مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٨/‏٥ ص ٥-‏٩
  • دماغكم —‏ كيف يعمل؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • دماغكم —‏ كيف يعمل؟‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • عيون عقلكم
  • ‏«النظر» بدماغكم
  • الدماغ —‏ مجرد كمپيوتر رائع؟‏
  • ممَّ تتألف الذكريات؟‏
  • الاعجوبة البشرية
    الحياة —‏ كيف وصلت الى هنا؟‏ بالتطوّر ام بالخلق؟‏
  • دماغكم —‏ من روائع التعقيد
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • كم انتم مميَّزون!‏
    هل يوجد خالق يهتم بامركم؟‏
  • متخصِّص في امراض الدماغ يتحدث عن ايمانه
    استيقظ!‏ ٢٠١٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٨/‏٥ ص ٥-‏٩

دماغكم —‏ كيف يعمل؟‏

‏«اصعب اجزاء الجسم دراسة هو الدماغ»،‏ يلاحظ ا.‏ فولر توري،‏ طبيب نفساني في المعهد الوطني الاميركي للصحة العقلية.‏ «نجول به في هذه العلبة الموجودة فوق كتفينا وهذا غير ملائم اطلاقا للابحاث».‏

رغم ذلك،‏ يقول العلماء انهم تعلموا حتى الآن الكثير عن الطريقة التي يعالج بها الدماغ المعلومات التي تزودها حواسنا الخمس.‏ تأملوا مثلا في الطريقة التي يعالج بها حاسة النظر.‏

عيون عقلكم

يصل الضوء الى عينكم ويضرب الشبكيّة،‏ التي تتألف من ثلاث طبقات من الخلايا في الجهة الخلفية لكرة عينكم.‏ وينفذ الضوء الى الطبقة الثالثة.‏ وتحتوي هذه الطبقة على خلايا تُعرف بالعُصيّات،‏ الحساسة لدرجة سطوع الضوء،‏ والمخاريط،‏ الحساسة للضوء من مختلف الاطوال الموجية التي تقابل الوان الاحمر،‏ الاخضر،‏ والازرق.‏ فيبيِّض الضوء الصباغ في هذه الخلايا.‏ وهذه الخلايا المبيَّضة ترسل اشارات الى الخلايا في الطبقة الثانية ومن هناك الى الخلايا الاخرى في الطبقة الاعلى.‏ وتتحد المحاور العصبية في هذه الخلايا لتأليف العصب البصري.‏

وتصل ملايين عصبونات العصب البصري الى نقطة اتصال بالدماغ تُعرف بالتصالب البصري.‏ وهنا تلتقي العصبونات التي تحمل اشارات من الجزء الايسر لكلٍّ من شبكيَّتي العينين وتلحق مسارين متوازيين الى الجهة اليسرى من الدماغ.‏ وبشكل مماثل،‏ تتحد الاشارات من الجزء الايمن لكلٍّ من الشبكيّتين وتسافر الى الجزء الايمن من الدماغ.‏ وتصل الدفعات بعدئذ الى محطة تحويل في المِهاد،‏ ومن هناك تنقل العصبونات التالية الاشارات الى الباحة في مؤخرة الدماغ والتي تُعرف بالقشرة الإبصارية.‏

ان الاوجه المختلفة للمعلومات الإبصارية تسافر على طول مسارات متوازية.‏ ويعرف الباحثون الآن ان القشرة الإبصارية الرئيسية تعمل بمساعدة منطقة قريبة كمكتب بريد في فرز،‏ ارسال،‏ ودمج مختلف المعلومات التي تجلبها العصبونات.‏ وتكشف منطقة ثالثة الحركة،‏ والشكل،‏ مثل طرف شيء ما.‏ وتتعرف باحة رابعة بالشكل واللون على السواء،‏ فيما تقوم باحة خامسة باستمرار بتحديث الخرائط الناتجة عن المعطيات الٕابصارية لتتعقَّب الحركة.‏ وتشير الابحاث الجارية الى ان ما يقدر بـ‍ ٣٠ باحة دماغية مختلفة تعالج المعلومات الإبصارية التي تجمعها العين!‏ ولكن كيف تتحد لتقدم لكم الصورة؟‏ نعم،‏ كيف «يرى» عقلكم؟‏

‏«النظر» بدماغكم

تجمع العين المعلومات الى دماغكم،‏ لكن من الواضح ان القشرة هي التي تعالج المعلومات التي يتلقاها الدماغ.‏ فإذا اخذتم صورة بالكاميرا،‏ تُظهر الصورة الناتجة تفاصيل المنظر بكامله.‏ لكن عندما تشاهد عيناكم المنظر نفسه،‏ تراقبون بشكل واعٍ فقط الجزء الذي تركزون عليه اهتمامكم.‏ أما كيف يقوم الدماغ بذلك فيبقى لغزا.‏ ويعتقد البعض ان الامر هو نتيجة ادماج المعلومات الإبصارية مرحلة بعد مرحلة في ما يدعى مناطق التقارب،‏ مما يساعدكم على مقارنة ما ترونه بما تعرفونه سابقا.‏ ويقترح البعض انه عندما لا تتمكنون من رؤية شيء ما حين تكون الرؤية غير محجوبة،‏ فذلك يعود الى ان العصبونات التي تضبط الرؤية اليقظة لا تضطرم.‏

مهما تكن الحال،‏ فإن الصعوبات التي يواجهها العلماء في توضيح عملية الرؤية هي لا شيء بالمقارنة مع المشاكل المواجهة في تحديد ما يتضمنه فعليا «الوعي» و «العقل».‏ وتقنيات المسح،‏ مثل التصوير بالرنين المغنطيسي والتصوير الطبقي بالبث الپوزيتروني،‏ زودت العلماء بنافذة جديدة على الدماغ البشري.‏ وبمراقبة تدفق الدم الى بعض باحات الدماغ اثناء عمليات التفكير،‏ استنتجوا شبه واثقين ان مناطق متميزة من القشرة،‏ كما يبدو،‏ تساعد المرء على سماع الكلمات،‏ رؤيتها،‏ والنطق بها.‏ لكن،‏ كما يستنتج احد الكتاب،‏ «ان ظاهرة العقل،‏ الوعي،‏ معقّدة اكثر بكثير .‏ .‏ .‏ مما يظن اي امرئ».‏ نعم،‏ لا يزال هنالك الكثير من اسرار الدماغ بانتظار ان يُكشف عنه النقاب.‏

الدماغ —‏ مجرد كمپيوتر رائع؟‏

لفهم دماغنا المعقد،‏ قد يكون مساعدا صنع المقارنات.‏ ففي بداية الثورة الصناعية،‏ في منتصف القرن الـ‍ ١٨،‏ صارت مقارنة الدماغ بالآلة شائعة.‏ ولاحقا،‏ عندما اصبحت لوحات مفاتيح التحويل والتوصيل الهاتفية رمز التقدم،‏ صار الناس يقارنون الدماغ بلوحة مفاتيح تعمل باستمرار ويشغِّلها عامل يتخذ هو القرارات.‏ والآن اذ تعالج اجهزة الكمپيوتر المهام المعقدة،‏ يقارن البعض الدماغ بالكمپيوتر.‏ فهل توضح هذه المقارنة كاملا كيف يعمل الدماغ؟‏

تميِّز اختلافات اساسية مهمة الدماغ من الكمپيوتر.‏ فمن حيث الاساس،‏ الدماغ هو نظام كيميائي لا كهربائي.‏ ويحدث العديد من التفاعلات الكيميائية في كل خلية،‏ وهذا يختلف كليا عن عمل الكمپيوتر.‏ بالاضافة الى ذلك،‏ كما تعلق الدكتورة سوزان ڠرينفيلد،‏ «لا احد يبرمج الدماغ على الاطلاق:‏ انه عضو يعمل بناء على توقعات،‏ كما انه يعمل تلقائيا».‏ وهو بذلك لا يشبه الكمپيوتر الذي يجب ان يُبرمج.‏

وتتصل العصبونات واحدها بالآخر بطريقة معقدة.‏ فتتفاعل عصبونات كثيرة مع ٠٠٠‏,١ دخل مشبكي او اكثر.‏ ولفهم ما يشمله هذا الامر،‏ تأملوا في بحث قام به احد علماء الاحيائية العصبية.‏ لقد درس باحة موجودة في الجانب السفلي من الدماغ،‏ مباشرة وراء الانف الى الاعلى،‏ ليكتشف كيف نميِّز الروائح.‏ يذكر:‏ «حتى هذه المهمة التي تبدو سهلة —‏ والتي تبدو مهمة يسيرة بالمقارنة مع اثبات نظرية هندسية او فهم معزوفة لبتهوڤن —‏ تشمل حوالي ٦ ملايين عصبون،‏ يتلقى كل واحد منها ربما ٠٠٠‏,١٠ دخل من عصبونات اخرى».‏

لكنَّ الدماغ هو اكثر من مجرد مجموعة عصبونات.‏ فلكل عصبون هنالك عدة خلايا دبقية.‏ وبالاضافة الى ان هذه الخلايا تجعل الدماغ متماسكا،‏ فهي تزوِّد العزل الكهربائي للعصبونات،‏ تقاوم الخمج،‏ وتتحد لتشكل حاجزا دماغيا دمويا واقيا.‏ ويعتقد الباحثون ان الخلايا الدبقية قد يكون لها وظائف اخرى لم تُكتشف بعد.‏ وتستنتج مجلة ذي إيكونوميست (‏بالانكليزية)‏:‏ «ان التشبيه بالكمپيوتر البشري الصنع،‏ الذي يعالج المعلومات الالكترونية بشكل رقمي،‏ يمكن ان يكون غير صحيح الى حد التضليل».‏

ويتركنا هذا الامر مع لغز آخر ينبغي حله.‏

ممَّ تتألف الذكريات؟‏

ان الذاكرة —‏ «ربما اروع ظاهرة في العالم الطبيعي»،‏ على حد تعبير الپروفسور ريتشارد ف.‏ طومسون —‏ تحتاج الى عدة وظائف دماغية مختلفة.‏ ومعظم الباحثين في الدماغ يقسمون الذاكرة الى نوعين،‏ صريحة وإجرائية.‏ وتشتمل الاجرائية على المهارات والعادات.‏ أما الصريحة،‏ فتشتمل على تخزين الوقائع.‏ ويصنف كتاب الدماغ —‏ كتاب تمهيدي لعلم الاعصاب (‏بالانكليزية)‏ عمليات الذاكرة وفقا للوقت الذي تستغرقه:‏ الذاكرة القصيرة الاجل جدا،‏ التي تدوم نحو ١٠٠ ملِّي ثانية؛‏ الذاكرة القصيرة الاجل،‏ التي تدوم ثوانيَ قليلة؛‏ الذاكرة العاملة،‏ التي تخزِّن تجارب حديثة؛‏ والذاكرة الطويلة الاجل،‏ التي تخزن المواد الكلامية والمهارات الحركية التي جرى التمرن عليها.‏

احد التوضيحات المعقولة للذاكرة الطويلة الاجل هو انها تبدأ نشاطها في الجزء الامامي من الدماغ.‏ والمعلومات المختارة للذاكرة الطويلة الاجل تمر كدفعة كهربائية الى جزء من الدماغ معروف بالحُصين.‏ وهناك،‏ تعزِّز عملية تدعى التمكين الطويل الامد مقدرة العصبون على تمرير الرسائل.‏ —‏ انظروا الاطار «سدّ الفجوة».‏

وتنبع نظرية اخرى حول الذاكرة من الفكرة ان التموجات الدماغية تلعب دورا رئيسيا.‏ ويعتقد مؤيدو هذه النظرية ان الذبذبات المنتظمة للنشاط الكهربائي الدماغي،‏ التي تشبه ضرب الطبل،‏ تساعد على ربط الذكريات معا وضبط الوقت الذي فيه تنشط مختلف الخلايا الدماغية.‏

ويعتقد الباحثون ان الدماغ يخزِّن اوجها مختلفة من الذكريات في اماكن مختلفة،‏ بحيث يكون كل مفهوم مرتبطا بباحة الدماغ المختصة بإدراكه.‏ فلا شك في ان بعض اجزاء الدماغ تساهم في الذاكرة.‏ فاللوزة،‏ كتلة صغيرة من الخلايا العصبية بحجم اللوزة قريبة من جذع الدماغ،‏ تعالج ذكريات الخوف.‏ والعُقد القاعدية تهتم بالعادات والمهارات الجسدية.‏ أما المخيخ في قاعدة المخ،‏ فيركز على التعلُّم والمنعكسات الشرطية.‏ وهناك،‏ على ما يعتقد،‏ نخزِّن مهارات التوازن كالتي نحتاج اليها،‏ مثلا،‏ لركوب الدراجة.‏

ان نظرتنا الخاطفة الى كيفية عمل الدماغ اهملت بالتأكيد تفاصيل عن وظائف رائعة اخرى،‏ مثل ضبطه للوقت،‏ نزعته الى اكتساب اللغة،‏ مهاراته الحركية المعقدة،‏ طريقته في تنظيم النظام العصبي والاعضاء الحيوية في الجسم وفي مواجهة الالم.‏ وما تزال المرسِلات الكيميائية في الدماغ التي تربطه بالجهاز المناعي قيد الاكتشاف.‏ يقول العالِم بالاعصاب دايڤيد فلتن:‏ «انه معقد الى حد لا يصدق،‏ حتى انكم تتساءلون هل هنالك اي امل في اكتشاف كيف يعمل حقا».‏

رغم ان الكثير من ألغاز الدماغ يبقى غير محلول،‏ فهذا العضو الرائع يزوِّدنا بالقدرة على التفكير،‏ التأمل،‏ وتذكُّر ما سبق ان تعلمناه.‏ ولكن كيف يمكن استعمال الدماغ افضل استعمال؟‏ ان مقالتنا الختامية في هذه السلسلة تزوّد الجواب.‏

‏[الاطار/‏الصور في الصفحة ٨]‏

سدّ الفجوة

عندما يُثار عصبون،‏ تسافر دفعة عصبية على طول محوره العصبي.‏ وعندما تصل الى البصلة المشبكية،‏ تجعل كرّيات صغيرة (‏الحويصلات المشبكية)‏ موجودة داخل البصلة تندمج في سطح هذه الاخيرة.‏ فتطلق الكرّيات عندئذ حمولتها المؤلفة من آلاف المرسِلات العصبية عبر المشبك.‏

وبواسطة نظام معقد من المفاتيح والاقفال،‏ يفتح المرسِل العصبي قنوات الدخل في العصبون التالي ويغلقها.‏ ونتيجة لذلك،‏ تتدفق الجُسيمات المشحونة كهربائيا الى العصبون المستهدف وتسبِّب تغييرات كيميائية اضافية يمكن إما ان تطلق دفعة كهربائية هناك او تمنع المزيد من النشاط الكهربائي.‏

وتحدث ظاهرة تدعى التمكين الطويل الامد عندما يُحث العصبونان بشكل منتظم فيطلقان مرسِلات عصبية عبر المشبك.‏ ويعتقد بعض الباحثين ان ذلك يقرِّب العصبونين اكثر واحدهما من الآخر.‏ ويدَّعي آخرون ان هنالك دليلا على ان العصبون المستقبِل يردّ ايضا برسالة الى العصبون المرسِل.‏ وهذا الامر يسبب بدوره التغييرات الكيميائية التي تنتج ايضا المزيد من الپروتينات لتعمل كمرسِلات عصبية.‏ فتقوي هذه الاخيرة الرابط بين العصبونين.‏

ان الروابط المتغيرة في الدماغ ومرونته تنشئ الشعار التالي:‏ «استعملوه او تخسروه».‏ لذلك اذا اردتم تذكُّر شيء،‏ يكون مساعدا ان ترددوه غالبا.‏

المحور العصبي

ليف حامل للاشارات يصل العصبونات بعضها ببعض

الغُصينات

خطوط اتصال قصيرة،‏ متعددة الاغصان تصل العصبونات بعضها ببعض

العصبونات

الخلايا العصبية.‏ يحتوي الدماغ على حوالي ١٠ بلايين الى ١٠٠ بليون عصبون،‏ «كلّ منها متصل بمئات،‏ وأحيانا آلاف الخلايا الاخرى»‏

المرسِلات العصبية

المواد الكيميائية التي تأخذ اشارة عصبية عبر ما يدعى الفجوة المشبكية،‏ من خلية عصبية مرسِلة،‏ اي عصبون مرسِل،‏ الى خلية مستقبِلة

مشبك

الفجوة بين عصبون او عصب مرسِل وآخر مستقبِل

‏[مصدر الصورتين]‏

بحسب كتاب تفسير العقل البشري (‏بالانكليزية)‏،‏ للپروفسورة سوزان أ.‏ ڠرينفيلد،‏ ١٩٩٦

CNRI/Science Photo Library/PR

‏[الاطار/‏الصورتان في الصفحة ٩]‏

المقدرات البشرية المميزة

ان باحات مخصصة في الدماغ تُعرف بمراكز اللغة تزوِّد البشر بمهارات اتصال رائعة.‏ فما نريد قوله يبدو انه منظَّم في منطقة من النصف الايسر للدماغ معروفة بـ‍ باحة ڤرنيكيه (‏١‏)‏‏.‏ وتتصل هذه بـ‍ باحة بْروكا (‏٢‏)‏ التي تطبِّق قواعد اللغة.‏ ثم تصل الدفعات الى باحات الحركة المجاورة التي تضبط عضلات الوجه وتساعدنا على تشكيل الكلمات الملائمة.‏ وبالاضافة الى ذلك،‏ تتصل هذه الباحات بالنظام الإبصاري في الدماغ لنتمكن من القراءة؛‏ بالنظام السمعي لنتمكن من السمع،‏ الفهم،‏ والتجاوب مع ما يخبرنا به الآخرون؛‏ والامر الذي لا يجب ان نغفل عنه هو انها تتصل ايضا بمستودع ذاكرتنا لتخزين الافكار القيمة.‏ يعلق الدليل الدراسي رحلة الى مراكز الدماغ (‏بالانكليزية)‏:‏ «ما يفرِّق بين البشر والحيوانات حقا هو مقدرة البشر على تعلُّم تنوع مدهش من المهارات،‏ الوقائع والقواعد،‏ ليس فقط عن الامور المادية في العالم المحيط بهم بل عن الناس الآخرين خصوصا وعما يوجِّه تصرفاتهم».‏

‏[الصور في الصفحة ٧]‏

تعالج باحات مختلفة في الدماغ اللون،‏ الصورة،‏ اطراف الاشياء،‏ والشكل،‏ وأيضا تتعقَّب الحركة

‏[مصدر الصورة]‏

Parks Canada/ J.‎ N.‎ Flynn

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة