مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٢٢/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • امراض جديدة وأخرى تظهر من جديد
  • نقص في الكلسيوم
  • سباقات تروِّج التدخين
  • وفرة من البيرة —‏ نقص في الطعام
  • تناقص العضوية في كنائس النَّذَرلند
  • الصحاري في اوروپا
  • الدخان في العينين
  • الجهل المتزايد للكتاب المقدس
  • تنظيف شامل في جبل أڤرست
  • نداء البابا بالكرازة
  • حوادث الغطس بجهاز تنفس مستقل
  • لصوص في المكتبة
  • حياة الملايين تتصاعد مع الدخان
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • لماذا يدخِّن الناس،‏ لماذا يجب ألا يدخِّنوا
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • السجائر —‏ هل ترفضونها؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • شركات التبغ عالقة في عاصفة نارية
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٢٢/‏١٢ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

امراض جديدة وأخرى تظهر من جديد

تحذر منظمة الصحة العالمية WHO من ان تفشي الامراض،‏ بما فيها الامراض الجديدة،‏ يهدد حياة ملايين الناس.‏ والمثل الابرز هو الأيدز،‏ مرض يسببه ڤيروس لم يكن في الحقيقة معروفا قبل عشر سنوات.‏ وثمة مرض آخر هو متلازمة هانتاڤيروس الرئوية التي اكتُشفت مؤخرا في جنوب غرب الولايات المتحدة.‏ وانتشر نوع جديد تماما من الكوليرا في آسيا.‏ وتطور نوعان من الحمى النزفية في اميركا الجنوبية،‏ وكلاهما مميت.‏ والامثلة على تفشي الامراض المُعدية المعروفة خلال سنة ١٩٩٣ تشمل الكوليرا في اميركا اللاتينية،‏ الحمَّى الصفراء في كينيا،‏ الضَّنك في كوستاريكا،‏ والخانوق في روسيا.‏ وتطالب الـ‍ WHO بشبكة عالمية من المراكز لتحديد ومحاربة الامراض الجديدة او التي تظهر من جديد.‏

نقص في الكلسيوم

استنتجت مؤخرا لجنة خبراء عينتها المعاهد القومية للصحة في الولايات المتحدة ان «نصف الراشدين في اميركا لا يحصلون على ما يكفي من الكلسيوم،‏ وهذا يساهم في مرض تقصُّف العظام والكسور مما يشكِّل سنويا فواتير طبية تبلغ قيمتها ١٠ بلايين دولار اميركي،‏» استنادا الى ذا نيويورك تايمز.‏ ويُقال ان اكثر من ٢٥ مليون شخص في الولايات المتحدة مصابون بمرض تخلخل العظام.‏ وأوضحت اللجنة في تقريرها ان الحصة اليومية الموصى بها حاليا من الكلسيوم لا تفي بالغرض.‏ والمصدر الافضل للكلسيوم في الطعام هو «بشكل رئيسي مشتقات الحليب والبقول الورقية،‏» كما ذكر الخبراء.‏ ولكنهم تابعوا قائلين ان «اكثرية الاميركيين قد يلزم ان يضيفوا الى نظامهم الغذائي حبوب الكلسيوم او الطعام المعالج كيميائيا الذي أُضيف اليه الكلسيوم.‏»‏

سباقات تروِّج التدخين

اعتادت البلدان الاوروپية ان تستقبل السباقات الشعبية للسيارات «الجائزة الكبرى للفئة الاولى» Formula One Grand Prix.‏ لكنَّ المنظِّمين يفضلون الآن ان تجري هذه الاحداث في بلدان آسيوية كاليابان والصين.‏ ولماذا؟‏ بسبب القوانين الاوروپية الصارمة اكثر في ما يتعلق بإعلانات التبغ.‏ فبشكل رئيسي تكون السباقات برعاية شركات تبغ،‏ لذلك تعرض سيارات السباق اعلانات للتبغ بشكل بارز.‏ واستنادا الى صحيفة اساهي ايڤننڠ نيوز اليابانية،‏ فإن احدى شركات التبغ «تنفق عدة بلايين من الينّات سنويا لتمويل فريقين.‏» أما في اوروپا فكان يجب محو الاعلانات عن السيارات او تغطيتها عند اقامة السباقات.‏ ومؤخرا كاد يُلغى سباق الجائزة الكبرى في فرنسا بسبب الحظر على اعلانات السجائر.‏ وتُعتبر الآن البلدان الآسيوية،‏ حيث ٦٠ في المئة تقريبا من كل الراشدين الرجال يدخنون،‏ اماكن افضل لاعلانات السجائر في سباقات السيارات.‏

وفرة من البيرة —‏ نقص في الطعام

تخبر الصحيفة الڤنزويلية إل يونيڤرسال ان ٠٠٠‏,٧٢٦ ولد في السادسة من العمر وما دون في ڤنزويلا هم اقصر قامة مما يجب ان يكونوا عليه نسبةً الى عمرهم بسبب سوء التغذية.‏ وهذا يعني نسبة مروِّعة من ٨‏,٢٣ في المئة من الاولاد من فئة العمر هذه،‏ تقريبا ما يعادل ١ من كل ٤ اولاد.‏ وفي حين يوجد نقص في المواد الغذائية لاطعام الاولاد،‏ يبدو ان البلد لديه وفرة من البيرة.‏ وتخبر إل يونيڤرسال ان ڤنزويلا هي في المرتبة الاولى في استهلاك البيرة بين بلدان اميركا اللاتينية.‏ ففي السنة ١٩٩١،‏ شرب الڤنزويليون كمعدل ٧٩ كوارتا (‏٧٥ ل)‏ للشخص الواحد.‏

تناقص العضوية في كنائس النَّذَرلند

يظهر استطلاع حديث ان عضوية الكنائس في النَّذَرلند تتناقص بحدَّة خلال الـ‍ ٤٠ سنة الماضية.‏ ففي السنة ١٩٥٠،‏ يخبر قسم الصحافة المسكونية (‏EPS)‏،‏ كان ٣ من اصل ٤ هولنديين اعضاء في الكنيسة.‏ وفي السنة ١٩٩١ انخفض هذا المعدل الى اقل من ٢ من اصل ٤،‏ ويتنبأ الباحثون انه قبل مضي وقت طويل سيبقى عضو واحد فقط في الكنيسة بين كل ٤ هولنديين.‏ ويذكر EPS انه استنادا الى الصحيفة الهولندية تراوو،‏ «بين ١٥ بلدا جرى استطلاعهم،‏ كان رقمَا العضوية في الكنائس والايمان باللّٰه في المانيا الشرقية السابقة فقط ادنى مما في النَّذَرلند.‏» ولكن،‏ رغم تضاؤل العضوية،‏ اظهر الاستطلاع ايضا ان ٧٥ في المئة من كل الهولنديين لا يزالون يؤمنون باللّٰه.‏

الصحاري في اوروپا

يجزم البرنامج البيئي التابع للامم المتحدة ان التصحُّر،‏ تحوُّل الارض الخصبة الى صحارٍ،‏ هو «احدى اخطر المشاكل البيئية العالمية.‏» وتخبر صحيفة الاوروپية انه رغم ان التصحُّر مقترن عموما بافريقيا،‏ فإنه يجتاح الآن حوالي ١٠ في المئة من الاراضي الزراعية الاوروپية.‏ واسپانيا هي البلد الاكثر تأثرا.‏ ويعتقد العلماء ان تضافر عاملَي الافراط في الرعي وهدر المياه قد ترَك الارض عرضة للجفاف والتحات،‏ مما يكلف المزارعين حوالي ٥‏,١ بليون دولار اميركي في السنة.‏ وإحدى العواقب الخطيرة هي هجرة الناس الى المناطق المدينية مما يؤدي الى الاكتظاظ والاضطراب المدني.‏ ويتنبأ الاخصائيون في الارصاد الجوية بأن النقص في المطر سيزداد سوءا في جنوب اوروپا.‏

الدخان في العينين

يدَّعي مدير المعهد القومي للابحاث البصرية في اوستراليا،‏ الپروفسور روبرت أُوڠستين،‏ ان لديه برهانا قاطعا على ان المواد الكيميائية من دخان السجائر تسبب السدّ (‏الماء الازرق)‏.‏ وتبرهن دراسة انه يرجَّح ان يطوِّر المدخنون السدّ مرتين او ثلاث مرات اكثر من غير المدخنين.‏ فالمواد الكيميائية من دخان السجائر يمتصها الجسم اولا،‏ لكنها تكمل طريقها الى العين حيث تتلف «المضخات» التي تصرِّف الفائض من الملح والماء من العدسة في العين.‏ وما ينتج من انتفاخ وتفجر في خلايا العين يسبب السدّ.‏ يوضح الپروفسور أُڠستين:‏ «انني مقتنع كليا.‏ فلا شك ان هنالك شيئا ما في دخان السجائر يحول دون عمل المضخات في العدسة.‏»‏

الجهل المتزايد للكتاب المقدس

يخبر قسم الصحافة المسكونية التابع لمجمع الكنائس العالمي ان «هنالك جهلا مروِّعا ومتزايدا للكتاب المقدس في كل اجزاء المجتمع الغربي.‏» وتقدِّر جمعيات الكتاب المقدس ان ٨٥ في المئة من المسيحيين الغربيين لم يقرأوا قط الكتاب المقدس بكامله،‏ ويظهر استفتاء في الولايات المتحدة ان ١٢ في المئة فقط ممن يرتادون الكنائس هناك يقرأون الكتاب المقدس قانونيا.‏ ويقول فرڠس ماكدونالد،‏ السكرتير العام لـ‍ «جمعيات الكتاب المقدس الاممية في اسكتلندا،‏» ان طلاب الجامعات اليوم «هم غير مطلعين الى حد بعيد على شخصيات الكتاب المقدس مثل ابراهيم،‏ اسحاق ويعقوب،‏ وأسماء رسل يسوع،‏ بحيث انهم عاجزون عن فهم محتوى الاعمال الكلاسيكية في الادب الاوروپي.‏»‏

تنظيف شامل في جبل أڤرست

الى جانب كون جبل أڤرست اعلى قمة في العالم،‏ يُعرف الآن بصفته «اعلى مُلْقَى خُرْدة» في العالم،‏ وذلك استنادا الى مجلة مصادر اليونسكو.‏ فخلال الـ‍ ٤٠ سنة الماضية،‏ كسا المتسلقون أڤرست قمامة تزن حوالي ٢٠ طنا من قوارير الأكسجين،‏ الخيم،‏ اكياس النوم،‏ وأوعية الطعام.‏ وفي المنحدرات الادنى،‏ حيث يتميز المنظر الطبيعي برفرفة نُتف محارم الورق،‏ صار الطريق الى مخيم سفح جبل أڤرست «يعرف [الآن] بممر المناديل الورقية.‏» ومقدار الفضلات مذهل في الجزء الاعلى من الجبل.‏ «ان صور هذه المشاهد،‏» تكتب مصادر اليونسكو،‏ «تصدم الذين يتخيلون أڤرست برية غير مفسَدة لم تعبث بها يد الانسان.‏» ولتخليص الجبل من هذه الاشياء التي لا تستحسن العين رؤيتها،‏ وافقت حكومة نيپال هذه السنة على ارسال عدد من البعثات من اجل تنظيف شامل.‏

نداء البابا بالكرازة

في وقت ابكر من هذا العام،‏ قال البابا يوحنا بولس الثاني لفريق من الكاثوليك في ايطاليا انه الوقت لإيصال البشارة الى الناس مباشرة.‏ فكيف تجاوب الكاثوليك في اوستراليا؟‏ تصدَّر الصحيفة الاوسترالية إلَوارا مركوري هذا العنوان «لن يصغي الكاثوليك الى نداء البابا بالكرازة.‏» وذكرت ان الكاثوليك في ذلك البلد «ليسوا متحمِّسين ليتبنوا في دينهم اقترابا مماثلا لاقتراب شاهد يهوه.‏» وقال رجل دين محلي يدعى شون كِلن انه ليس متأكدا مما اذا كان نداء البابا بالكرازة موجها الى كل الكاثوليك ام فقط الى الذين في ايطاليا.‏ «اننا نشجع الناس على ممارسة الانجيل الذي يعرفونه في حياتهم.‏ أما اذا عنى ذلك الذهاب من باب الى باب فهذا موضوع آخر.‏» وكان لعامل في المجلس البلدي المحلي رد اقل تملُّصا.‏ قال:‏ التبشير «ليس جزءا من الفكر الكاثوليكي.‏»‏

حوادث الغطس بجهاز تنفس مستقل

تخبر ذا نيويورك تايمز ان «حوالي ٩٠ شخصا يموتون كل سنة وهم يغطسون بجهاز تنفس مستقل» في الولايات المتحدة.‏ ويعترض رسميو الحكومة على واقع عدم وجود قوانين تنظم صناعة الغطس بجهاز تنفس مستقل،‏ بخلاف النشاطات الاخرى المحفوفة بالمخاطر مثل القفز بالبانجي bungee jumping وقيادة الطائرات الخاصة.‏ وفي الولايات المتحدة وحدها،‏ هنالك بين ثلاثة ملايين وخمسة ملايين غطَّاس مصرَّح له.‏ وتمنح مؤسسات الغطس الاجازات لحوالي ٠٠٠‏,٣٠٠ الى ٠٠٠‏,٤٠٠ شخص كل سنة.‏ ويوضح مالك احدى المؤسسات ان المشكلة هي ان «الغطاسين لا يتبعون التوجيهات دائما.‏» ويدَّعي آل هورنزبي من الاتحاد الاحترافي لمدربي الغطس ان عدد حوادث الغطس ينخفض فعلا.‏ وتخبر الـ‍ تايمز:‏ «في اواسط سبعينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ كما قال هورنزبي،‏ كانت هنالك ١٢ حادثة وفاة بين كل ٠٠٠‏,١٠٠ غطَّاس،‏ والآن هنالك اكثر بقليل من ٢ بين كل ٠٠٠‏,١٠٠.‏»‏

لصوص في المكتبة

اجرى اتحاد المكتبات والارشيڤ التابع لمعاهد روما الثقافية مؤخرا دراسة.‏ واستنادا الى الباحثين،‏ هنالك عدد صغير فقط من المكتبات في ايطاليا محمي في الوقت الحاضر بواسطة انظمة الكترونية فعَّالة ضد السرقة.‏ ونتيجة لذلك،‏ كل سنة يُسرق او يخرَّب عمدا الى حد يتعذَّر اصلاحه حوالي ٠٠٠‏,١٠٠ كتاب،‏ استنادا الى الصحيفة الايطالية لا رِپبليكا.‏ وتذكر الصحيفة انه حتى اساتذة الجامعات مذنبون بسرقة الكتب التي لم تعد متوافرة في الاسواق والمفيدة لدراساتهم.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة