فقد عاشا لقرون جنبا الى جنب وكانت لديهما لغة وحضارة مشتركة.‏ وتقارن المقالة فارقهما القَبَلي بذاك الذي بين الاسكتلنديين والانكليز.‏ «ولكن الآن قاما واحدهما على الآخر،‏ ليس فقط بمدافع الهَاوِن غير الشخصية او البنادق الطويلة المدى بل بالسواطير،‏ المعازق،‏ الهَراوى والايدي.‏ الجيران قتلوا جيرانهم،‏ وحتى اصدقاء الطفولة القدماء فعلوا ذلك.‏ الرجال،‏ النساء والاولاد قُتلوا على حدّ سواء.‏ ولماذا؟‏ لا يبدو ان احدا قادر على الاجابة.‏»‏

زوال الطيور يعطي انذارات

بينما تزدهر انواع الطيور الشديدة التحمُّل —‏ الدوري،‏ المَيْنَس،‏ وغراب البَيْن —‏ في الظروف القاسية،‏ لا يكون الامر كذلك مع معظم طيور العالم.‏ فمن الـ‍ ٦٠٠‏,٩ نوع من الطيور،‏ يتناقص عدد ٧٠ في المئة وقد يواجه ٠٠٠‏,١ نوع الانقراض في المستقبل القريب.‏ «المريع،‏ خلف الخسائر المباشرة التي تحدث،‏ هو ان الطيور،‏ بخلاف اشكال الحياة الاخرى الكثيرة،‏ هي بشكل خصوصي مؤشِّرات جيدة تدل على الحالة الصحية للانواع الاخرى —‏ وعلى الأنظمة البيئية بكاملها،‏» تقول مجلة مراقبة العالم.‏ «وما نراه ليس مجرد انذار بتدهور وشيك،‏ بل هو جزء من التدهور نفسه —‏ تمزيق للشبكة البيئية التي تحافظ على توازن حالة الكوكب الصحية.‏» فالطيور تُبقي آفات الحيوانات والحشرات مضبوطة،‏ تلقِّح النباتات،‏ وتساعد على اعادة التحريج بنثر بزور الاشجار في ذَرْقها.‏ لكنَّ حياتها تُهدَّد ومساكنها تُدمَّر فيما يغيِّر البشر الطبيعة —‏ اذ يقطعون الغابات،‏ يستعملون المروج الطبيعية من اجل الرعي والحرث،‏ يصرِّفون مياه الاراضي الرطبة،‏ ويمحون مناطق هائلة بمشاريع السدود الضخمة —‏ هذا إن لم نذكر قتلها فورا بالصيد،‏ الافراط في استعمال المواد الكيميائية،‏ الفضلات السامة،‏ وانسكابات النفط.‏ وتذكر المقالة:‏ «يبدو على الارجح ان معدَّل انقراض الطيور —‏ الى جانب انقراض الحيوانات والنباتات الاخرى —‏ يزداد بسرعة.‏»‏

امهات مراهقات

اكثر من ١٥ مليون امرأة بين سنَّي الـ‍ ١٥ والـ‍ ٢٠ تلد طفلا حول العالم كل سنة،‏ تقدِّر Populi،‏ مجلة صندوق الامم المتحدة للسكان.‏ وهذا الرقم لا يشمل الفتيات الاصغر من ١٥ سنة،‏ ولا يشمل حالات الاجهاض والاسقاط.‏ وفي افريقيا وحدها،‏ ينجب نحو ٢٨ في المئة من كل النساء طفلا قبل بلوغهنَّ الـ‍ ١٨ من العمر.‏ ويقول الباحثون انه بين اسباب ازدياد حبل المراهقات في تلك القارة هو الجهل في ما يتعلق بالامور الجنسية،‏ الزيجات الباكرة،‏ والضيق الاقتصادي الذي يغري الحدثات بإقامة علاقات جنسية مع رجال اكبر سنا وأثرياء.‏ «كمعدَّل،‏ لا تواجه المراهقات فقط خطر الموت في الحبل او الولادة مرتين اكثر من النساء بعمر ٢٠-‏٣٤ سنة،‏» تقول Populi،‏ «بل من المرجَّح اكثر ايضا ان تموت اجنَّة الامهات المراهقات.‏»‏

مساعَدة الكمپيوتر للصُّم

ثمة نظام كمپيوتر تطوَّر مؤخرا قد يكون عمّا قريب مساعدا للصُّم على تعلُّم التكلُّم بشكل طبيعي.‏ بالنسبة الى الصُّم،‏ تعلُّم كيفية التكلُّم هو تقريبا كتعلُّم لغة اجنبية.‏ وهذا الواقع هو ما حثَّ مركز الابحاث للتكنولوجيات اللغوية في جامعة أدنبره،‏ اسكتلندا،‏ على تطوير البرنامج.‏ يقول تقرير بواسطة خدمة انباء «وكالة الصحافة الفرنسية» ان كمپيوتر هذا النظام يحلِّل كلام التلميذ ويشير فورا الى مكان التصحيحات والتعديلات اللازمة للتلفُّظ الصحيح.‏ وفضلا عن ذلك،‏ سيشمل البرنامج سلسلة من الدروس المصمَّمة لمساعدة الصُّم ان يحسِّنوا تدريجيا تنغيم وإيقاع كلامهم.‏ وسيجري ايضا تعديل النظام لتعليم التلامذة الصُّم لغات اجنبية.‏

احد مصنوعات الحرب العالمية الاولى تُخرج قطارا عن سكَّته الحديدية

اخرج احد مصنوعات الحرب العالمية الاولى القطارَ السريع TGV،‏ مفخرة خطوط السكك الحديدية الوطنية الفرنسية،‏ عن خطِّه المفتوح حديثا پاريس-‏ڤالَنْسيِن الى شمال فرنسا.‏ وتُخبر الصحيفة الپاريسية لو موند ان الحادث وقع عندما انهارت فجأة الأقباء الارضية غير المكتشفة سابقا تحت سكك الـ‍ TGV الحديدية.‏ كانت منطقة الحادث مسرحا لاحدى اكثر المعارك إراقة للدماء في نزاع السنوات ١٩١٤-‏١٩١٨،‏ معركة السوم.‏ ومع انه يستحيل تقريبا ان تُكتشف من سطح الارض الدهاليز الارضية،‏ الخنادق المطمورة،‏ وحُفر القنابل —‏ بقايا حرب الخنادق للحرب العالمية الاولى —‏ فهي تملأ المنطقة بكاملها.‏ فأُرسلت الطواقم التقنية للتنقيب عن قاعدة السكة الحديدية كي يصير ممكنا تحديد موقع الامكنة الخطرة المحتملة الاخرى في خط السكة الحديدية وتدعيمها.‏

الاستعمال القاتل للمسدسات

كم شخصا قُتل بالمسدسات في السنة ١٩٩٢؟‏ استنادا الى الاحصاءات التي نُشرت مؤخرا،‏ قُتل في اوستراليا ١٣،‏ في بريطانيا ٣٣،‏ في كندا ١٢٨،‏ في اليابان ٦٠،‏ في السويد ٣٦،‏ في سويسرا ٩٧،‏ وفي الولايات المتحدة عدد مذهل يبلغ ٢٢٠‏,١٣.‏ وكما أُخبر في انترناشونال هيرالد تريبيون،‏ قُتل ٣١٧‏,٣٨ شخصا بالاسلحة النارية في جرائم القتل،‏ الانتحار،‏ والحوادث المفاجئة في الولايات المتحدة خلال السنة ١٩٩١ —‏ اكثر من ١٠٠ وفاة كل يوم.‏ وتحدَّث رئيس الولايات المتحدة بيل كلينتون عن احد المستشفيات الذي ارتفع فيه عدد حالات الدخول بسبب الاصابات بطلقات نارية من ٤٤٩ الى ٢٢٠‏,١ في خمس سنوات فقط.‏ وعلى الرغم من المجزرة الكبيرة،‏ يُنتج المصنِّعون مسدَّسا جديدا كل ٢٠ ثانية.‏

الدببة اللاجئة

ليس البشر الوحيدين الذين يطلبون اللجوء هربا من ويلات الحرب.‏ «فالدب الاسمر يغادر الغابات الدائمة الاخضرار الضخمة في البوسنة ويتَّجه شمالا نحو ايطاليا بسبب خوفه من الحرب المستمرة في يوڠوسلاڤيا السابقة،‏» تذكر العالِم الجديد.‏ «وأنصار البيئة في ايطاليا وسلوڤينيا يتضافرون في محاولة لحماية الدببة اللاجئة.‏» لكنَّ الدببة تواجه مخاطر اخرى من البشر.‏ فالعديد من الدببة المهاجرة يُقتل بالسيارات في الطرقات الواسعة الطويلة الايطالية والسلوڤينية.‏ ويُقتل البعض ايضا بعد مهاجمة المواشي او من قبل لصوص الصيد.‏ فالقانون يجيز للمزارعين في سلوڤينيا قتل الحيوانات التي تؤذي محاصيلهم او تهاجم مواشيهم.‏ وقد جُمع المال لتزويد الدببة بالطعام وبالتالي مساعدتها على البقاء في مناطق محمية.‏

اللاجئون يُعامَلون اسوأ معاملة في كل مكان

في سنة ١٩٩٣ كان هنالك ازدياد عالمي كبير في عدد اللاجئين تجاوز ٢٠ مليونا،‏ تقول ساداكو اوڠاتا،‏ التي تشغل مركز مفوَّض الامم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين.‏ فقد كانت هنالك ١٥ مليون لاجئ فقط عام ١٩٩١،‏ عندما تولَّت المنصب.‏ وتخبر الصحيفة الالمانية زوتدُيتشِه تسايتونڠ ان عدم الاستقرار السياسي والنزاعات العرقية هي الاسباب الرئيسية لموجة اللاجئين.‏ ولكن،‏ يبدو ان اللاجئين يُعامَلون اسوأ معاملة في كل مكان.‏ ولماذا‏؟‏ لأنه في بلدهم المضيف الجديد،‏ تضيف المفوَّضة،‏ غالبا ما كان اللاجئون اكثر فأكثر هدفا للعنف.‏ وقالت ان البغض العرقي والازدراء بالغرباء يصيران واسعَي الانتشار.‏

اللهو الصاخب الخَطِر

‏«يزداد عدد جرائم القتل ٥٨ في المئة وقت الكرنڤال،‏» تُخبر الصحيفة البرازيلية او إستادو دي سان پاولو.‏ ففي سان پاولو،‏ «كانت هنالك ٧٩ جريمة قتل و ١٢٤ محاولة قتل.‏» وبالاضافة الى ذلك،‏ كانت هنالك ٢٢٧‏,٢ حادثة سلب (‏٢٧٧ عام ١٩٩٣)‏ و ٨٠٧ حوادث اعتداء (‏٢٨٢ عام ١٩٩٣)‏ في هذه الايام الخمسة،‏ اذ «هاجم اللصوص البيوت،‏ المحلات التجارية،‏ المصانع،‏ الناس في الشارع.‏» وكانت هنالك ايضا ٣٧ حادثة انتحار و ٢٥ حادثة اغتصاب.‏ «في ريو دي جانيرو،‏ اخبرت الشرطة المدنية ان العنف ازداد ١٤ في المئة بالمقارنة مع كرنڤال عام ١٩٩٣.‏ فقد كانت هنالك ٦٣ جريمة قتل،‏ اكثر من السنة السابقة بـ‍ ١٠.‏» وفي الكتابة عن «مخاطر الكرنڤال» في صحيفة جورنال دو برازيل،‏ قال الدون اوجاينيو دي أراووجو سالِس،‏ الكردينال رئيس اساقفة ريو دي جانيرو:‏ «ليست الكنيسة ضد الكرنڤال كتسلية وإعراب عن الفرح،‏ اذ ان كليهما مفيدان جدا من اجل اتزان الناس النفسي.‏ ولكنَّ الكنيسة تدين مخالفات القانون الادبي الذي نخضع له،‏ سواء كان مقبولا لدينا او لا.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة