مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٧ ١٥/‏٤ ص ٣
  • هل تسيرون على خطى المخلص؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تسيرون على خطى المخلص؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • مواد مشابهة
  • هل كان يسوع مجرد رجل صالح؟‏
    انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
  • اعظم انسان عاش على الاطلاق
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
  • لنواصل السير كما سار يسوع المسيح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
  • ‏‹اتبع خطواته بدقة›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
ب٨٧ ١٥/‏٤ ص ٣

هل تسيرون على خطى المخلص؟‏

ان احدى افضل المجاملات التي يمكنكم ان تقدموها لشخص ما هي ان تقتدوا به.‏ وكثيرا ما يقتدي الاولاد بآ‌بائهم.‏ والمراهقون قد يتمثلون بمغنين شعبيين،‏ والراشدون بقادة بارزين في حقول العمل والسياسة.‏ ولكن كم شخصا يحاولون ان يقتدوا بأعظم قائد في التاريخ البشري —‏ يسوع المسيح؟‏

اظهر استفتاء حديث اجرته هيئة غالوب:‏ «ثمانية من كل ١٠ اميركيين قالوا انهم يبذلون على الاقل بعض الجهد ليتَّبعوا مثال يسوع.‏» ومجرد «اثني عشر في المئة قالوا انهم يبذلون اكبر جهد ممكن.‏»‏

مع ذلك،‏ ماذا يجعل يسوع جديرا بأن يجري اتِّباعه اكثر من الرجال الآخرين ذوي النفوذ؟‏ اولا،‏ كما لاحظت «دائرة معارف الكتاب العالمي،‏» ان يسوع المسيح «ربما اثَّر في البشرية اكثر من ايّ شخص آخر عاش على الاطلاق.‏» ولكن بخلاف الرجال الآخرين ذوي النفوذ لم يقد المسيح جيوشا الى المعركة لكي يحرز اهتداءات قسرية.‏ وهو لم يعتمد على الدعاية المكلفة كما يفعل المبشرون المعروفون اليوم.‏ ولم يؤيد ايّ فريق سياسي.‏ فتأثيره نتج من مجرد قوة رسالته وطريقة تكلمه بها.‏ —‏ متى ٧:‏٢٨،‏ ٢٩،‏ يوحنا ٧:‏٤٦‏.‏

حمل يسوع الناس على صنع تغييرات مثيرة في حياتهم،‏ روحيا وأدبيا.‏ فأيّ رجل آخر ذي نفوذ اثَّر بشكل مفيد كهذا في كثيرين؟‏ وأيضا،‏ ايّ قائد بشري آخر يمكن وصفه بـ‍ «قدوس بلا شر ولا دنس قد انفصل عن الخطاة»؟‏ (‏عبرانيين ٧:‏٢٦‏)‏ ولذلك فان مثال يسوع هو مثال كامل —‏ بخلاف ذاك الذي لايّ رجل آخر مشى على الارض على الاطلاق!‏

‏‹رغم ذلك،‏ كيف يمكن لانسان ضعيف وناقص ان يتَّبع مثالا كهذا؟‏› يفكر البعض.‏ يشير المؤرخ ه‍.‏ ج.‏ ولز في كتابه «موجز التاريخ» الى ان الناس عجزوا عن اتِّباع المسيح منذ البداية.‏ «لانه أن نأخذ [المسيح] بطريقة جدية،‏» يقول ولز،‏ «كان أن ندخل في حياة غريبة ومزعجة،‏ أن نهجر العادات،‏ أن نضبط الغرائز والدوافع،‏ أن نختبر [نجرب] سعادة لا يمكن تصديقها.‏» وينتهي ولز الى القول:‏ «لا عجب ان يكون هذا الجليلي [المسيح] الى هذا اليوم اكثر مما ينبغي لقلوبنا الصغيرة.‏»‏

ولكن هل هذا صحيح حقا؟‏ من المسلَّم به ان يكون اتِّباع المسيح كاملا شيئا مستحيلا.‏ مع ذلك قال الرسول بطرس ان المسيح ‹ترك لنا مثالا لكي نتَّبع خطواته بدقة.‏› (‏١ بطرس ٢:‏٢١‏،‏ ع‌ج)‏ لاحظوا انه لم يقل «كاملا» بل «‏بدقة‏.‏» فأيّ مثال ترك لنا يسوع؟‏ وكيف يمكننا ان نقتدي به؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة