مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «عُودِيد»‏
  • عُودِيد

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • عُودِيد
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • ‏‹تشجع لأن لعملك مكافأة›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • آسا
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • استفد من فترة السلام
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٠
  • عَزَرْيا
    بصيرة في الاسفار المقدسة
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «عُودِيد»‏

عُودِيد

‏[[اللّٰه] اعان،‏ اراح]:‏

١-‏ ابو النبي عزريا.‏ (‏٢ اخ ١٥:‏١‏)‏ وتصف اخبار الايام الثاني ١٥:‏٨ عوديد نفسه بالنبي قائلة:‏ «لما سمع آسا هذه الكلمات ونبوة عوديد النبي».‏ يحذف بعض العلماء عبارة «عوديد النبي» باعتبارها خطأ في النسخ،‏ لكن ذلك لا يفسر لماذا قال الكاتب ان آسا سمع ‹هذه الكلمات و النبوة›.‏ اما البعض الآخر فيضيفون على النص بحيث تصبح الآية:‏ «سمع آسا هذه الكلمات ونبوة عزريا بن عوديد»،‏ وذلك لكي تنسجم مع الترجمة السبعينية اليونانية (‏المجلد الاسكندري)‏ و البشيطة السريانية و الفولغات اللاتينية (‏تنقيح كليمنتاين)‏.‏ لكن ذلك ايضا لا يفسر المعضلة المذكورة آنفا.‏ اما الحل الثالث فهو قبول النص الماسوري كما هو،‏ والفهم منه ان عوديد نفسه تفوه بنبوة لم تُحفظ في السجل.‏ فقد اصغى آسا لكلمات عزريا (‏٢ اخ ١٥:‏​٢-‏٧‏)‏ وتلك التي لعوديد ابيه.‏

٢-‏ نبي في السامرة خلال الفترة التي تزامن فيها حكم فقح ملك اسرائيل وآحاز ملك يهوذا.‏ (‏٧٦٢-‏نحو ٧٥٩ ق‌م)‏ بعد ان ألحقت اسرائيل وأرام هزيمة نكراء بيهوذا،‏ أُسر ٠٠٠،‏٢٠٠ من المملكة الجنوبية ليؤخذوا الى السامرة.‏ لكن عوديد اعترض سبيل الجيش المنتصر وحذرهم من سخط اللّٰه اذا ما استعبدوا اخوتهم.‏ وأوضح قائلا:‏ ‹انه بسبب شر يهوذا فقط سمح يهوه بأن تهزموهم.‏ فلا تستعبدوهم وتجلبوا عليكم غضب يهوه.‏ ردوا الاسرى!‏›.‏ وقد دعم اربعة رجال من رؤوس افرايم عوديد،‏ وأُعيد الاسرى الى ارضهم بعد ان جرى الاعتناء بهم.‏ —‏ ٢ اخ ٢٨:‏​٥-‏١٥‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة