مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٧ ٢٢/‏٢ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • مواد مشابهة
  • اللاهارات —‏ مخلَّفات ثوران جبل پيناتوبو
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٧
ع٩٧ ٢٢/‏٢ ص ٣٠

من قرائنا

الصداقة ارسل اليكم تشكراتي المخلصة على المقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ لماذا لا يبقى لديّ اصدقاء؟‏» (‏٢٢ ايار ١٩٩٦)‏ لا يمكنكم ان تتصوروا كم ساعدتني هذه المقالة.‏ لقد اظهرت لي انه،‏ رغم العوائق،‏ من الممكن حيازة صداقات دائمة.‏ فقد نخسر احيانا بعض الاصدقاء لأننا نؤجل تسوية اساءات الفهم.‏ وقد ساعدتني هذه المقالة على محاربة ضعفاتي من هذا القبيل.‏

أ.‏ م.‏ پ.‏،‏ البرازيل

وصلت المقالة في الوقت المناسب تماما.‏ فقبل ثلاثة اشهر بدأت تبرد صداقتي،‏ التي كانت عزيزة على قلبي،‏ لفتاة اخرى؛‏ ووصلنا الى حد عدم التكلم واحدتنا الى الاخرى.‏ وعندما وصلت المقالة،‏ قرأناها صديقتي وأنا كلتانا وأدركنا اننا تصرفنا بحماقة.‏ فناقشنا الامور بشكل شامل وأوضحنا سلسلة كاملة من اساءات الفهم.‏ والآن اصبحت صداقتنا متينة من جديد.‏

ن.‏ ت.‏،‏ ايطاليا

كارثة بركانية اتذكر التقارير الاخبارية عن ثوران جبل پيناتوبو في سنة ١٩٩١.‏ لكنني كنت قد نسيته حتى قرأت المقالة «اللاهارات —‏ مخلَّفات ثوران جبل پيناتوبو.‏» (‏٢٢ ايار ١٩٩٦)‏ لم اسمع قط من قبل باللاهارات ووجدت المقالة مثيرة للاهتمام.‏ فالشجاعة والمساعدة اللتان اظهرتهما عائلة ڠارسيا،‏ رغم وجودها في مسار لاهار،‏ كانتا بارزتين.‏

س.‏ ف.‏،‏ كندا

اثَّرت المقالة فيّ بعمق.‏ وقراءة اختبارات اخوة مسيحيين حافظوا على غيرتهم للامور الروحية،‏ رغم انهم وجدوا انفسهم في احوال غير سارة كانت امرا مثيرا للمشاعر.‏ لقد شجعني ذلك ألّا ادع مشاكل بسيطة تجعلني افوِّت الاجتماعات المسيحية او تعيقني عن المساهمة في العمل الكرازي.‏ فشكرا على هذه المقالة!‏

س.‏ د.‏،‏ ايطاليا

لم نسمع قط زوجي وأنا باللاهارات،‏ لكننا ندرك الآن كم هي خطرة ومؤذية.‏ ونرغب في ان يعرف اخوتنا في الفيليپين اننا نصلّي من اجلهم ومن اجل الذين تمكنوا من مساعدتهم.‏

ك.‏ أ.‏ ب.‏،‏ ڠواتيمالا

وميض اخضر قرأت قبل قليل المقالة «هل رأيتم يوما وميضا اخضر؟‏» (‏٢٢ ايار ١٩٩٦)‏ قبل بضع سنوات،‏ فيما كنت اطير فوق برية ألاسكا،‏ اذهلتني رؤية وميض اخضر ضارب الى الزرقة دام مجرد لحيظة.‏ لم اجد قط مقالة توضح هذه الحادثة حتى الآن.‏ ولقد اعتقدت احيانا انه لا بدَّ ان يكون الامر مجرّد خيال!‏

جي.‏ سي.‏،‏ ألاسكا

نوبات الهلع اود ان اعبِّر عن شكري على المقالة «معالجة نوبات الهلع.‏» (‏٨ حزيران ١٩٩٦)‏ لقد عانيت نوبات كهذه طوال ست سنين.‏ وبعد خدمتي كفاتحة (‏مبشرة كامل الوقت)‏ مدة سنة،‏ اضطررت الى التوقف لأنه لم تكن لديّ القدرة على معالجة النوبات.‏ وكم كان مؤلما ألّا يتفهم ذلك اصدقاء احماء،‏ لأنني كنت ابدو بصحة جيدة.‏ من الصعب ان اصف كم كنت سعيدة بقراءة هذه المقالة.‏

أُ.‏ س.‏،‏ اوكرانيا

عملت كخادمة كامل الوقت طوال ثماني سنوات.‏ ولكن لعدد من السنين،‏ كان لديّ شعور بعدم الجدارة وعانيت الكثير من القلق.‏ وعندما قرأت هذه المقالة التي تصف اعراضا مماثلة لأعراضي،‏ بدأت فورا بتطبيق مشورتها.‏ فبدأت مشاعري تتحسن وقلبي الآن اكثر هدوءا.‏

ك.‏ م.‏،‏ تايلند

خضعت لعلاج طبي لنوبات الهلع فساعدني ذلك.‏ لكنَّ سؤالا عذَّبني بصمت وهو:‏ ‹هل انا ضعيف او كسول من الناحية الروحية؟‏› وقراءة المقالة رفعت حملا هائلا عن كتفيَّ.‏

پ.‏ پ.‏،‏ فنلندا

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة