مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «يُوناثان»‏
  • يُوناثان

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • يُوناثان
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • ‏«نفس يوناثان تعلَّقت بنفس داود»‏
    اقتدِ بإيمانهم
  • يوناثان «عمل مع اللّٰه»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • صديق وليّ وشجاع
    دروس من قصص الكتاب المقدس
  • متحدين تحت عَلَم المحبة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «يُوناثان»‏

يُوناثان

‏[يهوه يعطي]:‏

اسم يقابله بالعبرانية الاسم نفسه يوناثان وصيغته الكاملة يِهوناثان.‏ —‏ انظر «‏يَهُوناثان‏».‏

١-‏ لاويّ خدم ككاهن في بيت ميخا في افرايم ثم عند الدانيين،‏ وقد ارتبطت خدمته هذه بالعبادة الباطلة.‏ والرواية في الاصحاحين ١٧ و ١٨ من سفر القضاة تشير مرارا الى شاب لاوي،‏ وهذا الشاب يُدعى «يوناثان بن جرشوم بن موسى» في القضاة ١٨:‏٣٠‏.‏ وقد قيل عنه قبلا انه «من عشيرة يهوذا»،‏ ربما لأنه كان ساكنا في بيت لحم بأرض يهوذا.‏ —‏ قض ١٧:‏٧‏.‏

في النهاية،‏ وصل يوناثان المرتحل الى بيت ميخا في جبال افرايم.‏ وكان ميخا قد وضع تمثالا منحوتا في بيته.‏ فوافق يوناثان ان يخدم ككاهن لهذا البيت مع انه لم يكن من عشيرة هارون وعلى الرغم من استعمال تمثال في العبادة.‏ وفي وقت لاحق التقى بيوناثان خمسة دانيين كانوا يبحثون عن مكان يستقر فيه قسم من سبطهم.‏ فطلبوا منه ان يسأل اللّٰه هل ينجح مسعاهم،‏ فأعطاهم جوابا ايجابيا باسم يهوه.‏

عندما مرت قوة عسكرية مؤلفة من ٦٠٠ رجل دانيّ،‏ مع عائلاتهم وماشيتهم،‏ قرب بيت ميخا في طريقهم الى الشمال،‏ اخذوا معهم الاشياء التي استُعملت في العبادة بما فيها التمثال المنحوت.‏ كما اغروا يوناثان الاناني ان ينضم اليهم ويصير كاهنا لهم عوض ان يبقى كاهنا لمجرد عائلة.‏ (‏قض ١٧:‏٧–‏١٨:‏٢١‏)‏ وهكذا صار يوناثان «وبنوه كهنة لسبط الدانيين الى يوم سبي الارض».‏ (‏قض ١٨:‏٣٠‏)‏ وقد اعتبر بعض المعلقين ان ذلك اشارة الى غزو تعرضت له المنطقة،‏ مثل غزوة تغلث فلاسر الثالث،‏ او الى اجتياح ارض الاسباط الشمالية بكاملها سنة ٧٤٠ ق‌م.‏ (‏٢ مل ١٥:‏٢٩؛‏ ١٧:‏٦‏)‏ ولكن بما ان صموئيل هو مَن كتب سفر القضاة كما يتضح،‏ فلا بد ان الآية انطبقت على فترة سابقة.‏ ففي القضاة ١٨:‏٣١ يُذكر ان الدانيين اقاموا لأنفسهم التمثال المنحوت «كل الايام التي كان فيها بيت اللّٰه في شيلوه».‏ وقد تشير هذه الكلمات الى الفترة نفسها التي انطبقت عليها الآية السابقة،‏ مؤيدة الفكرة ان عائلة يوناثان استمروا يكهنون الى ان اخذ الفلسطيون تابوت العهد.‏ لذلك رأى البعض ان العدد ٣٠ يجب ان يُقرأ:‏ ‹الى يوم سبي تابوت العهد›.‏ (‏١ صم ٤:‏​١١،‏ ٢٢‏)‏ ولكن يمكن التوصل الى هذا الاستنتاج بشأن فترة كهانة عائلة يوناثان دون تعديل النص،‏ فربما يُقصد في العدد ٣٠ ان الارض تعرضت للسبي،‏ اذا جاز التعبير،‏ عندما أُخذ تابوت العهد.‏

٢-‏ بكر الملك البنياميني شاول والابن المحبب لديه الذي انجبته على ما يظهر اخينوعم بنت اخيمعص.‏ (‏١ صم ١٤:‏​٤٩،‏ ٥٠‏)‏ وقد تميز بصداقته غير الانانية ودعمه لداود بصفته الشخص الذي اختاره يهوه ليكون ملكا.‏

يُذكر يوناثان للمرة الاولى في اوائل حكم شاول بوصفه قائدا باسلا لألف محارب.‏ (‏١ صم ١٣:‏٢‏)‏ لذا يرجح ان عمره آنذاك لم يكن يقل عن ٢٠ سنة.‏ بناء على ذلك،‏ عندما مات نحو سنة ١٠٧٨ ق‌م كان يقارب الـ‍ ٦٠ من عمره على الاقل.‏ (‏عد ١:‏٣‏)‏ وبما ان داود كان ابن ٣٠ سنة عندما مات يوناثان (‏١ صم ٣١:‏٢؛‏ ٢ صم ٥:‏٤‏)‏،‏ فمن الواضح ان يوناثان كان يكبر صديقه داود بحوالي ٣٠ سنة.‏ وقد كان يوناثان شابا ناضجا حين ملكَ شاول،‏ مما قد يساعد على تعليل ما كانت عليه طباعه وآراؤه.‏ ومن المحتمل جدا انه تأثر في سنوات نموه بأبيه الذي اعرب،‏ حتى وقت اختياره ملكا،‏ عن الحشمة والطاعة والاحترام ليهوه وترتيباته.‏ —‏ ١ صم ٩:‏​٧،‏ ٢١،‏ ٢٦؛‏ ١٠:‏​٢١،‏ ٢٢‏.‏

في المرة الاولى التي يرد فيها ذكر يوناثان،‏ يقال انه قاد بشجاعة الف رجل غير مجهَّزين جيدا في مواجهة ناجحة ضد الحامية الفلسطية في جبع.‏ فرد العدو على ذلك بالاجتماع في مخماش.‏ عندئذ ابتعد يوناثان وحامل سلاحه سرا عن شاول ورجاله واقتربا من مركز طليعة العدو.‏ وبهذا العمل اعرب يوناثان عن البسالة والقدرة على نفخ الثقة في النفوس؛‏ ومع ذلك،‏ فقد اقرّ بتوجيه يهوه لأن ما قام به اعتمد على علامة منه.‏ وضرب المحاربان الجريئان نحو ٢٠ فلسطيا،‏ الامر الذي ادى الى نشوب معركة واسعة النطاق وفوز الاسرائيليين بالنصر.‏ (‏١ صم ١٣:‏٣–‏١٤:‏٢٣‏)‏ وفي خضم المعركة،‏ اقسم شاول بتسرع،‏ قائلا انه ملعون الشخص الذي يأكل قبل انتهاء المعركة.‏ غير ان يوناثان لم يعلم بالقسَم،‏ فأكل عسلا بريا.‏ وحين واجهه شاول في وقت لاحق،‏ ابدى استعداده ليموت بسبب اكله من العسل.‏ لكن الشعب فداه اذ ادركوا ان اللّٰه كان معه في ذلك اليوم.‏ —‏ ١ صم ١٤:‏​٢٤-‏٤٥‏.‏

يُظهر هذان العملان البطوليان ان يوناثان كان محاربا يتصف بالشجاعة والقوة والرجولة.‏ وقد استحق هو وشاول ان يوصفا بأنهما «اخف من العقبان» و «اشد من الاسود».‏ (‏٢ صم ١:‏٢٣‏)‏ كما كان رامي سهام ماهرا.‏ (‏٢ صم ١:‏٢٢؛‏ ١ صم ٢٠:‏٢٠‏)‏ ولعل صفاته الرجولية هي التي جعلته محبوبا عند شاول.‏ فمن الواضح ان علاقة حميمة جدا كانت تربط بينهما.‏ (‏١ صم ٢٠:‏٢‏)‏ لكن هذه العلاقة لم تطغَ على غيرة يوناثان للّٰه وولائه لصديقه داود.‏

أُدخل داود الى بلاط الملك ليعزف الموسيقى لشاول لأن روح يهوه فارق الملك وحل محله روح رديء،‏ امر ربما لاحظه يوناثان.‏ وكان داود ‹باسلا وجبارا ورجل حرب› رغم صغر سنه.‏ وقد ‹احبه شاول كثيرا فصار حامل سلاحه›.‏ —‏ ١ صم ١٦:‏​١٤-‏٢٣‏.‏

بدأت صداقة يوناثان الحميمة لداود بُعيد قتله جليات.‏ ولا بد انه تأثر كثيرا بالشجاعة التي اعرب عنها داود دفاعا عن شعب يهوه.‏ فعندما سمعه يروي ما حدث،‏ ‹تعلقت نفس يوناثان بنفس داود،‏ وأحبه كنفسه›.‏ (‏١ صم ١٨:‏١‏)‏ وقطع هذان المحاربان الشجاعان اللذان كانا خادمين متعبدين للّٰه «عهد» صداقة بينهما.‏ وقد رأى يوناثان ان روح اللّٰه على داود.‏ (‏١ صم ١٨:‏٣‏)‏ ولم ينظر اليه بغيرة كمنافس له كما فعل شاول،‏ بل اظهر احتراما لطريقة اللّٰه في معالجة الامور،‏ راسما بذلك مثالا حسنا لصديقه الاصغر سنا.‏ كما انه لم يلبِّ رغبة شاول في قتل داود،‏ بل حذر صديقه وحاول ان يتوسط له.‏ وعندما أُجبر داود على الهرب ذهب يوناثان للقائه،‏ وقد تعهد له داود ان يحميه هو وبيته.‏ —‏ ١ صم ١٩:‏١–‏٢٠:‏١٧‏.‏

بعد ذلك عاد يوناثان وتحدث الى شاول عن داود،‏ لكن ذلك كاد يكلفه حياته لأن شاول رمى ابنه برمح في سورة غضب.‏ ثم ذهب يوناثان الى حقل بحجة التمرن على الرماية،‏ اذ كان الاتفاق ان يلاقي داود هناك.‏ (‏١ صم ٢٠:‏​٢٤-‏٤٠‏)‏ فجدد الصديقان اواصر المودة بينهما و «قبّل واحدهما الآخر وبكى كل منهما لأجل الآخر»،‏ امر فعله رجال آخرون ولا يزال الناس يفعلونه في بعض البلدان اليوم.‏ (‏١ صم ٢٠:‏٤١؛‏ تك ٢٩:‏١٣؛‏ ٤٥:‏١٥؛‏ اع ٢٠:‏٣٧‏)‏ وفي وقت لاحق تمكن يوناثان من الاتصال بداود للمرة الاخيرة في حرشة وشدد «يده باللّٰه»،‏ كما جدّد الرجلان العهد الذي بينهما.‏ —‏ ١ صم ٢٣:‏​١٦-‏١٨‏.‏

لا يوجد في الكتاب المقدس ما يدل على ان يوناثان اشترك مع ابيه في مطاردة داود.‏ إلا انه قاتل حتى الموت في المعركة التي شُنت ضد اعداء اللّٰه الفلسطيين،‏ اذ قضى هو وأبوه واثنان من اخوته في يوم واحد.‏ وقد علق الفلسطيون جثثهم على الاسوار في بيت شان.‏ لكن رجالا بواسل من يابيش جلعاد اخذوها من هناك ودفنوها في يابيش.‏ وفي وقت لاحق نقل داود عظام شاول ويوناثان الى صيلع.‏ (‏١ صم ٣١:‏​١-‏١٣؛‏ ٢ صم ٢١:‏​١٢-‏١٤؛‏ ١ اخ ١٠:‏​١-‏١٢‏)‏ وندب داود صديقه الحميم يوناثان،‏ راثيا اياه مع ابيه شاول بمرثاة «القوس».‏ (‏٢ صم ١:‏​١٧-‏٢٧‏)‏ كما عبّر الملك داود عن لطف خصوصي نحو ابن يوناثان الاعرج مفيبوشث الذي كان بعمر خمس سنوات حين مات ابوه،‏ فصار له مكان دائم على مائدة الملك.‏ (‏٢ صم ٤:‏٤؛‏ ٩:‏​١٠-‏١٣‏)‏ وقد دامت سلالة يوناثان عدة اجيال.‏ —‏ ١ اخ ٨:‏​٣٣-‏٤٠‏.‏

٣-‏ ابن رئيس الكهنة ابياثار.‏ كما انه احد الرجلين اللذين قاما بدور الساعي حين هرب داود من اورشليم خلال تمرد ابشالوم،‏ غير انه انحاز لاحقا الى ادونيا المتمرد كما يبدو.‏ وكان ابياثار ابو يوناثان قد تنقل مع داود عندما طارد شاول هذا الملك المستقبلي كخارج على القانون.‏ وفي وقت لاحق صار ابياثار رئيسا للكهنة.‏ وخلال الفترة التي حكم فيها مغتصب العرش ابشالوم،‏ اعاد داود ابياثار وصادوق الى العاصمة لكي يمداه بالمعلومات.‏ وهنا يأتي سجل الكتاب المقدس للمرة الاولى على ذكر يوناثان الكاهن ابن ابياثار.‏ فقد كان عليه هو وأخيمعص بن صادوق ان ينقلا الى داود رسائل هامة من ابويهما ومن حوشاي.‏ (‏٢ صم ١٥:‏​٢٧-‏٢٩،‏ ٣٦‏)‏ ولم يكن الساعيان يدخلان المدينة لئلا يُفتضح امرهما،‏ بل كانا ينتظران عند نبع او بئر تدعى عين روجل قرب المدينة.‏ وعندما بدا ان ابشالوم قبِل بمشورة حوشاي،‏ أُرسل الخبر الى الرسولين المنتظرين،‏ يوناثان وأخيمعص،‏ اللذين اسرعا الى اخبار الملك بالامر.‏ فشوهدا وطوردا وكاد يُلقى القبض عليهما لولا ان امرأة خبأتهما في بئر حتى زوال الخطر؛‏ وبعد ذلك ذهبا الى داود ونصحاه بعبور الاردن.‏ —‏ ٢ صم ١٧:‏​١٥-‏٢٢‏.‏

في آخر ايام داود،‏ دبر ابنه ادونيا مؤامرة ليصير ملكا بدلا من سليمان،‏ وانضم اليه ابياثار في مسعاه.‏ ومن الواضح ان يوناثان انحاز الى ادونيا،‏ ربما لأنه تأثر بمثال ابيه.‏ ويوناثان هو مَن اخبر مغتصب العرش،‏ الذي كان يقيم مأدبة،‏ بأن داود احبط المؤامرة بتنصيب سليمان ملكا.‏ لا يقول الكتاب المقدس اي شيء آخر عن يوناثان،‏ ومن المحتمل انه نُفي مع ابيه.‏ وبغض النظر عما حدث له،‏ لم تعد عائلته تتولى منصب رئيس الكهنة.‏ —‏ ١ مل ١:‏​٤١-‏٤٣؛‏ ٢:‏​٢٦،‏ ٢٧‏.‏

٤-‏ ابن اخي الملك داود الذي ضرب ماردا عيّر اسرائيل في جت.‏ (‏٢ صم ٢١:‏​٢٠،‏ ٢١؛‏ ١ اخ ٢٠:‏​٦،‏ ٧‏)‏ ويُذكر عن يوناثان هذا انه ابن شمعا،‏ او شمعي،‏ اخي الملك داود.‏ وبما ان ٢ صموئيل ١٣:‏٣ تقول عن شخص يدعى يهوناداب انه ابن شمعة اخي داود،‏ يرى بعض المعلقين ان يهوناداب ويوناثان هما الشخص نفسه.‏ —‏ انظر «‏يَهُوناداب‏» رقم ١.‏

٥-‏ احد الجبابرة في جيش داود.‏ وهو ابن شاجاي الهراري.‏ —‏ ٢ صم ٢٣:‏​٨،‏ ٣٢؛‏ ١ اخ ١١:‏​٢٦،‏ ٣٤‏.‏

٦-‏ ابن عزيا،‏ وكان مسؤولا عن خزائن الملك داود «في الحقل وفي المدن والقرى والابراج» التي هي غير خزائنه في اورشليم.‏ (‏١ اخ ٢٧:‏٢٥‏)‏ ويُذكر يوناثان بعد عزموت المسؤول عن الخزائن الملكية وقبل الذين تولوا تعيينات خصوصية مثل الاهتمام بالكروم وبساتين الزيتون.‏ —‏ ١ اخ ٢٧:‏​٢٥-‏٢٨‏.‏

٧-‏ رجل فهم وكاتب ديوان ومشير للملك داود.‏ (‏١ اخ ٢٧:‏٣٢‏)‏ في النص الماسوري تُستعمل الكلمة العبرانية دوذ،‏ التي تعني عموما «عم»،‏ للاشارة الى صلة داود بيوناثان.‏ ولكن بما ان الاسفار المقدسة تشير مرتين الى ابن اخ لداود يدعى يوناثان،‏ فمن المحتمل ان هذه الكلمة تحمل هنا المعنى الاوسع «نسيب»،‏ ويُقصد بها «ابن اخ».‏ (‏رذ؛‏ ق‌ا،‏ حاشية؛‏ ع‌ج‏)‏ وفي هذه الحالة يكون هو نفسه يوناثان المذكور في الرقم ٤.‏

٨-‏ احد رؤساء الجيوش الذين كانوا في الحقل عند اجتياح نبوخذنصر اورشليم سنة ٦٠٧ ق‌م،‏ وهو ابن قاريح وأخو يوحانان.‏ وبعد ان عُين جدليا مسؤولا عن الشعب الباقي في الارض،‏ اتى اليه يوناثان وقادة عسكريون آخرون من الحقل فأكد لهم انهم سيُحفظون سالمين.‏ (‏ار ٤٠:‏​٧-‏١٠‏)‏ ومن الواضح ان يوناثان كان ايضا بين الذين حذروا جدليا من خطر اغتياله،‏ ولكنه تجاهل التحذير.‏ —‏ ار ٤٠:‏​١٣-‏١٦‏.‏

٩-‏ احد ابني ياداع،‏ وهو متحدر من يهوذا عبر حصرون ويرحمئيل.‏ وقد مات اخوه يثر بلا بنين؛‏ اما هو فكان له ابنان هما فالت وزازا.‏ —‏ ١ اخ ٢:‏​٣،‏ ٢٥،‏ ٢٦،‏ ٢٨،‏ ٣٢،‏ ٣٣‏.‏

١٠-‏ اسرائيلي من عشيرة عادين،‏ وقد عاد ابنه عابد من بابل الى اورشليم مع عزرا سنة ٤٦٨ ق‌م.‏ —‏ عز ٨:‏​١،‏ ٦‏.‏

١١-‏ ابن عسائيل،‏ وهو من الاشخاص الذين ربما قاوموا اقتراح عزرا ان يصرف اليهود العائدون زوجاتهم الغريبات.‏ ولكن البعض يرون انه لم يقاوم اقتراح عزرا بل الاجراء المتبع في تنفيذ الاقتراح.‏ —‏ عز ١٠:‏١٥‏،‏ حاشية ك‌م‌م٨.‏

١٢-‏ ابن يوياداع وحفيد ألياشيب رئيس الكهنة.‏ (‏نح ١٢:‏​١٠،‏ ١١‏)‏ وبما ان نحميا ١٢:‏​٢٢،‏ ٢٣ تقول عن يوحانان انه ‹ابن ألياشيب›،‏ ولأن كلمة «ابن» يمكن ان تعني «حفيد»،‏ يُظن ان الاسم «يوناثان» في العدد ١١ يجب ان يُقرأ «يوحانان».‏ —‏ انظر «‏يُوحانان‏» رقم ٧.‏

١٣-‏ كاهن كان رئيس بيت الاب ملّوكي في ايام رئيس الكهنة يوياقيم.‏ —‏ نح ١٢:‏​١٢،‏ ١٤‏.‏

١٤-‏ ابن شمعيا من عشيرة آساف.‏ وهو ابو زكريا،‏ احد الكهنة النافخين بالابواق في الموكب الذي سار على سور اورشليم المعاد بناؤه.‏ —‏ نح ١٢:‏​٣١،‏ ٣٥،‏ ٣٦‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة