مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١/‏١٢ ص ٣
  • هل يجذبكم صلاح اللّٰه؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل يجذبكم صلاح اللّٰه؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • صفات اللّٰه الرئيسية
  • المدى المذهل لصلاح اللّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • صلاح يهوه الوافر
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • ‏«ما اعظم صلاحه!‏»‏
    اقترب الى يهوه
  • يهوه —‏ المثال الاسمى للصلاح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١/‏١٢ ص ٣

هل يجذبكم صلاح اللّٰه؟‏

هل لديكم صديق حميم جدا؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ هل فكرتم يوما ما في ما جذبكم الى هذا الشخص؟‏ هل كان ذلك مظهره (‏او مظهرها)‏؟‏ هل كان ذلك واقع كونكما مهتمين بالامور عينها؟‏ او هل كان ذلك الصفات الاعمق كاللطف او الحكمة؟‏ اذا كانت الصفة التي وطَّدت صداقتكما هي الصلاح فأنتما تملكان علاقة قوية فعلا.‏ والصلاح الاصيل نادرا ما يوجد اليوم حيث،‏ في اغلب الاحوال،‏ يكون الناس «غير محبين للصلاح.‏» —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏٣‏.‏

بالنسبة الى المسيحي تكون العلاقة الاكثر اهمية في الحياة ليس مع انسان آخر بل مع اللّٰه.‏ ولذلك عند التفكير في هذه العلاقة،‏ هل تأملتم يوما ما:‏ ‹اية صفة من صفات اللّٰه تجذبني اكثر الى اللّٰه؟‏›‏

صفات اللّٰه الرئيسية

في الواقع،‏ يصف الكتاب المقدس صفات بارزة عديدة للّٰه.‏ والصفات الاربع التي يجري ابرازها عادة هي محبته،‏ عدله،‏ حكمته،‏ وقدرته الكلية.‏ (‏تثنية ٣٢:‏٤؛‏ ايوب ١٢:‏١٣؛‏ مزمور ١٤٧:‏٥؛‏ ١ يوحنا ٤:‏٨‏)‏ واذا كان يجب ان نختار من بين هذه الصفات الاربع البارزة قد نقول ان محبة اللّٰه جذبتنا اكثر.‏ ولكنّ ما يقترن على نحو لصيق بمحبته هو صلاحه الفائق.‏ وكتبة الكتاب المقدس كتبوا ببلاغة عن ذلك،‏ وصلاح كهذا يمكن ان يجتذب البشر الى علاقة مرضية وسليمة بخالقهم.‏

مثلا،‏ في وقت متأخر من القرن السادس ق‌م،‏ اعلن النبي زكريا عن يهوه:‏ «ما (‏اعظم صلاحه)‏ وما اجمله.‏» (‏زكريا ٩:‏١٧‏)‏ وقبل زكريا بسنين كثيرة سبَّح اشعياء اللّٰه على نحو مماثل عندما كتب:‏ «احسانات الرب اذكر .‏ .‏ .‏ (‏والصلاح)‏ العظيم لبيت اسرائيل الذي كافأهم به.‏» —‏ اشعياء ٦٣:‏٧‏.‏

وقبل ذلك بثلاثة قرون كتب الملك داود على نحو مؤثر جدا عن صلاح يهوه.‏ وداود كتب من الاختبار،‏ اذ تمتع بهذا الصلاح خلال حياته كلها.‏ فيهوه كان صالحا لداود الى اقصى حد،‏ وخصوصا بعد خطيتيه الخطيرتين جدا في ما يتعلق ببثشبع وزوجها اوريّا،‏ عندما اظهر اللّٰه له الرحمة.‏ (‏٢ صموئيل ١٢:‏٩،‏ ١٣‏)‏ وفي المزمور ٣١:‏١٩ اعلن داود بتقدير:‏ «ما اعظم (‏صلاحك)‏ الذي ذخرته لخائفيك.‏»‏

فهل تقدِّرون صلاح اللّٰه بقدر ما فعل العبّاد القدماء هؤلاء؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ ستختبرون «سلام اللّٰه [الحقيقي] الذي يفوق كل عقل،‏» وستندفعون ايضا بعمق الى فعل مشيئة اللّٰه في كل حين.‏ (‏فيلبي ٤:‏٧‏)‏ فلنتأمل لحظات قليلة الآن في ما يشمله صلاح اللّٰه وكم مذهل هو مدى ذلك.‏ وهذا سيعمِّق بالتأكيد تقديرنا لابينا السماوي المحب.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة