مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩١ ١٥/‏١ ص ٢٢
  • استعدوا ليوم يهوه!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • استعدوا ليوم يهوه!‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • يمدح ويشجع
  • ابقوا ساهرين روحيا!‏
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٥٢:‏ ١ تسالونيكي
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • إبقَ مستعدًّا ليوم يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٣
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٥٣:‏ ٢ تسالونيكي
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • تعزية من اله السلام
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
ب٩١ ١٥/‏١ ص ٢٢

استعدوا ليوم يهوه!‏

نقاط بارزة من الرسالة الاولى الى اهل تسالونيكي

يوم يهوه!‏ اعتقد المسيحيون في تسالونيكي القديمة انه كان وشيكا.‏ فهل كانوا على صواب؟‏ ومتى كان سيجيء؟‏ كان ذلك احدى المسائل الحيوية التي جرى توجيهها في رسالة الرسول بولس الاولى الى اهل تسالونيكي،‏ المرسَلة من كورنثوس حوالي السنة ٥٠ لعصرنا الميلادي.‏

اسّس بولس وسيلا الجماعة في تسالونيكي،‏ المقرّ الاداري لاقليم مكدونية الروماني.‏ (‏اعمال ١٧:‏١-‏٤‏)‏ وفي ما بعد،‏ في رسالته الاولى الى اهل تسالونيكي،‏ قدَّم بولس المدح،‏ زوَّد النصح،‏ وناقش يوم يهوه.‏ ويمكننا نحن ايضا ان نستفيد من هذه الرسالة،‏ وخصوصا لان يوم يهوه الآن قريب جدا.‏

يمدح ويشجع

مدح بولس اولا التسالونيكيين.‏ (‏١:‏١-‏١٠‏)‏ وكان المدح بسبب عملهم واحتمالهم الامينين،‏ وكان جديرا بالمدح ايضا انهم ‹قبلوا الكلمة في ضيق كثير بفرح الروح القدس.‏› فهل تمدحون الآخرين،‏ كما فعل بولس؟‏

كان الرسول قد رسم مثالا رائعا.‏ (‏٢:‏١-‏١٢‏)‏ فمع انه بُغي عليه في فيلبي،‏ ‹جاهر في الهه ان يكلِّم بالانجيل› التسالونيكيين.‏ وكان قد اجتنب التملق،‏ الطمع،‏ وطلب المجد.‏ ولم يصر بولس ثقلا بل كان مترفقا بهم كمرضعة بولدها.‏ فيا له من مثال رائع للشيوخ اليوم!‏

شجعت كلمات بولس التالية التسالونيكيين على البقاء ثابتين عندما يُضطهدون.‏ (‏٢:‏١٣-‏٣:‏١٣‏)‏ وكانوا قد احتملوا الاضطهاد من قِبَل اهل عشيرتهم،‏ وقد جلب تيموثاوس تقريرا جيدا الى بولس عن حالتهم الروحية.‏ وصلّى الرسول ان يزدادوا في المحبة وأن تُثبَّت قلوبهم.‏ وعلى نحو مماثل،‏ يصلّي شهود يهوه الآن لاجل الرفقاء المؤمنين المضطهدين،‏ يشجعونهم ان امكن،‏ ويفرحون بتقارير امانتهم.‏

ابقوا ساهرين روحيا!‏

تسلَّم التسالونيكيون بعد ذلك المشورة.‏ (‏٤:‏١-‏١٨‏)‏ فقد كان عليهم ان يسلكوا على نحو اكمل في طريق يرضي اللّٰه،‏ مظهرين محبة اخوية اكثر ومشتغلين بأيديهم لكي يسدّوا حاجاتهم.‏ وعلاوة على ذلك،‏ كان عليهم ان يعزّوا بعضهم بعضا بالرجاء انه عند حضور يسوع يقوم اولا المؤمنون المولودون من الروح الذين كانوا قد ماتوا ويتَّحدون به.‏ وبعدئذ،‏ ينضم الممسوحون الباقون عند موتهم وقيامتهم الى المسيح والى الذين كانوا قد اقيموا الى الحياة السماوية.‏

ناقش بولس بعد ذلك يوم يهوه وقدَّم مشورة اضافية.‏ (‏٥:‏١-‏٢٨‏)‏ فكان يوم يهوه آتيا كلص،‏ بهلاك اكيد بغتة بعد المناداة:‏ «سلام و (‏أمن)‏.‏» لذلك كان على التسالونيكيين البقاء ساهرين روحيا،‏ اذ يقيهم درع الايمان والمحبة ورجاء الخلاص كخوذة.‏ وكان عليهم ان يملكوا اعتبارا عميقا للذين يشرفون في الجماعة وكان عليهم ان يمتنعوا عن الشر،‏ كما يجب علينا نحن.‏

ان رسالة بولس الاولى الى اهل تسالونيكي يجب ان تحثنا على تقديم المدح والتشجيع للرفقاء المؤمنين.‏ ويجب ان تدفعنا ايضا ان نكون مثاليين في السلوك والموقف.‏ وبالتأكيد يمكن لمشورتها ان تساعدنا ان نستعد ليوم يهوه.‏

‏[الاطار/‏الصورة في الصفحة ٢٢]‏

الدرع والخوذة:‏ اذ حث على السهر الروحي،‏ كتب بولس:‏ «فلنصحُ لابسين درع الايمان والمحبة وخوذة هي رجاء الخلاص.‏» (‏١ تسالونيكي ٥:‏٨‏)‏ كان الدرع اداة وقاية مصفَّحة لصدر المحارب،‏ يتألف من صفائح،‏ زرود،‏ او معدن صلب.‏ وعلى نحو مماثل،‏ فان درع الايمان يقينا روحيا.‏ وماذا عن الخوذة القديمة؟‏ اذ كانت مصنوعة غالبا من المعدن،‏ كانت غطاء عسكريا للرأس مُصمَّما لوقاية المقاتل في اثناء المعركة.‏ وكما وَقَت الخوذة رأس المحارب،‏ هكذا يقي رجاء الخلاص القوى التفكيرية،‏ ممكِّنا المسيحي بالتالي من المحافظة على الاستقامة.‏ فكم يكون حيويا ان يلبس شعب يهوه سلاحا روحيا كهذا!‏ —‏ افسس ٦:‏١١-‏١٧‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة