مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٦ ٨/‏٥ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • مواد مشابهة
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٦
ع٩٦ ٨/‏٥ ص ٣٠

من قرائنا

قبل خمسين سنة انهيت قبل قليل قراءة سلسلة المقالات «١٩٤٥-‏١٩٩٥ —‏ ماذا تعلَّمنا؟‏» (‏٨ ايلول ١٩٩٥)‏ وتأثرت بالطريقة التي وضعتم بها كل هذه التفاصيل التاريخية في مجال محدود كهذا.‏ لقد تعلمت الكثير؛‏ وكان هذا افضل من قراءة كتاب تاريخ.‏

م.‏ ڤ.‏،‏ الفليپين

الصلاة انا عاطلة عن العمل وعلى وشك الانتقال الى منزل جديد.‏ كنت قلقة جدا —‏ الى ان قرأت المقالة «وجهة نظر الكتاب المقدس:‏ دوركم في صلواتكم.‏» (‏٨ ايلول ١٩٩٥)‏ شكرا لكم على نشر هذه المقالة.‏ سأبذل قصارى جهدي لأبرهن اني توّاقة الى ان تستجاب صلواتي بالعيش بانسجام معها.‏

د.‏ ك.‏،‏ الولايات المتحدة

المقامرة لقد صليت مؤخرا من اجل مقالة عن المقامرة،‏ لأن اقربائي في حاجة ماسة الى المساعدة في هذا المجال.‏ فهم على وشك اعلان الافلاس.‏ ارجو ان تساعدهم سلسلة المقالات «المقامرة —‏ ادمان متزايد» (‏٢٢ ايلول ١٩٩٥)‏.‏ انهم يتألمون كثيرا بسبب ادمانهم.‏ كنا نلعب الپوكر كعائلة من ٦ الى ١٢ ساعة كل مرة!‏ انا مسرورة جدا لأن يهوه في حياتي الآن.‏

ل.‏ د.‏،‏ الولايات المتحدة

لقد وصفتم سنوات زواجي الـ‍ ٢٠ برجل مدمن على المقامرة.‏ نلت الكثير من التشجيع من المجلات في الماضي،‏ أما هذه المرة فقد نلت شيئا كنت اتوق اليه طوال ٢٠ سنة!‏

ف.‏ اي.‏،‏ اليابان

الدفاع عن النفس قدَّرتُ كثيرا مقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ هل يجب ان اتعلَّم الدفاع عن النفس؟‏» (‏٢٢ ايلول ١٩٩٥)‏ هنا في اوكرانيا نحصل على عدد واحد فقط من استيقظ!‏ كل شهر،‏ وباب «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏» يكون محذوفا.‏ وبما اني اقرأ الانكليزية تمكنت من قراءة المقالة.‏ وقد ساعدتني على معرفة وجهة نظر اللّٰه.‏

ڤ.‏ ل.‏،‏ اوكرانيا

عمري ١٢ سنة وأريد ان اشكركم على المقالات التي تنشرونها.‏ لقد وجدت المقالة عن الدفاع عن النفس مفيدة بشكل خصوصي.‏ فقد جعلتني افهم بشكل افضل كيف اتصرف عندما يضايقني رفقائي في المدرسة.‏

د.‏ ك.‏،‏ ايطاليا

المدرسة الافريقية انا أَكَنيّ،‏ وقد استفدت من المدرسة الافريقية التقليدية والمدارس الغربية على السواء،‏ وتمتعت بمقالتكم «المدرسة الافريقية —‏ ماذا كانت تعلِّم؟‏» (‏٢٢ ايلول ١٩٩٥)‏ لقد تأثرت بالاحترام والاعتبار اللذين منحتموهما للمدرسة الافريقية.‏ فهنالك مَن يعتقد ان دينكم يزدري بالتقليد الافريقي.‏ وهذه المقالة توضح ان الامر ليس كذلك.‏

س.‏ ن.‏،‏ غانا

قصة حياة شكرا جزيلا على نشركم قصة كارِن مالون،‏ «كفاحي الطويل والمرير لايجاد الايمان الحقيقي.‏» (‏٢٢ ايلول ١٩٩٥)‏ فقد جعلت عينيَّ تغرورقان بدموع الفرح.‏

ج.‏ س.‏،‏ الجمهورية التشيكية

انا الكبرى في عائلتي.‏ كنت اشعر بأنني غير مسرورة لانني لا استطيع الحصول على الكثير من الاشياء التي اريدها.‏ ففي بعض الاحيان لم نكد نملك ما يكفي من المال لشراء الطعام.‏ أما الآن فأنا ادرك بفضل كارِن ان خدمتنا للّٰه هي اكثر اهمية من الامور المادية.‏

ت.‏ ت.‏،‏ اليونان

لقد قرأت المقالة اربع مرات حتى الآن،‏ وفي كل مرة كنت اتأثر الى حد البكاء.‏ استطعت ان افهم تصميمها على خدمة يهوه على الرغم من معارضة العائلة والضيق.‏ آمل ان ابدأ قريبا بالخدمة كفاتحة قانونية،‏ مبشرة كامل الوقت،‏ وقد قوَّتني هذه المقالة فعلا.‏

د.‏ ف.‏،‏ اوستراليا

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة