مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٤ ١٥/‏٦ ص ٢٨-‏٣١
  • النظر بتقدير الى «بيت اللّٰه»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • النظر بتقدير الى «بيت اللّٰه»‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • اسم يتطلَّب التعبد
  • جعل خدمة البتل ناجحة
  • اعتبار رفيع للخدمة المقدسة في البتل
  • البركات في «بيت اللّٰه»‏
  • أهي المهنة الفضلى لكم؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • هل يمكنكم ان تتطوّعوا؟‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠١
  • دعوة مفتوحة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
  • اعمال صالحة لا ينساها يهوه
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٩)‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
ب٩٤ ١٥/‏٦ ص ٢٨-‏٣١

النظر بتقدير الى «بيت اللّٰه»‏

‏«واحدة سألت من الرب وإياها التمس.‏ ان اسكن في بيت الرب كل ايام حياتي لكي (‏اعاين)‏ جمال الرب (‏وأنظر بتقدير الى)‏ هيكله.‏» —‏ مزمور ٢٧:‏٤‏.‏

نظر الملك داود ذو التقدير بسرور،‏ او بابتهاج،‏ الى هيكل يهوه.‏ فهل تشعرون بشكل مماثل نحو مراكز العبادة الحقة اليوم؟‏ وبيوت ايل او فروع جمعية برج المراقبة الاكثر من ٩٥ هي بين التسهيلات المقترنة بعبادة يهوه في ايامنا.‏

‏«اذ انظر الى سنواتي الكثيرة في خدمة البتل امتلئ بالشكر العميق والتقدير الكبير،‏ اللذَين ازدادا من سنة الى سنة،‏» توضح هلڠا،‏ التي بدأت بالعمل في البتل في المانيا سنة ١٩٤٨.‏ وهلڠا هي واحدة من ٨٢٨‏,١٣ عاملا فرحا في البتل حول العالم الذين في سنة الخدمة ١٩٩٣ ‹(‏عاينوا)‏ جمال الرب.‏› ماذا يعني الاسم بتل بالضَّبط‍؟‏ وكيف يمكن لكل فرد من شهود يهوه،‏ سواء خدم اللّٰه داخل البتل او خارجه،‏ ان ينظر بتقدير الى هذا الترتيب؟‏

اسم يتطلَّب التعبد

‏«البتل» هو اسم ملائم للغاية،‏ لأنَّ الكلمة العبرانية بيت ايل تعني «بيت اللّٰه.‏» (‏تكوين ٢٨:‏١٩‏،‏ حاشية ع‌ج‏)‏ نعم،‏ يشبه البتل بيتا حسن التنظيم،‏ او ‹بيتا مبنيا بالحكمة،‏› حيث اللّٰه ومشيئته هما مركز الانتباه.‏ (‏امثال ٢٤:‏٣‏)‏ «انه كالعيش في عائلة.‏ فلدينا روتين يومي منظَّم جيدا،‏» تقول هرتا بتقدير.‏ لقد خدمَت في البتل نفسه كهلڠا لاكثر من ٤٥ سنة.‏ وكل عضو في هذه العائلة الكبيرة لديه عمله ومكانه،‏ مما يسمح له بالشعور بالسعادة والامان.‏ وانسجاما مع الاسم بتل،‏ يميِّز الترتيب والتنظيم الجيدان كل الاقسام.‏ فذلك يروِّج السلام،‏ يجعل الكرازة الفعَّالة بالبشارة ممكنة،‏ ويمنح الجماعات سببا وجيها ليقدِّروا «بيت اللّٰه» اسمى تقدير.‏ —‏ ١ كورنثوس ١٤:‏٣٣،‏ ٤٠‏.‏

ولماذا تسهيلات كهذه هي ضرورية؟‏ هذه المجلة،‏ مثلا،‏ أُنتجت في مطبعة البتل.‏ فالكرازة برسالة الملكوت وتوزيع الطعام الروحي،‏ اللذان رآهما كليهما يسوع المسيح مسبقا يجعلان الترتيبات التنظيمية كالبتل ضرورية —‏ بدعم من عمَّال طوعيين واعتبار رفيع من كل عبَّاد يهوه.‏ —‏ متى ٢٤:‏ ١٤،‏ ٤٥‏.‏

هل ترغبون في تعلُّم المزيد عن روتين يوم العمل هنا؟‏ حيث تعيش هلڠا وهرتا،‏ ترن اجراس بأصواتها العذبة في كل المباني السكنية عند الساعة ٣٠:‏٦ صباحا،‏ لكنَّ كثيرين من العمال القانونيين الاكثر من ٨٠٠ يستيقظون في وقت ابكر ايضا ليستعدوا لليوم.‏ وعند الساعة ٠٠:‏٧ صباحا،‏ من الاثنين الى السبت،‏ تجتمع العائلة في قاعات الطعام لمناقشة الآية اليومية،‏ او العبادة الصباحية.‏ ويتبعها فطور مغذٍّ.‏ ويبتدئ كل يوم عمل عند الساعة ٠٠:‏٨ صباحا ويدوم ثماني ساعات،‏ وتقطعه فقط استراحة الغداء.‏ (‏تعمل العائلة عادة نصف يوم في السبت.‏)‏ وسواء كان في المطبخ،‏ المطبعة،‏ المغسِل،‏ المكاتب،‏ المعامل،‏ مصنع التجليد،‏ او في ايّ قسم آخر،‏ هنالك الكثير لفعله.‏

وخلال الامسيات ونهايات الاسابيع،‏ ينضم اعضاء العائلة الى الجماعات المحلية في الاجتماعات وفي الكرازة العلنية.‏ وأخوة كثيرون من البتل هم شيوخ او خدام مساعدون في هذه الجماعات.‏ ويقدِّر حقا الشهود المحليون هذا التعاون،‏ اذ يعمل الفريقان معا بانسجام كجسد واحد،‏ باحترام وتفهم متبادلين.‏ (‏كولوسي ٢:‏١٩‏)‏ ويعرف كل عامل بتل ان تعيينه في «بيت اللّٰه» له الاولوية على النشاطات الاخرى.‏ ولكنَّ الغيرة في الكرازة والاشتراك في شؤون الجماعة،‏ مقترنين بموقف متَّزن،‏ يقوِّيان روحيات عامل البتل،‏ يزيدان فرحه،‏ ويجعلانه عضوا منتجا اكثر في العائلة.‏ وما اهمّ هاتين الصفتين عند العمل في «بيت» يرتبط اسمه بالتعبد من كل النفس!‏

جعل خدمة البتل ناجحة

وماذا يساعد عددا لا يحصى من شهود يهوه على احراز النجاح في خدمة البتل؟‏ يعلق اعضاء عائلة البتل في فرنسا الذين لهم سنوات عديدة من الخبرة كما يلي:‏ «المحبة ليهوه.‏ التصميم على المواظبة اينما يضعنا؛‏ التواضع،‏ الخضوع،‏ وإطاعة التوجيه المعطى لنا من الجمعية.‏» (‏دنيز)‏ «لاحظتُ كم هو مهم احترام المبدإ الذي ذكره بولس في رومية ١٢:‏١٠‏:‏ ‹مقدِّمين بعضنا بعضا في الكرامة.‏› تظهر لنا هذه الآية اهمية عدم الاصرار على ان يجري قبول رأينا الشخصي،‏ بل بالحري اخذ آراء الآخرين بعين الاعتبار.‏ وبكلمات اخرى،‏ عدم السعي وراء التفوّق.‏» (‏جان-‏جاك)‏ «ان تقديرنا لخدمة البتل يمكن ان ينهار اذا نظرنا الى الامور من وجهة نظر جسدية بشرية،‏» تقول باربارا،‏ «فذلك يمكن ان يقودنا الى نسيان الواقع ان يهوه هو الذي يوجِّه هيئته.‏ ويمكن خسارة تقدير كهذا اذا اعثرتنا نقائص الآخرين.‏»‏

كل شخص في البتل ناقص،‏ لذلك يجب التأمل بانتباه في امر المعاشرة.‏ فيحسن بالاحداث او القادمين الجدد ان لا يحدُّوا معاشرتهم بنظرائهم فقط.‏ وأولئك الذين قد يميلون الى التذمر او الى التفكير سلبيا لا يشكِّلون رفقة بناءة في البتل او في الجماعة.‏ ومن جهة اخرى،‏ فإن التمثل ‹بالحكمة التي من فوق،‏› الموصوفة في يعقوب ٣:‏١٧‏،‏ يجلب البركات.‏ فهي «اولا طاهرة ثم مسالمة مترفقة مذعنة مملوّة رحمة وأثمارا صالحة عديمة الريب والرياء.‏» فصفات كهذه،‏ مع طول الاناة واللطف،‏ هي لافتة للنظر في «بيت اللّٰه،‏» اذ تجعل اقامة المرء هناك مبهجة ومشجعة.‏ وكثيرا ما يعبِّر حتى الزائرون غير الشهود عن الاعجاب بالسلوك الجيد،‏ الوِّد،‏ وروح الفرح عند العمال.‏

توضح آني،‏ التي عمرها اكثر من ٧٠ سنة وهي عضو في عائلة البتل في المانيا منذ السنة ١٩٥٦،‏ كيف تحافظ على رغبتها في الخدمة:‏ «لخيري الروحي،‏ ابذل اقصى الجهد لمجاراة مطبوعات الجمعية،‏ لحضور الاجتماعات قانونيا،‏ وللمشاركة قانونيا في الكرازة.‏ وأحاول ايضا ان ابقى في صحة جسدية جيدة بممارسة التمارين الرياضية كل صباح،‏ بالامتناع عن استعمال المِصعد معظم الوقت،‏ وبالسير كلما امكن،‏ وخصوصا في خدمة الحقل.‏»‏

كثيرون ممَّن اختبروا حياة البتل يوافقون مع آني.‏ فهم لا يكفّون ابدا عن التعلّم،‏ ولا يتوقفون ابدا عن العمل.‏ وتتطلَّب الصحة الجسدية ان ينالوا قسطا كافيا من النوم وشيئا من التمارين الرياضية وأن يكونوا معتدلين في الاكل والشرب.‏ والاهم من كل ذلك،‏ ان لا يهملوا الصلاة الشخصية ودرس الكتاب المقدس.‏

اعتبار رفيع للخدمة المقدسة في البتل

‏«اين تعملون؟‏» هو سؤال يُطرح عادة على الاعضاء في البتل.‏ ان تعيينات العمل متنوِّعة،‏ لكنّ كل تعيين يستحق ان يقدره كل شخص تقديرا رفيعا.‏ ولماذا؟‏ لأن كلَّ تعيين —‏ سواء كان العمل على آلة طباعة الطعام الروحي،‏ غسل الثياب،‏ الطبخ والتنظيف للعائلة،‏ او انجاز العمل المكتبي —‏ يشكِّل خدمة مقدسة.‏ وكما هو مذكور آنفا،‏ لا يحابي المسيحيون.‏ وتذكَّروا ان كل المهمات الضرورية التي أدّاها الكهنة واللاويون في الهيكل،‏ في دياره وفي قاعات الطعام،‏ اعتُبرت جميعها خدمة مقدسة ليهوه.‏ وشمل ذلك ذبح الحيوانات وإعدادها لتقديمها ذبيحة،‏ اعادة ملء مصابيح الزيت،‏ وحتى التنظيف وأداء واجبات الحراس.‏ وعلى نحو مماثل،‏ ان كل تعيين في البتل هو نشاط مرضٍ ويستحق العناء «في عمل الرب،‏» ولهذا السبب هو امتياز فريد.‏ —‏ ١ كورنثوس ١٥:‏٥٨‏.‏

تأملوا قليلا في سمة يمكن ان تحول دون ان ننظر بتقدير الى «بيت اللّٰه.‏» يحتاج المسيحيون في البتل وخارجه على السواء الى الاحتراز من الحسد والغيرة،‏ اللذين ‹ينخران العظام.‏› (‏امثال ١٤:‏٣٠‏)‏ فلا سبب لأن يحسد احد امتيازات خدمة العاملين في البتل.‏ وفضلا عن ذلك،‏ لا يوجد مكان داخل عائلة البتل للغيرة،‏ التي هي احد اعمال الجسد.‏ انتظروا بتواضع —‏ انها مشورة سليمة للذي قد يبدو انه مُهمَل فيما يُمنح الآخرون امتيازات اكبر.‏ وعلاوة على ذلك،‏ يعيش اشخاص ذوو خلفيات مالية مختلفة جدا قريبين احدهم من الآخر في البتل.‏ فكم هو مثبِّط ان ينظر المرء الى ظروفه «بالمقارنة مع شخص آخر»!‏ والاكتفاء ‹بالقوت والكسوة› ساعد كثيرين على الاستمرار بأمانة لعقود في «بيت اللّٰه.‏» —‏ غلاطية ٥:‏٢٠،‏ ٢٦؛‏ ٦:‏٤‏،‏ ع‌ج؛‏ ١ تيموثاوس ٦:‏٨‏.‏

يستمد شهود يهوه وملايين آخرون فائدة كبيرة من الخدمات المجانية التي تُنجز في البتل —‏ فالعمل يُنجز بغير انانية بدافع المحبة للّٰه وللقريب.‏ وبيوت ايل ومطابع جمعية برج المراقبة،‏ مثل التسهيلات الثيوقراطية الاخرى،‏ تموِّلها التبرعات الطوعية.‏ (‏٢ كورنثوس ٩:‏٧‏)‏ ومثل الملك داود وأمراء ورؤساء اسرائيل،‏ يمكننا ان نظهر احترامنا وتقديرنا لـ‍ «بيت اللّٰه» بتقديم الدعم المعنوي والمالي للجمعية.‏ (‏١ أخبار الايام ٢٩:‏٣-‏٧‏)‏ فلنرَ الآن كيف يكون ممكنا ان ‹(‏نعاين)‏ جمال الرب› في البتل.‏

البركات في «بيت اللّٰه»‏

عندما تحضرون محفلا،‏ هل تشعرون باكتفاء عميق اذ يحيط بكم عبَّاد سعداء ليهوه؟‏ تخيلوا عاملا في البتل يتمتع بامتياز خدمة يهوه بين فريق من الاخوة كل يوم!‏ (‏مزمور ٢٦:‏١٢‏)‏ كم يقدِّم ذلك احتمالات رائعة للنمو الروحي!‏ لاحظ اخ انه تعلَّم ما يساعده على تكييف شخصيته في خلال سنة واحدة في البتل اكثر مما تعلَّم في ثلاث سنين في مكان آخر.‏ ولماذا؟‏ لأنه لم يحصل في ايّ مكان آخر على فرصة رؤية ايمان شخصيات مسيحية ناضجة كثيرة جدا والاقتداء به.‏ —‏ امثال ١٣:‏٢٠‏.‏

وفي البتل يحيط بالشخص مشيرون ذوو خبرة.‏ وبالاضافة الى ذلك،‏ هنالك فائدة من سماع التعليقات المعدَّة جيدا التي تقدَّم خلال العبادة الصباحية وفي درس برج المراقبة لعائلة البتل وعند الاستماع الى المحاضرات يوم الاثنين مساءً.‏ وينال القادمون الجدد ارشادا في مدرسة الداخلين الى البتل وتعيَّن لهم قراءة الكتاب المقدس بكامله في غضون الاشهر الـ‍ ١٢ الاولى.‏

وتقدِّم تقارير واختبارات الزائرين من بلدان اخرى تشجيعا اضافيا.‏ وفضلا عن ذلك،‏ يزور اعضاء من الهيئة الحاكمة او ممثِّلون لها مكاتب الفروع.‏ وتعبِّر هلڠا:‏ «على الرغم من انه لديهم الكثير لفعله،‏ يجد الاخوة دائما الوقت لكلمة ودِّية او لابتسامة.‏» فكم هو مشجع ان نعاين شخصيا السلوك المنعش والمتواضع لرجال اولياء كهؤلاء!‏

وخصوصا في البتل يمكن للمرء ان يلاحظ عن كثب كيف تعمل هيئة اللّٰه وكيف يحث روحه القدوس القلوب والايدي الراغبة على العمل.‏ «في البتل يشعر المرء انه اقرب الى محور النشاط،‏» يوضح اخ يخدم في البتل في فرنسا منذ سنة ١٩٤٩.‏ ويتابع:‏ «يمكنني القول حقا ان البتل بالنسبة اليّ هو شكل من الخدمة كامل الوقت يسمح لي بتخصيص اكبر مقدار من الوقت والطاقة لخدمة يهوه ولخدمة اكبر عدد من الاخوة.‏» أفليس ذلك هدفنا الحقيقي في الحياة —‏ فعل مشيئة اللّٰه؟‏ وفي البتل يمكن للمرء ان «(‏يقدِّم التسبيح)‏ اليوم كله.‏» فيا لها من بركة!‏ —‏ مزمور ٤٤:‏٨‏.‏

وكما وجدنا،‏ يمكن لعامل البتل ان يعاين جمال يهوه ويجد مجالا واسعا للبركات.‏ (‏عبرانيين ٦:‏١٠‏)‏ فهل يمكن ان تكون الخدمة في «بيت اللّٰه» امرا جديرا بالاهتمام بالنسبة اليكم؟‏ ان الذين بين شهود يهوه لا يقل عمرهم عن ١٩ سنة،‏ يتمتعون بصحة روحية وجسدية جيدة،‏ وهم كتيموثاوس ‹مشهود لهم من الاخوة› يمكن ان يقدِّموا طلبا للخدمة في البتل.‏ (‏اعمال ١٦:‏٢‏)‏ وكأولئك المقتبس منهم،‏ جعل كثيرون خدمة البتل عمل حياتهم.‏ وبالنسبة اليهم صار التوق العميق لصاحب المزمور —‏ ان ‹يسكن في بيت الرب كل ايام حياته› —‏ واقعا.‏

يملك شهود يهوه احتراما كبيرا لروح التضحية بالذات التي يظهرها اخوتهم وأخواتهم في البتل،‏ الذين ينجزون التعيينات طوعا وبفرح على السواء.‏ فسواء كنا نخدم يهوه في البتل او في مكان آخر،‏ لدى كل واحد منا سبب وجيه ليشعر كما شعر الملك داود —‏ لينظر بتقدير،‏ او بابتهاج،‏ الى «بيت اللّٰه.‏»‏

‏[الصورة في الصفحة ٣١]‏

تمتع هؤلاء المسيحيون بالخدمة المقدسة في البتل في المانيا لعقود

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة