مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٥ ٢٢/‏٦ ص ٣
  • تنبؤات بنهاية العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • تنبؤات بنهاية العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • مواد مشابهة
  • لماذا هنالك الكثير جدا من الانذارات الكاذبة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • هل نهاية العالم قريبة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠٢١
  • لماذا يؤمن كثيرون ب‍أن العالم سينتهي
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • هل يجب ان تخاف نهاية العالم؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٥
ع٩٥ ٢٢/‏٦ ص ٣

تنبؤات بنهاية العالم

‏«لآلاف السنين تنبأ الانبياء المتشائمون بأن العالم يوشك ان ينتهي.‏» ‏—‏ الانذارات المسبقة:‏ وثبة الى المستقبل.‏

في عام ١٠٣٣،‏ بعد ٠٠٠‏,١ سنة فقط من موت المسيح،‏ وقع على سكان برڠنديا في فرنسا خوف عظيم لأنه جرى التنبؤ بأن العالم سينتهي في تلك السنة.‏ وازدادت التوقعات بشأن قدوم يوم الحساب عندما حدث عدد غير عادي من العواصف الرعدية المدمِّرة بالاضافة الى مجاعة شديدة.‏ وكانت جموع ضخمة تشترك علنا في التعبير عن التوبة.‏

وقبل ذلك بعقود قليلة،‏ مع اقتراب نهاية الالف سنة من ولادة المسيح (‏حسب الجدول الزمني المعترَف به آنذاك)‏،‏ كان كثيرون يعتقدون ان نهاية العالم قريبة.‏ ويقال ان النشاط الفني والثقافي في اديرة اوروپا توقف تقريبا.‏ علَّق اريك رصل في كتابه التنجيم والتنبؤ قائلا:‏ «كانت العبارة ‹نظرا الى ان نهاية العالم تقترب الآن› صيغة شائعة الى حد ما في وصايا الوفاة المنفَّذة خلال النصف الثاني من القرن العاشر.‏»‏

وتنبأ مارتن لوثر،‏ الذي ابدأ الاصلاح الپروتستانتي في القرن الـ‍ ١٦،‏ بأن نهاية العالم قريبة في ايامه.‏ وقد قال،‏ استنادا الى احد المراجع:‏ «أما من جهتي فأنا متأكد ان يوم الدينونة هو على الابواب.‏» وأوضح كاتب آخر قائلا:‏ «بربط الحوادث التاريخية بنبوات الكتاب المقدس استطاع لوثر ان يعلن دنو الجائحة الاخيرة.‏»‏

وفي القرن الـ‍ ١٩ تنبأ وليَم ميلر،‏ الذي يُنسب اليه عموما تأسيس الكنيسة المجيئية،‏ بأن المسيح سيرجع في وقت ما بين آذار ١٨٤٣ وآذار ١٨٤٤.‏ وبسبب ذلك توقع البعض آنذاك ان يؤخذوا الى السماء.‏

ومؤخرا تنبأت ديانة اوكرانية الاصل تدعى الاخوَّة البيضاء الكبرى بأن العالم سينتهي في ١٤ تشرين الثاني ١٩٩٣.‏ وفي الولايات المتحدة الاميركية قال احد مبشري الراديو،‏ هارولد كامپنڠ،‏ ان نهاية العالم ستحلُّ في ايلول ١٩٩٤.‏ ومن الواضح ان هذه التنبؤات المتعلقة بتواريخ بشأن نهاية العالم كانت خاطئة.‏

فهل جعل ذلك الناس يتوقفون عن الايمان بأن العالم سينتهي؟‏ على العكس.‏ «ان اقتراب فترة الف سنة جديدة عام ٢٠٠٠،‏» كما تلاحظ اخبار الولايات المتحدة والتقرير العالمي،‏ عدد ١٩ كانون الاول ١٩٩٤،‏ «يطلق العنان لفيض من نبوات يوم الحساب.‏» وأخبرت المجلة ان «نحو ٦٠ في المئة من الاميركيين يعتقدون ان العالم سينتهي في وقت ما في المستقبل؛‏ ونحو ثلث هؤلاء يعتقدون انه سينتهي ضمن فترة عقود قليلة.‏»‏

فلماذا كانت هنالك تنبؤات كثيرة بشأن نهاية العالم؟‏ وهل هنالك سبب وجيه للايمان بأنه سينتهي؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة