الترنيمة ١٦١
فرحي أن أعملَ مشيئتَك
(مزمور ٤٠:٨)
١- يَا إِلٰهِي، كَمْ أَتَمَنَّى
أَنْ أَكُونَ مِثْلَ ٱبْنِكَ!
مِنَ ٱلْمَاءِ لَحْظَةَ قَامَ،
كَانَ هَمُّهُ ٱسْمَكَ.
كَانَ فِي ٱلتَّجَارِبِ سُورًا،
لَمْ يُسَايِرْ مَهْمَا صَارْ.
أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ وَضَحَّى،
عَلَى بَيْتِكَ كَمْ غَارْ!
(اللازمة)
سَعَادَتِي إِرْضَاؤُكَ.
حَيَاتِي كُلُّهَا لَكَ.
هٰذَا ٱلسُّرُورْ أَحْلَى شُعُورْ:
أَنْ أُسَبِّحَ ٱسْمَكَ.
يُرِيدُ قَلْبِي مَا تُرِيدْ.
أَمْشِي فِي ٱلنُّورِ، لَا أَحِيدْ.
سَعَادَتِي وَفَرَحِي
أَنْ أَعْمَلَ مَشِيئَتَكَ،
مَشِيئَتَكْ.
٢- بِٱسْمِ يَهْوَهْ حِينَ سَمِعْتُ،
قَلْبِي صَارَ شُعْلَةَ نَارْ.
كَيْفَ أُخْفِي ٱلْحَقَّ وَأَسْكُتْ؟!
كَيْفَ أَكْتُمُ ٱلْأَخْبَارْ؟!
بِٱفْتِخَارٍ أَحْمِلُ إِسْمَكْ،
وَأَعِيشُ كَيْ أُرْضِيكْ.
بِحَمَاسٍ أَشْهَدُ عَنْكَ،
كُلَّ قُوَّتِي أُعْطِيكْ.
(اللازمة)
سَعَادَتِي إِرْضَاؤُكَ.
حَيَاتِي كُلُّهَا لَكَ.
هٰذَا ٱلسُّرُورْ أَحْلَى شُعُورْ:
أَنْ أُسَبِّحَ ٱسْمَكَ.
يُرِيدُ قَلْبِي مَا تُرِيدْ.
أَمْشِي فِي ٱلنُّورِ، لَا أَحِيدْ.
سَعَادَتِي وَفَرَحِي
أَنْ أَعْمَلَ مَشِيئَتَكَ،
مَشِيئَتَكْ.
مَشِيئَتَكَ.
(انظر ايضا مز ٤٠:٣، ١٠.)