مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠٤ ٨/‏٧ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • اكتشافات اثرية نتيجة ذوبان الانهار الجليدية
  • المراهقون والمقامرة
  • القيظ يلهب فرنسا
  • الكآ‌بة عند الرجال
  • الكهنة الكاثوليك ومعرفة الكتاب المقدس
  • المشاكل الناجمة عن السمنة
  • البحر الميت يموت
  • كشف النقاب عن الجذور
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • ماذا تعرف عن كآ‌بة المراهقين؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠١٧
  • ما الخطأ في المقامرة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • تمييز العلامات
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠٤
ع٠٤ ٨/‏٧ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

اكتشافات اثرية نتيجة ذوبان الانهار الجليدية

تخبر الصحيفة الألمانية دِر شپيڠل ان انحسار الانهار الجليدية ادى الى اكتشاف العديد من البقايا التي يعتبرها المؤرخون قيّمة جدا.‏ ففي سنة ١٩٩٩،‏ كشف ذوبان احد الانهار الجليدية في جبال روكي الكندية عن جثة رجل هندي مات منذ ٥٥٠ سنة.‏ لكن جبال الألپ كانت مسرحا لمعظم الاكتشافات.‏ على سبيل المثال،‏ تم العثور مؤخرا على رفات رجل اعتُقد انه في سنة ١٩٤٩ هجر صديقته وطفلهما غير الشرعي وتركهما في وضع حرج.‏ لكنه في الحقيقة وقع في صدع عميق وكان يحمل في كيسه خاتمَي الخطوبة.‏ يذكر هارالت ستادلا،‏ رئيس علم الآثار الجليدي في جامعة إنزبروك في النمسا،‏ ان حلم كل مؤرخ ايجاد اشياء لها صلة بهنيبعل،‏ القائد القرطاجيّ الشهير الذي عبر جبال الألپ على ظهر ٣٧ فيلا.‏ ويضيف ستادلا:‏ «ان العثور على عظمة فيل يُعدّ اكتشافا لا مثيل له».‏

المراهقون والمقامرة

تقتبس صحيفة ناشونال پوست الصادرة في تورونتو مما ذكره المركز العالمي للمقامرة في سن الحداثة في جامعة ماكْڠيل قائلة:‏ «ان اكثر من نصف الاحداث الذين تتراوح اعمارهم بين ١٢ و ١٧ سنة يقامرون بهدف التسلية،‏ في حين ان ١٠ الى ١٥ في المئة معرضون لخطر ادمان المقامرة و ٤ الى ٦ في المئة يعانون ‹المقامرة المرضية›».‏ غالبا ما يبدأ الانجذاب الى المقامرة في مرحلة الطفولة عندما يتلقى الاولاد بطاقات يانصيب كهدايا او عندما يقامرون عبر شبكة الانترنت.‏ وماذا تكون النتيجة؟‏ يوضح الباحثون ان عدد المراهقين الكنديين المدمنين على المقامرة يتجاوز الآن عدد المدمنين على التدخين،‏ المخدِّرات،‏ او اي امر آخر قد يدمنه الشخص.‏ ويأمل العاملون في حقل التربية ان تلقى برامج الحدّ من المقامرة في سن المراهقة المتبعة في المدارس الثانوية الكندية نجاحا في السيطرة على هذه المشكلة.‏

القيظ يلهب فرنسا

خلال الايام الـ‍ ١٢ الاولى من شهر آب (‏اغسطس)‏ ٢٠٠٣،‏ بلغت درجة الحرارة في فرنسا حدّا لم يسبق له مثيل.‏ فمنذ سنة ١٨٧٣،‏ السنة التي بدأ فيها تسجيل درجات الحرارة،‏ لم تشهد باريس صيفا حارا الى هذا الحد.‏ وتذكر مجلة الطبيعة تِر سوڤاج (‏بالفرنسية)‏:‏ «تخبر [مصلحة الأرصاد الجوية الفرنسية] ان موجة الحر هذه تفوق بحدتها ومدتها اي موجة اخرى عانتها باريس في السابق».‏ ففي شهرين فقط،‏ انحسر احد الانهار الجليدية في جبال الپيرينيه على حدود فرنسا الجنوبية حوالي ٥٠ مترا.‏ يوضح العالِم بالجليد پيار رينيه:‏ «في غضون ١٥٠ سنة،‏ تقلصت المساحة التي تغطيها الانهار الجليدية في جبال الپيرينيه من ٢٥ او ٣٠ كيلومترا مربعا الى ٥ كيلومترات مربعة».‏ فهل هذا دليل على ظاهرة الدفء العالمي؟‏ لا يزال هذا الموضوع مثار جدل بين الخبراء.‏ لكنّ بعض الاختصاصيين في الأرصاد الجوية يظنون ان موجات الحر ستتكرر في السنوات المقبلة،‏ وهذا مقلق جدا نظرا الى ان قيظ الصيف الفائت اودى بحياة ٠٠٠‏,١٥ شخص تقريبا في فرنسا.‏

الكآ‌بة عند الرجال

كتبت صحيفة ذا ستار الصادرة في جوهانسبورڠ:‏ «من المؤسف ان هنالك اعتقادا خاطئا شائعا يقول ان الكآ‌بة هي في معظم الحالات ‹اضطراب يصيب النساء› دون ‹الرجال الحقيقيين› لأن الرجال يتمتعون بمناعة طبيعية منه».‏ لكنّ الصحيفة تضيف:‏ «يقول الاختصاصيون ان اصابة الرجال بالكآ‌بة لا تظهر جلية لأنهم لا يلجأون كالنساء الى الاخصائيين في مجال الصحة.‏ وهكذا يحظون بفرص اقل للتكلم عن مشاكلهم».‏ كما انهم لا يتمتعون بقدرة النساء على «الافصاح عن معاناتهم العاطفية».‏ لذلك فإن الاطباء هم اكثر اطلاعا على اعراض الكآ‌بة التي تصيب النساء.‏ تذكر مجلة الجمعية الطبية الاميركية:‏ «ان اعراض مرض الكآ‌بة تختلف كثيرا بين الرجال والنساء».‏ فما هي بعض الأعراض التي يعانيها الرجال؟‏ يشعر المريض بالغضب والتعب،‏ ويصبح حاد الطبع وعدائيا.‏ كما يتدنى اداؤه في العمل ويميل الى الانطواء على ذاته والابتعاد عن الاحباء والاصدقاء.‏ وتضيف النسخة الصادرة في جنوب افريقيا من مجلة ريدرز دايجست (‏بالانكليزية)‏:‏ «لا يشعر مرضى الكآ‌بة دائما بالحزن ولا سيما اذا كانوا رجالا».‏

الكهنة الكاثوليك ومعرفة الكتاب المقدس

‏«الى اي حد يلمّ الكهنة بالكتاب المقدس؟‏».‏ طرح هذا السؤال أندريا فونتانا،‏ كاهن ومدير مكتب لتعليم الدين في ابرشية تورينو.‏ يخبر فونتانا في مقالته الصادرة في الصحيفة الكاثوليكية الإيطالية أڤينيري ان هذا السؤال خطر على باله عندما «اقترب [منه] رجل وسأله اذا كانت الأبرشية تقدم دروسا في الكتاب المقدس».‏ ففي ابرشية هذا الرجل «لا يؤتى على ذكر الاسفار المقدسة مطلقا».‏ اجاب فونتانا:‏ «من المؤسف ان عددا قليلا جدا [من الكهنة] يتابعون درس الكتاب المقدس بعد تخرُّجهم من معاهد اللاهوت.‏ .‏ .‏ .‏ وعظة الاحد هي عادةً المناسبة الوحيدة التي يسمع خلالها المؤمنون شيئا عن الكتاب المقدس ويتعلمون بعض الامور منه».‏ وقال الرجل الذي سأل فونتانا انه «يعاشر شهود يهوه ليتعلم المزيد عن الكتاب المقدس».‏

المشاكل الناجمة عن السمنة

ان مشكلة السمنة تتزايد حدة في الولايات المتحدة.‏ فمراكز مكافحة الامراض والوقاية منها تقدِّر ان عدد الاميركيين الراشدين الذين يعانون السمنة قد ارتفع من ٥‏,١٢ في المئة من مجموع السكان سنة ١٩٩١ الى ٢٠ في المئة سنة ٢٠٠٣.‏ وكانت لهذه الزيادة تأثيرات في عدة قطاعات.‏ ومن هذه القطاعات،‏ تذكر صحيفة ذا نيويورك تايمز «قطاع النقل الجوي الذي أُبلغ في ايار (‏مايو)‏ [سنة ٢٠٠٣] ان وزن الركاب ازداد عما كان عليه في الماضي.‏ لذلك طُلب من هذا القطاع ان يعدّل تقديراته للوزن الاجمالي للركاب.‏ كما ان مؤسسات دفن الموتى تغيّر تجهيزاتها لتصنع توابيت اكبر تتسع لأجسام الاميركيين التي تزداد ضخامة يوما بعد يوم».‏ يبلغ عرض التابوت العادي ٦١ سنتيمترا،‏ ولكن تتوفر اليوم في الاسواق توابيت مدعَّمة جيدا بعرض ١٢٤ سنتيمترا.‏ كما ازداد ايضا حجم «المدافن والقبور وعربات الموتى وحتى مجارف الآلات المستخدمة لحفر القبور».‏ يقول آلن ستيدهام،‏ مدير تنفيذي في احدى الجمعيات التي تدافع عن حقوق السِّمان:‏ «ان الناس يسمنون اكثر فأكثر ويموتون ضخام الجثة،‏ لذلك على كل القطاعات ان تتكيف مع هذا الواقع».‏

البحر الميت يموت

افادت الأسّوشيايتد پرِس في رسالة إخبارية «ان البحر الميت يموت،‏ ولا يمكن إنقاذه إلا ببذل جهود هندسية جبارة».‏ يُطلَق على هذا البحر اسم البحر الميت لأن مياهه خالية من كل اشكال الحياة المائية،‏ وذلك بسبب ملوحتها المرتفعة.‏ ويُعتبر هذا البحر اكثر الاجسام المائية انخفاضا،‏ اذ يقع على ارتفاع ٤٠٠ متر تحت سطح البحر.‏ تقول المقالة:‏ «طوال آلاف السنين،‏ تمكن نهر الاردن،‏ مصدر المياه الوحيد الذي يغذي البحر الميت،‏ من المحافظة على التوازن بين المياه التي تتبخر من البحر وتلك التي تصب فيه .‏ .‏ .‏ ولكن في العقود الماضية،‏ راحت اسرائيل والاردن تسحبان الماء من النهر لريّ مناطق زراعية شاسعة ممتدة على طول هذا النهر الضيق الذي يفصل بين البلدين.‏ وهكذا فإنهما تسلبان البحر المياه التي تعوض ما يخسره بسبب التبخر».‏ لذلك تذكر دراسة اسرائيلية انه اذا لم تُتخَّذ اية اجراءات،‏ فسيواصل منسوب المياه في الانخفاض بمعدل متر واحد تقريبا في السنة،‏ مما سيؤثر سلبا في الاراضي المحيطة بالبحر ولا سيما في الحياة البرية والنباتية.‏ وما زاد الطين بلة الجفاف الذي تعانيه منطقة البحر الميت منذ خمس سنوات.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة