مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٠٤ ٨/‏١٠ ص ٣٠-‏٣١
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • مواد مشابهة
  • العيش مع اضطراب في المزاج
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • امل للمصابين
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠٠٤
ع٠٤ ٨/‏١٠ ص ٣٠-‏٣١

من قرائنا

ملاحظة:‏ ان سلسلة المقالات «فهم اضطرابات المزاج»،‏ التي صدرت في عدد ٨ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٠٤،‏ لاقت استحسانا غير عادي لدى القرّاء.‏ والرسائل التالية هي مجرد عيِّنة من الرسائل الكثيرة التي تسلّمناها.‏

لقد أُعجبتُ بالكثير من المقالات في مجلاتكم،‏ إلّا ان سلسلة المقالات هذه هي الوحيدة التي أثَّرت فيّ بشكل عميق.‏ فعندما قرأت عن اخوتنا وأخواتنا الذين يعانون هذه الاضطرابات،‏ تعاطفت معهم جدا.‏ وإن تفوَّهتُ بكلمات جارحة تجاه احدهم،‏ أتمنى ان يسامحوني.‏ من فضلكم استمروا في نشر مقالات كهذه.‏ فهي تساعدنا جميعا ان نظهر المزيد من المحبة والتفهّم.‏

س.‏ و.‏،‏ الولايات المتحدة

عندما شُخِّص انني مصابة بالاضطراب الثنائي القطب،‏ شعرت ان عالمي ينهار وذرفت دموعا غزيرة.‏ ولكنني تضرعت الى يهوه،‏ وقد استجاب صلاتي عندما وصلتني هذا الاسبوع مجلة استيقظ!‏ التي تتحدّث عن اضطرابات المزاج.‏ شعرت وكأن يهوه احاطني بعنايته.‏ وبسبب هذه المقالات،‏ أستجمع الشجاعة للمضي قُدُما.‏

ر.‏ ت.‏،‏ كندا

منذ ثلاث سنوات شُخِّص ان ابننا البالغ من العمر ١٢ سنة مصاب بالاضطراب الثنائي القطب.‏ لطالما شعر ان لا احد يفهم مشاكله وأن يهوه لا يهتم به.‏ لذلك عندما أريناه هذه المقالات،‏ قرأها على الفور.‏ ثم قال وعيناه دامعتان:‏ «امي،‏ انهم حقا يفهمون وضعي‏.‏ ويهوه ايضا يفهمني».‏ كما قبِل طبيبه المجلة،‏ وجرت بيننا مناقشة ممتعة من الكتاب المقدس.‏

ل.‏ پ.‏،‏ الولايات المتحدة

توسلت الى يهوه من كل قلبي ان تصدر معلومات عن الاضطراب الثنائي القطب.‏ واليوم بعد مرور شهرين،‏ تسلمت عدد ٨ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٠٤ من استيقظ!‏.‏ وبفضل اقتراحاتكم العملية،‏ تمكّنت من زيادة خدمتي ليهوه.‏

م.‏ س.‏،‏ المكسيك

لقد استعملت المعلومات المذكورة في هذه السلسلة في بحث طُلب مني القيام به في الجامعة.‏ وقد طلب مني المسؤول عن «قسم ذوي الحاجات الخاصة» نسخة منه ليزوِّد المعلمين بمعلومات عن الاضطراب الثنائي القطب.‏ من فضلكم استمروا في العمل الرائع الذي تقومون به لأن كثيرين يستفيدون منه.‏

ك.‏ ر.‏،‏ الولايات المتحدة

لقد ابرزتم بوضوح اهمية عدم الخلط بين المرض والمريض.‏ وهذه المقالات ستساعدنا كشيوخ في الجماعة ان نساعد الاخوة الذين يصارعون هذه الاضطرابات ونفهم ظروفهم.‏

ر.‏ پ.‏،‏ ايطاليا

تعاني اختي كآ‌بة شديدة.‏ وكم بكيتُ عندما قرأت هذه المقالات لأنني ادركت انني تكلمت بجهل عن حالتها!‏ انا اعرف الآن انه لا يجب ان اتوقف عن مساعدة اختي بل ينبغي ان اصبر عليها وأحاول فهمها.‏

د.‏ پ.‏،‏ الولايات المتحدة

لقد اختبرت كل ما هو مذكور في هذه المقالات.‏ وقد بكيت كثيرا عندما قرأتها.‏ ولكنني تخلَّصت الى حد ما من مشاعر الذنب التي كانت تنتابني.‏ لقد اعطيت نسخة من المجلة لطبيبتي التي كانت تشجعني دائما ان ابقى ولية لمعتقداتي.‏

أ.‏ ل.‏،‏ فرنسا

عمري ١٣ سنة وقد شعرت عدة مرات بالرغبة في الموت.‏ لكنَّ استيقظ!‏ ساعدتني فعلا على الاستمرار في العيش.‏ فأنا اعرف الآن ان يهوه يهتم بنا حقا وأنه يصغي الينا.‏

م.‏ س.‏،‏ الولايات المتحدة

لطالما اعتبرت ان الكآ‌بة شعور اناني على المرء ان يتخلص منه.‏ ولكن بعد قراءة هذه المقالات،‏ ادركت انني انا من تصرف بطريقة انانية لأنني لم اتعاطف مع مشاعر الآخرين.‏

ر.‏ ن.‏،‏ الولايات المتحدة

اود ان اشكركم على هذه المقالات المكتوبة بطريقة جيدة.‏ انها تزوِّد اساسا رائعا للعلاج.‏ سأنال قريبا شهادة دكتوراه في الارشاد النفسي وسأستعمل مقالاتكم مع مرضاي.‏

پ.‏ ي.‏،‏ الولايات المتحدة

احارب الكآ‌بة منذ اكثر من عشر سنوات.‏ ونظرا الى ما ذكرته هذه المقالات عن الفائدة التي تنتج من تدوين مذكرات،‏ ارغب ان اطبّق اقتراحاتكم الآن.‏ كما ان احدى صديقاتي تسجِّل لي الاجتماعات عندما لا اتمكن من الذهاب،‏ وأنا استفيد حقا من هذا التدبير.‏

م.‏ س.‏،‏ اليابان

اعاني هذه الاعراض منذ عشر سنوات.‏ لذلك قرأنا انا وزوجي المقالات عدة مرات وتمعّنا فيها بدقة.‏ لقد ساعدتنا ان نتحدث عمّا يحدث لي وأن نهتم ببعضنا اكثر.‏

ا.‏ ه‍.‏،‏ هنڠاريا

لقد دفعتني انتقادات عائلتي الى التفكير في الانتحار.‏ لكنَّ سلسلة المقالات هذه منحتني الامل لأنني عرفت ان يهوه يفهمني.‏ وأنا الآن احضر من جديد الاجتماعات المسيحية وأشترك في الخدمة.‏

م.‏ ب.‏،‏ الولايات المتحدة

تعزَّيت كثيرا عندما عرفت انني لست الوحيدة التي تعاني هذا الاضطراب.‏ لقد احتوت هذه السلسلة على اقتراحات عملية وسأبذل قصارى جهدي لأطبِّقها.‏ من فضلكم استمروا في نشر مثل هذه المقالات التي تساعد كثيرين من الناس.‏

ڤ.‏ ل.‏،‏ روسيا

انا شيخ في الثامنة والستين من العمر وأعاني كآ‌بة سريرية منذ عشر سنوات تقريبا.‏ ان «الرعاة» هم ايضا خراف يحتاجون الى الرعاية ويمكن ان يعاني بعضهم كآ‌بة شديدة.‏ لقد تأثَّرت كثيرا حين قرأت عن الطريقة التي يتعامل بها المرضى الآخرون مع اضطرابات المزاج.‏

ب.‏ أ.‏،‏ الولايات المتحدة

لقد دفعتني المعلومات في هذه السلسلة ان احصل على المعالجة الطبية.‏ كما ساعدتْ زوجتي على التأقلم بشكل افضل مع كآ‌بتي.‏ انا معجَب كثيرا بمقالاتكم الدقيقة التي تصدر في حينها.‏

ك.‏ ب.‏،‏ المانيا

قبل ثلاثة اشهر من قراءة هذه السلسلة،‏ شُخِّص انني اعاني الكآ‌بة.‏ فكانت ردّة فعلي الاولية مطابقة تماما لِما وصفتموه في المقالات.‏ فقد صُدمت وتردَّدت في اخبار الآخرين.‏ لكن بفضل هذه السلسلة أدرك ان هنالك مَن يفهمني ولم اعد اشعر بأنني الوحيدة التي تعاني من الكآ‌بة.‏

أ.‏ ج.‏،‏ النمسا

يعاني ابي الاضطراب الثنائي القطب منذ كنت صغيرة.‏ وحين كان يمرّ بمرحلة الكآ‌بة،‏ كانت العائلة كلها تتألم.‏ لذلك شعرت بالكره تجاهه مع انني كنت اعرف انه مريض.‏ لكن لمّا قرأت هذه السلسلة،‏ فهمت للمرة الاولى ما كان يعانيه ابي.‏ ولم استطِع التوقف عن البكاء اثناء قراءتها.‏ لذلك عندما اذهب في المرة التالية لزيارة والديّ،‏ اريد ان اتكلم معه.‏ وسأحاول ان افهمه من كل قلبي.‏

س.‏ س.‏،‏ اليابان

تعاني ابنة صديقتي من مشاكل عقلية.‏ لذلك قلت لها انها ستتحسن اذا صرفت المزيد من الوقت في الدرس والصلاة.‏ لكنّ المعلومات المذكورة في الصفحة ١٠ من هذه السلسلة اظهرت انني كنت مخطئة.‏ فالصلاة والدرس يساعدان ولكنهما لا يعالجان المشاكل الطبية.‏ لذلك اشكركم على إطلاعي على احدث المعلومات.‏

ب.‏ د.‏،‏ الولايات المتحدة

كم من مرة بكيت عندما كان يقول لي البعض ان المسيحيين لا يجب ان يشعروا بالكآ‌بة.‏ لكنّ هذه المقالات ساعدتني وعزَّتني لأنني عرفت انني لست الوحيدة التي تعاني هذه المشكلة.‏

پ.‏ ب.‏،‏ انكلترا

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة