ترنيمة ٦١
أَيَّ إِنسانٍ ينبغي أَن أَكون!
النسخة المطبوعة
(٢ بطرس ٣:١١)
مَا عَسَايَ أُوفِي
يَا رَبِّي ٱلْعَلِي،
أَوْ كَيْفَ أَرُدُّ
حَسَنَاتِكَ لِي؟
شَرِيعَتُكَ
سَتَكُونُ مِرْآتِي.
سَاعِدْنِي، أَبِي، لِأَرَى فِيهَا ذَاتِي.
أَيَّامِي بَذَلْتُ يَا يَهْوَهْ لَكَ.
قَلْبِي بِهُدَاكَ فَرِحًا سَلَكَ.
طَوْعًا، بِٱخْتِيَارِي أُسَبِّحُكَ.
فَدَعْنِي رَبِّي أُفَرِّحُكَ.
عَلِّمْنِي إِلٰهِي
قَلْبِي أَنْ أَصُونْ،
وَأَيَّ إِنْسَانٍ
يَنْبَغِي أَنْ أَكُونْ.
مَعَ ٱلْأَوْلِيَاءْ
بِوَلَائِكَ تَعْمَلْ؛
فَأَلْهِمْ فُؤَادِي رِضَاكَ أَنْ يَعْمَلْ.
(انظر ايضا مز ١٨:٢٥؛ ١١٦:١٢؛ ١١٩:٣٧؛ ام ١١:٢٠.)