مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏١١ ص ٧
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • امتلاك كتاب مقدس ليس كافيا
  • مدمنون على الاثم
  • يسوع والسياسة
  • تأثير المخدِّرات غير المشروعة في حياتكم
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • هل يمكن ان تُكسَب المعركة ضد المخدِّرات؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • المخدِّرات:‏ ماذا يسيء الناس استعمالها؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • اساءة استعمال المخدِّرات —‏ الحل موجود!‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏١١ ص ٧

نظرة ثاقبة الى الاخبار

امتلاك كتاب مقدس ليس كافيا

وجدت دراسة اخيرة انه من الناس الذين يمتلكون كتبا مقدسة قال النصف انهم لم يقرأوها قط.‏ وقد شمل ذلك كثيرين ممن يثبتون هويتهم كمسيحيين مولودين ثانية.‏ و ٣٠ في المئة تقريبا من المدَّعين المسيحية الذين أُخذت آراؤهم لم يعرفوا ان يسوع وُلد في بيت لحم.‏ واستنادا الى أخبار ديترويت،‏ «اجاب ثمانية عشر في المئة اورشليم،‏ في حين قال ٨ في المئة الناصرة.‏» وقال جورج بارنا،‏ رئيس فريق الاستطلاع:‏ «إن لم يكونوا عارفين بأمور ابتدائية كهذه،‏ فكيف يمكن التوقع ان يناقشوا بذكاء محتوى الاسفار المقدسة مع غير مؤمن او ان يعيشوا بطريقة تتلاءم مع مبادئ الاسفار المقدسة؟‏»‏

لاحظ الرسول بولس وضعا مشابها بين البعض ممن كانت لهم «غيرة للّٰه ولكن ليس حسب المعرفة.‏» وأشار كذلك الى بعض الذين كانت لهم «عبادة نافلة وتواضع (‏زائف)‏» وأنبأ ان «الايام الاخيرة» ستكون موسومة بوجود اولئك الذين «لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوتها.‏» (‏رومية ١٠:‏٢؛‏ كولوسي ٢:‏٢٣؛‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٥‏)‏ ولكنّ المسيحيين الحقيقيين يقدِّرون كلمة اللّٰه تقديرا ساميا.‏ وهم يدركون ان امتلاك كتاب مقدس ليس كافيا.‏ وبالاحرى،‏ يطيعون من كل القلب نصحه ان ‹يشتهوا اللبن العقلي العديم الغش.‏› —‏ ١ بطرس ٢:‏٢‏.‏

مدمنون على الاثم

ان احد الاوجه التي ادرجها يسوع المسيح كجزء من «علامة» الايام الاخيرة لنظام الاشياء هذا هو «كثرة الاثم.‏» (‏متى ٢٤:‏٣،‏ ١٢‏)‏ ولاساءة استعمال المخدرات تأثير هائل في ازدياد الاثم اليوم.‏ مثلا،‏ تذكر الصحيفة الاسترالية ذا سيدني مورنينڠ هيرالد ان سبعا من كل عشر جرائم تُرتكب في نيو سَوْث ويلز لها علاقة بالمخدرات،‏ وحوالي ٨٥ في المئة من اعمال السلب المسلَّح في الولاية يرتكبها مستعملو الهيرويين.‏ ومشكلة اساءة استعمال المخدرات تتعاظم.‏

وتقول أخبار الولايات المتحدة وأنباء العالم انه «لا مكان في اوروبا محصَّن من الوبإ.‏» وفي الاتحاد السوفياتي يقدَّر ان عدد مسيئي استعمال المخدرات هو بالملايين.‏ وفي محاولة يائسة لصدّ موجة اساءة استعمال المخدرات افتتحت الحكومة السوفياتية مفاوضات مع وكالات مكافحة المخدرات في ٢٥ بلدا.‏ ولكنّ الآمال بأن تحقق الحكومات اهدافا كهذه تبدو غير واقعية في وجه التقارير بأن أرباح المخدرات تُستعمل لافساد رجال الشرطة،‏ المدَّعين العامين وحتى القضاة.‏ قال احد رسميي الحكومة المتثبطين:‏ «ليست هنالك قوة شرطة في العالم تصنع اكثر من نُقْرة صغيرة في ايقاف مخزون [المخدرات] الذي يصل الى الشوارع.‏» وأضاف:‏ «ذلك يجلب الكآ‌بة لانه ليست هنالك ابدا حلول يجري تقديمها.‏»‏

ان كلمات كهذه تذكِّر بنبوة يسوع عن الايام الاخيرة.‏ فقد انبأ انه في هذا الوقت ‹سيُغشى على الناس من الخوف،‏ غير عارفين طريق الخروج.‏› —‏ لوقا ٢١:‏٢٥،‏ ٢٦‏،‏ ع‌ج.‏

يسوع والسياسة

قال عنوان رئيسي في سْتار جوهانسبورڠ،‏ صحيفة في جنوب افريقيا:‏ «الكنيسة الكاثوليكية تكشف النقاب عن خطة رعوية لجنوب افريقيا.‏» والخطة هي «إحلال ملكوت اللّٰه» في جنوب افريقيا بِـ‍ «همَّة تصميم من الكنيسة لازالة التمييز العنصري.‏» ولبلوغ هذا الهدف يقول جود پيترس،‏ الامين العام لاتحاد كنائس الاساقفة الكاثوليك في جنوب افريقيا،‏ ان الكنيسة تلتمس دعم الكنائس الاخرى بالاضافة الى «وجوه مجتمع جنوب افريقيا اجمعين.‏» ولكنّ بعض الكاثوليك يشعرون بأن الخطة هي «مؤامرة من الاساقفة لتحويل الكاثوليك الى اعضاء سياسيين فعّالين،‏» يشرح اسقف جوهانسبورڠ،‏ رِدجينالد اورسموند.‏ وبينما اقرّ پيترس بأن للخطة مدلولات سياسية قال اورسموند ان الخطة ليست «شيئا جديدا» بل هي «قديمة قدم يسوع نفسه.‏»‏

وفي الواقع،‏ لم يكن يسوع المسيح قط ليوجِّه تلاميذه ليصيروا اعضاء سياسيين فعَّالين.‏ وعندما سئل من بيلاطس البنطي اجاب يسوع بحزم:‏ «مملكتي ليست من هذا العالم.‏» (‏يوحنا ١٨:‏٣٦‏)‏ وأيضا،‏ ان اكثر من ثلاثة ملايين من شهود يهوه يتمتعون بالانسجام العنصري داخل صفوفهم لأنهم يعيشون وفق ‹وصية يسوع الجديدة ان يحبوا بعضهم بعضا؛‏ كما احبهم يسوع› —‏ ليس فقط في جنوب افريقيا،‏ بل وفي العالم بأسره!‏ —‏ يوحنا ١٣:‏٣٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة