مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏٢ ص ٣٠
  • محفل «التعبد التقوي» الكوري

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • محفل «التعبد التقوي» الكوري
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • مواد مشابهة
  • انتم مدعوون الى حضور:‏ محفل «اللغة النقية» الكوري لشهود يهوه
    استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • تعالوا الى محفل «اللغة النقية» الكوري
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • لا تخسروه!‏ محفل «محبّو الحرية» الكوري
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • انتم مدعوون الى المحفل الكوري «محبو الحرية»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏٢ ص ٣٠

محفل «التعبد التقوي» الكوري

كتب الرسول بولس:‏ «في الايام الاخيرة ستأتي ازمنة صعبة.‏ لان الناس يكونون .‏ .‏ .‏ محبين للَّذَّات دون محبة للّٰه لهم صورة (‏التعبد التقوي)‏ ولكنهم منكرون (‏قوته)‏.‏» —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٥‏.‏

كم تصف هذه الكلمات بدقة الغالبية العظمى من اولئك الذين يدَّعون انهم مسيحيون!‏ ووفقا لما قاله احد رجال الدين،‏ «اليوم صار الكثير جدا من الكنائس .‏ .‏ .‏ مراكز تسلية.‏» وبتباين مدهش،‏ ان أتباع المسيح الحقيقيين شعب ‹غيور في اعمال حسنة.‏› (‏تيطس ٢:‏١٤‏)‏ وأتباع يسوع هم «ملح الارض» و «نور العالم.‏» —‏ متى ٥:‏١٣،‏ ١٤‏.‏

ومحافلنا السنوية،‏ الكورية،‏ الاقليمية،‏ والاممية،‏ انما هي بعض اوجه عبادتنا التي تجعلنا شعبا فريدا من نوعه.‏ والمحور عينه لمحافلنا الكورية لسنة ١٩٨٩،‏ «التعبد التقوي،‏» يشير الى احدى ميزات عبادتنا التي تجعلنا نبرز بصفتنا مختلفين.‏

تشدِّد الاسفار المقدسة على اهمية التعبد التقوي.‏ وسيكون هذا المحفل فرصة اضافية لكي ‹(‏تدرِّبوا نفسكم بالتعبد التقوي كهدف لكم.‏)‏ لان الرياضة الجسدية نافعة لقليل ولكنّ (‏التعبد التقوي)‏ نافع لكل شيء اذ له موعد الحياة الحاضرة والعتيدة.‏› (‏١ تيموثاوس ٤:‏٧،‏ ٨‏)‏ و١ تيموثاوس ٦:‏٦ تعلن ايضا:‏ «أما (‏التعبد التقوي)‏ مع القناعة (‏فهو)‏ تجارة عظيمة.‏» ويسوع المسيح هو ذات نموذج التعبد التقوي.‏ —‏ ١ تيموثاوس ٣:‏١٦‏.‏

والكلمة اليونانية المنقولة الى «التعبد التقوي» هي افسيبيا.‏ وبالنسبة الى المسيحيين هي «النوع الاسمى من التعبد للّٰه.‏» فالتعبد هو «الاجتهاد والغيرة في تأدية الواجبات الدينية.‏» والتعبد التقوي هو تجاوب للقلب يدفع المرء الى العيش بطريقة ترضي اللّٰه.‏ وذلك يعني ان نكون موجَّهين نحو اللّٰه.‏ فكم يجب ان نحرص على ألا نصير جزءا من العالم فيما نحن فيه!‏ والخوف التقوي يمنعنا من فعل ما هو رديء،‏ ولكن التعبد التقوي يدفعنا الى فعل ما هو مرضي لدى اللّٰه.‏ وعلى نحو مشجِّع،‏ في ٢ بطرس ٢:‏٩‏،‏ يجري التأكيد لنا ان ‹الرب يعلم ان ينقذ الاتقياء من التجربة.‏›‏

واحراز التعبد التقوي يتطلب اتخاذ اللّٰه وكلمته بجدية.‏ ولممارسة التعبد التقوي يحتاج المرء الى معرفة اللّٰه على نحو صحيح ومن ثم العمل وفق هذه المعرفة.‏ وذلك يتطلب شعور المرء بحاجته الروحية.‏ وبسبب اهمية ممارستنا التعبد التقوي بشكل اصيل نحتاج الى كل العون الذي يمكننا نيله.‏ ومحافلنا الكورية ستنجز الشيء الكثير لتزويدنا بهذا العون.‏ وبواسطة الخطابات،‏ التمثيليات،‏ والمقابلات،‏ سنتعلم كيف نمارس التعبد التقوي في كل سبل حياتنا.‏

نريد فعلا ان نكون مسيحيين حقيقيين وبذلك نبرز بصفتنا مختلفين عن العالم.‏ فتعالوا الى هذه المحافل بقابلية روحية جيدة.‏ واجعلوه هدفا ان تكونوا هناك للترنيمة الافتتاحية صباح يوم الجمعة وتبقوا حتى الترنيمة والصلاة الختاميتين بعد ظهر يوم الاحد.‏ ثبِّتوا انتباهكم في المنبر طوال البرنامج.‏ قاوموا الانجذاب او الميل الى التحدث خلال الفترات.‏ تعالوا مستعدين لأخذ الملاحظات.‏ وبمنح الانتباه الشديد للبرنامج ستكونون مجهَّزين كاملا اكثر من ايّ وقت مضى لممارسة التعبد التقوي في كل سبل الحياة:‏ في الدائرة العائلية،‏ في الجماعة،‏ ونحو الذين هم في الخارج.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة