مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع ٤/‏١٤ ص ٦
  • لا تفقد الامل .‏ .‏ .‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لا تفقد الامل .‏ .‏ .‏
  • استيقظ!‏ ٢٠١٤
  • مواد مشابهة
  • مشكلة عالمية
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • الانتحار —‏ بلوى الاحداث
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • لماذا ييأس الناس من الحياة
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • الانتحار —‏ الوباء الخفي
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
المزيد
استيقظ!‏ ٢٠١٤
ع ٤/‏١٤ ص ٦
رجل يائس يفكر في الانتحار

موضوع الغلاف

لا تفقد الامل .‏ .‏ .‏

منى شابة ذكية،‏ ودودة،‏ واجتماعية.‏a لكنها خلف هذا المظهر تخفي يأسا شديدا يعتصر قلبها ويتركها كئيبة اياما وأسابيع حتى شهورا.‏ تعبر قائلة:‏ «لقد اصبح الموت هاجسي اليومي.‏ انا حقا اشعر ان العالم سيكون افضل من دوني».‏

‏«تشير بعض الدراسات ان ٢٠٠ شخص يحاولون الانتحار،‏ و ٤٠٠ آخرين يفكرون فيه مقابل شخص واحد يموت انتحارا».‏ ‏—‏ ذا غازِت،‏ مونتريال،‏ كندا.‏

تقول منى انها لا تفكر ابدا في الانتحار.‏ لكنها احيانا لا ترى جدوى من العيش.‏ فهي تتمنى ان تموت في حادث،‏ وهي تعتبر الموت صديقا لا عدوًّا.‏

ان هذه الشابة ليست الوحيدة التي تنتابها هذه المشاعر،‏ فالبعض يحاولون فعلا الانتحار او يفكرون فيه جديا.‏ لكن الخبراء يشيرون الى ان معظم مَن يحاولون الانتحار لا يرغبون حقا في وضع حدٍّ لحياتهم؛‏ جل ما يريدونه هو ان تنتهي عذاباتهم.‏ بكلمات اخرى،‏ لقد اسودت الدنيا في عيونهم،‏ ولكن كل ما يحتاجونه هو ان تلوح لهم من جديد بارقة امل.‏

فلمَ لا يجب ان تفقد الامل؟‏ اليك ثلاثة اسباب لتتشبَّث بالحياة.‏

الرأي السائد:‏ ان التحدث عن الانتحار،‏ حتى التلفظ بهذه الكلمة،‏ يشجعان الناس عليه.‏

الواقع:‏ ان الحديث الصريح والواضح عن هذا الموضوع غالبا ما يساعد الذي تراوده افكار انتحارية ان يتأمل في خيارات اخرى.‏

a الاسم في هذه المقالة مستعار.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة