مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «ألِيهُو»‏
  • ألِيهُو

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ألِيهُو
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • الصديق الحقيقي يقدِّم مشورة بناءة
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٦)‏
  • يهوه شفى جراحه
    اقتدِ بإيمانهم
  • درس في كيفية معالجة المشاكل
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • مكافأة ايوب —‏ مصدر امل
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «ألِيهُو»‏

ألِيهُو

‏[إلهي هو]:‏

١-‏ ‹ابن برخئيل البوزي،‏ من عشيرة رام›.‏ وبما انه متحدر من بوز،‏ فلا بد انه كان ذا قرابة بعيدة لإبراهيم.‏ (‏اي ٣٢:‏​١،‏ ٢،‏ ٦؛‏ تك ٢٢:‏​٢٠،‏ ٢١‏)‏ على الارجح،‏ كان أليهو يصغي بانتباه الى كامل المناظرة بين ايوب ومعزيه الثلاثة المزعومين.‏ ولكن بدافع الاحترام لهم باعتبارهم اكبر سنا،‏ بقي صامتا الى ان انهوا جميعا اقوالهم.‏ ومع ان النقاد العصريين يعتبرون أليهو كثير الكلام ويقولون عن خطبه انها مملة لكثرة ما يطيل فيها،‏ لم تكن اقواله اقوال شاب وقح.‏ فقد ادرك تماما ان الحكمة ليست حكرا على المتقدمين في السن،‏ بل ان روح اللّٰه هو ما يجعل المرء حكيما فعلا.‏ لذلك اتكل أليهو اتكالا كبيرا على روح اللّٰه.‏ وهذا مكنه من ان يلاحظ ان ايوب لم يدرك ان تبرئة يهوه اللّٰه اهم بكثير من تبرئة اي انسان،‏ وأن اصحاب ايوب الثلاثة نسبوا الشر الى اللّٰه.‏ —‏ اي ٣٢:‏​٢-‏٩،‏ ١٨‏.‏

لم يكن أليهو محابيا،‏ ولم يغدق الالقاب على اي انسان.‏ وقد ادرك انه،‏ كأيوب،‏ مصنوع من طين وأن القادر على كل شيء هو خالقه.‏ ولم تكن في نية أليهو ان يروّع ايوب،‏ بل تحدث اليه كصديق حقيقي مخاطبا اياه باسمه،‏ امر لم يفعله أليفاز ولا بلدد ولا صوفر.‏ —‏ اي ٣٢:‏​٢١،‏ ٢٢؛‏ ٣٣:‏​١،‏ ٦‏.‏

حرص أليهو دائما على ترفيع مكانة اللّٰه،‏ اذ قال عن القادر على كل شيء انه عادل ويجازي المرء بحسب سلوكه.‏ وهو يدين بلا محاباة ويعرف جيدا الطريق الذي يسلكه البشر.‏ كما ان اللّٰه يسمع صراخ البائسين.‏ انه المعلم الذي يجعل الانسان احكم من الخليقة الحيوانية.‏ والباطل فقط هو ما لا يسمعه اللّٰه،‏ لذا حث أليهو ايوب ان ينتظره.‏ كما اكد أليهو لأيوب ان اللّٰه معه وأنه لا يستحيي الاشرار،‏ اما الذين يخدمونه ‹فينهون ايامهم بالخير›.‏ (‏اي ٣٦:‏١١‏)‏ ثم ناشد ايوبَ ان يعظّم عمل اللّٰه،‏ الرزّاق العظيم الذي يعطي طعاما بوفرة.‏ ولفت أليهو انتباه ايوب الى العظائم التي يفعلها اللّٰه وإلى السلطة التي لديه على قوى الطبيعة،‏ مشجعا اياه ‹ان يولي انتباهه لأعاجيب اللّٰه›.‏ (‏اي ٣٧:‏١٤‏)‏ وأنهى أليهو كلامه مستخدما تعابير التعظيم،‏ اذ قال عن القادر على كل شيء:‏ «هو رفيع القوة،‏ ولا يستخف بالعدل وكثرة البر.‏ لذلك فليخفه الناس».‏ —‏ اي ٣٧:‏​٢٣،‏ ٢٤؛‏ الاصحاحات ٣٤-‏٣٧‏.‏

ان روح اللّٰه هو ما مكن أليهو من تقييم الامور بشكل صحيح والتفوه بكلمات تمت في ايوب حين استعاد صحته:‏ «اعفِه من النزول الى الحفرة!‏ قد وجدتُ فدية!‏ ليصر لحمه اغض من لحم حداثته،‏ وليعد الى ايام شبابه».‏ —‏ اي ٣٣:‏​٢٤،‏ ٢٥‏.‏

٢-‏ احد اسلاف النبي صموئيل،‏ وهو ابن توحو.‏ (‏١ صم ١:‏١‏)‏ ويتبين ان أليهو هذا يدعى ايضا أليآ‌ب وأليئيل.‏ —‏ ١ اخ ٦:‏​٢٧،‏ ٣٤‏.‏

٣-‏ يُظن انه اسم آخر لأليآ‌ب اكبر اخوة الملك داود،‏ وقد صار رئيس سبط يهوذا.‏ —‏ ١ اخ ٢٧:‏​١٨،‏ ٢٢‏؛‏ قارن ١ صم ١٦:‏٦‏؛‏ انظر «‏ألِيآ‌ب‏» رقم ٤.‏

٤-‏ احد رؤوس ألوف منسى السبعة الذين انحازوا الى داود في صقلغ.‏ —‏ ١ اخ ١٢:‏٢٠‏.‏

٥-‏ قورحيّ من عشيرة عوبيد ادوم كان بوابا في بيت اللّٰه،‏ وقد عُيّن خلال حكم داود.‏ —‏ ١ اخ ٢٦:‏​١،‏ ٤،‏ ٧،‏ ٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة