مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٧ ٢٢/‏٨ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • مواد مشابهة
  • كيف يهتم اللّٰه بالصم؟‏
    مواضيع أخرى
  • لغة ترونها!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • قدِّر اخوتك الصمّ
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • الصمّ يسبِّحون يهوه
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٧
ع٩٧ ٢٢/‏٨ ص ٣٠

من قرائنا

رهائن انا سجين لا تزال لديه سنتان لينهي فترة عقوبته.‏ لقد قرأت مقالة «كنا رهائن خلال عصيان في سجن» مرتين.‏ (‏٨ تشرين الثاني ١٩٩٦)‏ وفي كل مرة انهمرت من عينيَّ دموع الفرح وأحسست كأنما كان في حلقي غصة.‏ انا اتطلع دائما بشوق الى زيارات شهود يهوه لهذا السجن.‏ فهي منعشة جدا!‏

ج.‏ ك.‏،‏ الولايات المتحدة

لم يسبق لي ان كتبت اليكم رسالة بشأن مقالة ما،‏ لكنَّ المقالة عن الرهائن كانت مقوِّية جدا للايمان.‏ فقد جدَّدت ثقتي بأن يهوه يقوِّي فعلا شعبه حين يقعون في مأزق.‏

ك.‏ د.‏،‏ الولايات المتحدة

الارشاد تمتعت فعلا بمقالة «وجهة نظر الكتاب المقدس:‏ بإرشاد مَن يمكنكم ان تثقوا؟‏» (‏٨ تشرين الثاني ١٩٩٦)‏ لقد كانت معزِّية ومشجِّعة لي كثيرا.‏ فكما حصل مع كثيرين،‏ خاب املي في الماضي خيبة كبيرة حين خذلني مَن كنت اتكل عليهم لنيل الارشاد.‏ لقد ابكتني صورة الولد الممسك بيد ابيه.‏ يبتهج قلب المرء كثيرا حين يعرف انه في اشعياء ٤١:‏١٣ يقول يهوه انه ‹يمسك بيمين› شعبه.‏

م.‏ س.‏،‏ الولايات المتحدة

انا في الـ‍ ١٧ من العمر وعانيت مؤخرا الكثير من المشاكل.‏ فقال لي احد الاصدقاء ان اصلي وأقرأ شيئا روحيا.‏ وبعد قراءة مقالة «بإرشاد مَن يمكنكم ان تثقوا؟‏» قرَّرت ألّا افقد الامل بل ان امسك بيد ابي السماوي بقوة اكبر!‏

ك.‏ جي.‏،‏ الولايات المتحدة

لغة الاشارات اشكركم جزيل الشكر على مقالة «لكي اتحدث الى ابني،‏ تعلمت لغة اخرى.‏» (‏٨ تشرين الثاني ١٩٩٦)‏ انا ام متوحِّدة ولديّ ابن اصمّ يبلغ من العمر الآن ٢٤ سنة.‏ لذلك اعرف من تجربتي الشخصية ما عانته سندي آدامز،‏ وأقدِّر كثيرا ما انجزته.‏

ه‍.‏ ب.‏،‏ المانيا

دفعتني المقالة الى الابتداء بتعلم لغة الاشارات كي اتمكن من إخبار الصمّ برسالة الكتاب المقدس وكذلك التحدث الى الاخوة في الجماعة الذين يعانون ضعفا في السمع.‏

ب.‏ ل.‏،‏ ڤنزويلا

درست الكتاب المقدس مع مراهقة صمّاء.‏ وتعلمت كل واحدة منا الكثير من الاخرى،‏ مع اننا كلتينا لا نعرف الّا الامور الاساسية عن لغة الاشارات.‏ وحين قرأت عن تصميم سندي آدامز على تعلّم هذه اللغة من اجل ابنها تشجَّعتُ لأحسِّن مهاراتي في هذه اللغة الجميلة كي اتمكن من إخبار الصمّ في مجتمعي ببشارة الكتاب المقدس.‏

س.‏ ت.‏،‏ سانت مارتن،‏ جزر الانتيل الهولندية

انا ايضا عندي ولد يعاني ضعفا في السمع،‏ وقد اخترنا الطريقة الشفهية للتخاطب.‏ تركّز هذه الطريقة على تنمية مهارتَي الكلام وقراءة الشفاه.‏ وتبيَّن ان هذا الخيار نفع ابني.‏ في البداية لم يكن يستفيد شيئا تقريبا من اجتماعات الجماعة.‏ أما الآن فهو قادر على متابعة ما يجري بشكل جيد حين ننقل انا وغيري الامور شفهيا له.‏ ويلقي خطابات في مدرسة الخدمة الثيوقراطية وهو ناشر غير معتمد.‏ لقد عادت علينا سنوات العمل الكثيرة بالفائدة.‏ وتُظهر تجربتنا ان لغة الاشارات الاميركية او الطريقة الشفهية تنفع ما دام الوالدون والجماعة المحلية يبذلون الجهد لتشجيع الولد والتحدث اليه.‏

م.‏ ت.‏،‏ الولايات المتحدة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة