مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١/‏٦ ص ٨-‏٩
  • عشرة بُرص يشفون خلال رحلة يسوع الاخيرة الى اورشليم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • عشرة بُرص يشفون خلال رحلة يسوع الاخيرة الى اورشليم
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • مواد مشابهة
  • عشرة بُرص يشفون خلال رحلة يسوع الاخيرة الى اورشليم
    اعظم انسان عاش على الاطلاق
  • ابرص من عشرة يعرب عن الامتنان
    يسوع:‏ الطريق والحق والحياة
  • هل تتذكر ان تقول شكرا؟‏
    استمع الى المعلّم الكبير
  • يسوع يعمل عجائب كثيرة
    دروس من قصص الكتاب المقدس
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١/‏٦ ص ٨-‏٩

حياة يسوع وخدمته

عشرة بُرص يشفون خلال رحلة يسوع الاخيرة الى اورشليم

يحبط يسوع جهود السنهدريم لقتله بمغادرته اورشليم والسفر الى مدينة افرايم،‏ ربما على بعد ١٥ ميلا فقط او نحو ذلك شمال شرقي اورشليم.‏ وهناك يمكث مع تلاميذه بعيدا عن اعدائه.‏

ولكنّ الوقت لفصح السنة ٣٣ ب‌م يقترب،‏ وسرعان ما يصير يسوع في حالة تنقل من جديد.‏ فيجتاز السامرة ويصعد الى الجليل.‏ هذه هي آخر زيارة له الى هذه المنطقة قبل موته.‏ وبينما هم في الجليل ينضم على الارجح هو وتلاميذه الى آخرين من الذين هم في طريقهم الى اورشليم للاحتفال بالفصح.‏ فيسلكون الطريق عبر كورة بيريا شرقي نهر الاردن.‏

في وقت مبكر من الرحلة،‏ وفيما يدخل يسوع قرية إما في السامرة او في الجليل،‏ يستقبله عشرة رجال مصابين بالبرص.‏ ان هذا المرض الرهيب يأكل تدريجيا اجزاء جسم الشخص —‏ اصابع يديه،‏ اصابع رجليه،‏ اذنيه،‏ انفه،‏ وشفتيه.‏ ولوقاية الآخرين من الاصابة بالعدوى تقول شريعة اللّٰه في ما يتعلق بالابرص:‏ «يُغطي شاربيه وينادي نجس نجس.‏ كل الايام التي تكون الضربة فيه يكون نجسا .‏ .‏ .‏ يقيم وحده.‏»‏

ان البُرص العشرة يحفظون تقييدات الشريعة للبرص فيبقون بعيدين عن يسوع.‏ ولكنهم يصرخون بأصوات عالية:‏ «يا يسوع يا معلم ارحمنا.‏»‏

واذ يراهم من بعيد يأمر يسوع:‏ «اذهبوا وأروا انفسكم للكهنة.‏» يقول يسوع هذا لان شريعة اللّٰه تعطي الكهنة سلطة اعلان شفاء البُرص الذين قد تعافوا من مرضهم.‏ وبهذه الطريقة يحصل اشخاص كهؤلاء على الموافقة ليحيوا ثانية مع الناس الاصحاء.‏

يثق البُرص العشرة بقوى يسوع العجائبية.‏ فيسرعون ليروا الكهنة،‏ مع انهم لم يُبرأوا بعد.‏ وبينما هم في الطريق يكافَأ ايمانهم بيسوع.‏ فيبدأون بان يروا ويشعروا بصحتهم المستعادة!‏

تسعة من البُرص الذين طهروا يتابعون طريقهم،‏ ولكنّ الابرص الآخر،‏ وهو سامري،‏ يعود ليبحث عن يسوع.‏ ولماذا؟‏ لانه شاكر جدا على ما قد حدث له.‏ فيسبح اللّٰه بصوت عظيم،‏ وعندما يجد يسوع يقع عند رجليه شاكرا اياه.‏

فيجيب يسوع ويقول:‏ «أليس العشرة قد طهروا.‏ فأين التسعة.‏ ألم يوجد من يرجع ليعطي مجدا للّٰه غير هذا الغريب الجنس.‏»‏

ثم يقول للسامري:‏ «قم وامض.‏ ايمانك خلصك.‏»‏

عندما نقرأ عن إبراء يسوع للبُرص العشرة يجب ان نفكر جدِّيا في الدرس الذي يتضمَّنه سؤاله:‏ «أين التسعة.‏» ان نكران الجميل الذي اظهره التسعة هو عيب خطير.‏ فهل سنُظهر كالسامري اننا شاكرون على الاشياء التي نحصل عليها من اللّٰه،‏ بما في ذلك الوعد الاكيد بالحياة الابدية في عالم اللّٰه الجديد البار؟‏ يوحنا ١١:‏٥٤،‏ ٥٥؛‏ لوقا ١٧:‏١١-‏١٩؛‏ لاويين ١٣:‏١٦،‏ ١٧،‏ ٤٥،‏ ٤٦؛‏ رؤيا ٢١:‏٣،‏ ٤‏.‏

◊ كيف يحبط يسوع الجهود لقتله؟‏

◊ الى اين يسافر يسوع بعد ذلك،‏ وما هو المكان الذي يقصده؟‏

◊ لماذا يقف البُرص بعيدين،‏ ولماذا يقول لهم يسوع ان يذهبوا الى الكهنة؟‏

◊ اي درس يجب ان نتعلمه من هذا الاختبار؟‏

‏[صورة تغطي كامل الصفحة ٩]‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة