مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٩ ١٥/‏١٠ ص ٢٣-‏٢٧
  • هل يمكنكم ان تخدموا في حقل اجنبي؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل يمكنكم ان تخدموا في حقل اجنبي؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الدوافع الصائبة ضرورية
  • احسبوا الكلفة
  • التحدي الاكبر
  • ماذا عن مشاعر الحنين الى الموطن؟‏
  • ماذا عن الاولاد؟‏
  • بركات الانتقال
  • ماذا عنكم؟‏
  • هل يمكنك ان ‹تعبر الى مقدونية›؟‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠١١
  • خدموا بروح طوعية في الإكوادور
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • هل يمكنك ان تعبر الى مقدونية؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٩
  • طرق لتوسِّع خدمتك
    شعب منظَّم لفعل مشيئة يهوه
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
ب٩٩ ١٥/‏١٠ ص ٢٣-‏٢٧

هل يمكنكم ان تخدموا في حقل اجنبي؟‏

‏«حلمت دائما بالانخراط في العمل الارسالي.‏ وكعازب،‏ خدمت في تكساس،‏ الولايات المتحدة الاميركية،‏ حيث كانت الحاجة الى كارزين ماسّة.‏ بعد الزواج،‏ انضمت زوجتي الي هناك.‏ وعندما وُلدت ابنتنا،‏ فكرتُ في نفسي:‏ ‹حسنا،‏ انها نهاية عملي الارسالي›.‏ لكنّ يهوه يجعل الاحلام تتحقق خصوصا اذا كانت تتعلّق بمشيئته».‏ ‏—‏ جيسي،‏ الذي يخدم حاليا في الإكوادور مع زوجته وأولاده الثلاثة.‏

‏«لم اتصوّر قط انه بإمكاني القيام بذلك دون ان اتلقى التدريب في مدرسة جلعاد الارسالية.‏ اثارتني رؤية احد تلاميذي للكتاب المقدس يلقي خطابا او يكرز،‏ وشكرت يهوه على إتاحة هذه الفرصة لي».‏ ‏—‏ كارن،‏ امرأة عازبة خدمت كفاتحة ثماني سنوات في اميركا الجنوبية.‏

‏«بعد ان اشتركتُ وزوجتي في الكرازة كامل الوقت طوال ١٣ سنة في الولايات المتحدة،‏ شعرنا انه يلزمنا تحدٍّ جديد.‏ لم يسبق ان شعرنا بسعادة كهذه؛‏ انها حقا طريقة حياة رائعة».‏ ‏—‏ طوم،‏ الذي يخدم كفاتح مع زوجته ليندا في منطقة الأمازون.‏

انّ هذه التعابير المتّصفة بالتقدير هي من اناس لم تسمح لهم ظروفهم بنيل التدريب الارسالي في مدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس.‏ ورغم ذلك فقد اختبروا افراح الخدمة الاجنبية وتحدّياتها.‏ فكيف كان ذلك؟‏ وهل هذه الخدمة هي لكم؟‏

الدوافع الصائبة ضرورية

للنجاح في حقل اجنبي،‏ يلزم اكثر من روح المغامرة.‏ والذين يثابرون على هذا العمل يملكون الدوافع الصائبة.‏ فهم يعتبرون انفسهم،‏ كالرسول بولس،‏ مديونين ليس فقط للّٰه بل للبشر ايضا.‏ (‏روما ١:‏١٤‏)‏ لقد كان باستطاعتهم اطاعة الامر الالهي بالكرازة عن طريق الانخراط في الخدمة في موطنهم.‏ (‏متى ٢٤:‏١٤‏)‏ لكنهم شعروا بأنهم مديونون ومضطرّون الى بلوغ ومساعدة اناس نادرا ما تسنح لهم الفرصة ان يسمعوا البشارة.‏

والرغبة في العمل في مقاطعة مثمرة اكثر غالبا ما تكون دافعا صائبا آخر.‏ فعند رؤيتنا صياد سمك آخر يحرز نجاحا كبيرا،‏ مَن منا لا يقترب اكثر من مكانه في البركة؟‏ وبشكل مماثل،‏ انّ التقارير المشجعة عن زيادات كبيرة في بلدان اخرى تحفز كثيرين على الذهاب حيث ‹السمك كثير جدا›.‏ —‏ لوقا ٥:‏٤-‏١٠‏.‏

احسبوا الكلفة

في بلدان كثيرة،‏ لا يُسمح للمتطوعين الدينيين الاجانب بمزاولة عمل دنيوي.‏ ولذلك فإن الذين يرغبون في الخدمة في بلد اجنبي يجب ان يكونوا عادة مستقلين ماديا.‏ فكيف تجري مواجهة هذا التحدي الاقتصادي؟‏ باع كثيرون بيوتهم او اجّروها للحصول على المال اللازم.‏ وباع آخرون مشاريع اعمالهم.‏ وادّخر البعض المال من اجل ذلك.‏ اما آخرون فيخدمون في بلد اجنبي سنة او اثنتين ويعودون الى موطنهم من اجل العمل وكسب المال،‏ ليرجعوا بعد ذلك الى خدمتهم مرة اخرى.‏

وثمة فائدة لا شك فيها من العيش في بلد نامٍ وهي انّ كلفة العيش عادة ادنى بكثير مما هي عليه في بلد متقدم.‏ وقد اتاح هذا للبعض عيشة كريمة بمعاش بسيط.‏ طبعا،‏ تتوقف نفقات المرء بشكل كبير على مستوى المعيشة الذي يختاره.‏ حتى في البلدان النامية،‏ يمكن ان توجد وسائل الراحة المترفة جدا ولكن بكلفة اكبر بكثير.‏

من الواضح انّ النفقات يجب ان تُحسب قبل الالتزام بخطوة ما.‏ لكنّ الامر يشمل اكثر من مجرد حساب التكاليف الاقتصادية.‏ وقد تجدون تعليقات بعض الذين يخدمون في اميركا الجنوبية منوِّرة.‏

التحدي الاكبر

يتذكر ماركو من فنلندا:‏ «كان تعلّم الاسپانية بمثابة جهاد حقيقي بالنسبة اليّ.‏ لقد افترضت انني لن اصبح خادما مساعدا قبل مرور بعض الوقت اذ لم اكن اعرف اللغة.‏ وكم فاجأني ان يُطلب مني ادارة درس الكتاب بعد شهرين فقط!‏ وطبعا،‏ اختبرت لحظات مربكة كثيرة.‏ كما واجهت مشكلة مع الاسماء خصوصا.‏ فذات يوم دعوت الاخ سانتشو ‹اخ تشَنتشو (‏خنزير)‏›،‏ ولن انسى ابدا انني دعوت الاخت سَلَمايا ‹مَلَسايا (‏شريرة)‏›.‏ ولحسن التوفيق كان الاخوة والاخوات صبورين جدا».‏ ونتيجة لذلك،‏ خدم ماركو في هذا البلد ثماني سنوات كناظر دائرة مع زوجته سيلين.‏

وتذكر كريس زوجة جيسي المذكور آنفا:‏ «اذكر اول زيارة لناظر دائرتنا،‏ وكانت بعد ثلاثة اشهر من قدومنا الى هنا.‏ استطيع القول انّ الاخ كان يستخدم ايضاحات ويقول امورا جميلة محاولا التأثير في قلوبنا،‏ لكنني لم اتمكن من فهم ما قاله.‏ فانفجرت بالبكاء في القاعة.‏ ولم تكن دموعي خفيفة لكنني كنت ابكي بصمت.‏ حاولت بعد الاجتماع ان اشرح سبب تصرفي لناظر الدائرة.‏ فكان لطيفا جدا وقال لي ما كان الآخرون يقولونه لي دائما:‏ ‏‹تن پَسيَنسيا،‏ إرمانا›‏ (‏‹يا اخت،‏ تحلّي بالصبر›)‏.‏ وبعد سنتين او ثلاث التقينا مجددا وتحدثنا طيلة ٤٥ دقيقة،‏ وكنا سعيدين لأننا تمكنا من الاتصال».‏

‏«الدرس ضروري»،‏ كما يذكر اخ آخر.‏ «وكلما بذلنا جهدا اكبر في درس اللغة،‏ استطعنا تحسين مهاراتنا اكثر في الاتصال».‏

يوافق الجميع انّ هذه الجهود تجلب فوائد كثيرة.‏ فالاتضاع،‏ الصبر،‏ والمثابرة هي امور تجري تنميتها عندما يجاهد المرء لتعلّم لغة جديدة.‏ وتُتاح فرصة كبيرة للكرازة بالبشارة للآخرين.‏ مثلا،‏ انّ تعلّم الاسپانية يمكّن المرء من الاتصال بلغة يتكلمها اكثر من ٤٠٠ مليون شخص حول العالم.‏ وكثيرون ممن اضطروا لاحقا ان يعودوا الى موطنهم ما زالوا يستطيعون استخدام براعتهم في اللغة لمساعدة مَن يتكلمون الاسپانية كلغة أُمّ.‏

ماذا عن مشاعر الحنين الى الموطن؟‏

تتذكر ديبورا التي خدمت وزوجها ڠاري في منطقة الأمازون:‏ «عندما اتينا الى الإكوادور في البداية سنة ١٩٨٩،‏ غالبا ما انتابتني مشاعر الحنين الى موطني.‏ لقد تعلمتُ ان اعتمد اكثر على الاخوة والاخوات في الجماعة.‏ اصبحوا بمثابة عائلتي».‏

وتقول كارن المذكورة في مستهل المقالة:‏ «قاومت الحنين الى موطني بالانهماك في الخدمة كل يوم.‏ فبهذه الطريقة لم استرسل في احلام اليقظة التي تصوِّر موطني.‏ وأبقيت في ذهني ايضا انّ والدَيّ في موطني كانا فخورين بعملي في حقل اجنبي.‏ فقد شجعتني امي دائما بالكلمات:‏ ‹يستطيع يهوه الاعتناء بك اكثر مني›».‏

وتضيف مَكيكو من اليابان على نحو فكاهي:‏ «بعد قضاء يوم كامل في خدمة الحقل،‏ اكون منهوكة القوى.‏ ولذلك عندما اعود الى البيت وأشعر بالحنين الى موطني استغرق عادة في النوم.‏ وهكذا،‏ لا يدوم ذلك الشعور طويلا».‏

ماذا عن الاولاد؟‏

عندما يكون الاولاد مشمولين يجب اخذ حاجاتهم في الاعتبار،‏ كالتعليم مثلا.‏ وفي هذا الشأن،‏ يختار البعض التعليم المنزلي فيما يسجّل آخرون اولادهم في مدارس محلية.‏

انتقل آل الى اميركا الجنوبية مع زوجته،‏ ولديه،‏ وأمه.‏ يذكر:‏ «وجدنا انّ وضع الاولاد في المدرسة ساعدهم على تعلّم اللغة بسرعة كبيرة.‏ وقد اصبحوا يتكلمونها بطلاقة في غضون ثلاثة اشهر».‏ وبالمقابل،‏ يدرس ابنا مايك وكاري المراهقان عن طريق مدرسة للتعليم بالمراسلة معترف بها.‏ يقول الوالدان:‏ «وجدنا انّ هذه الدروس لا يمكن ان يتلقاها ولدانا بمفردهما.‏ فكان علينا ان نلعب دورا في المقرَّر ونتأكد انّ الولدَين لا يتخلَّفان عن منهاج الدراسة المعيّن».‏

ويعبّر دايڤيد وجانيتا،‏ وهما من أوستراليا،‏ عن مشاعرهما حيال ابنيهما:‏ «اردنا ان يرى ابنانا مباشرة كيف يعيش الآخرون.‏ من السهل الافتراض انّ نمط الحياة الذي كبرنا عليه هو المعيار،‏ لكنّ مَن يتبعونه باتوا اقلية.‏ وهم يعون ايضا كيف تعمل المبادئ الثيوقراطية حول العالم،‏ ايًّا كان البلد او الحضارة».‏

ويتذكر كِن:‏ «كنت في الرابعة من عمري فقط عندما انتقلَت عائلتنا من انكلترا سنة ١٩٦٩.‏ وقد خاب املي لأننا لم نسكن كوخا من طين سقفه من عشب كما تخيّلت،‏ ولكن شعرت انني انال التربية الأكثر اثارة التي يمكن ان ينالها ايّ حدث.‏ وشعرت دائما بالاسف حيال الاولاد الآخرين الذين لم تُتح لهم الفرصة عينها!‏ وبسبب معاشرتي الجيدة للمرسلين والفاتحين الخصوصيين،‏ ابتدأت بالفتح الاضافي عندما كنت في التاسعة من عمري».‏ وكِن يخدم الآن كناظر جائل.‏

وتقول ڠابرِيلا،‏ ابنة جيسي:‏ «الإكوادور هو حقا موطننا الآن.‏ وأنا سعيدة جدا لأن والدَيّ قرّرا المجيء الى هنا».‏

وبالمقابل،‏ ثمة اولاد لم يستطيعوا التكيّف لأسباب مختلفة،‏ واضطرّت عائلاتهم ان تعود الى بلادها.‏ ولهذا السبب يُستحسن القيام بزيارة للبلد الاجنبي قبل الانتقال اليه.‏ وبهذه الطريقة،‏ يمكن اتخاذ القرارات على اساس معلومات مباشرة.‏

بركات الانتقال

في الواقع،‏ يشمل الانتقال الى حقل اجنبي تحديات وتضحيات كثيرة.‏ فهل تبيَّن للذين انتقلوا انها تستحق العناء؟‏ لندعهم يخبروننا.‏

جيسي:‏ «اثناء السنوات العشر التي سكنّا فيها مدينة امباتو،‏ رأينا عدد الجماعات ينمو من ٢ الى ١١ جماعة.‏ وكان لدينا امتياز المساعدة على تأسيس خمس جماعات منها،‏ واشتركنا في بناء قاعتين للملكوت.‏ وكذلك نلنا فرح مساعدة تلميذين للكتاب المقدس في السنة،‏ كمعدل،‏ على الصيرورة اهلا للمعمودية.‏ لكنني آسف على امر واحد،‏ اننا لم نبكّر في قدومنا الى هنا عشر سنوات».‏

ليندا:‏ «يشجعنا كثيرا تقدير الناس للبشارة ولجهودنا.‏ مثلا،‏ في بلدة صغيرة في الدغل،‏ ادرك تلميذ للكتاب المقدس اسمه ألفونسو كم يكون مفيدا القاء خطابات عامة في منطقته.‏ وكان قد انتقل لتوّه الى بيته الخشبي الحديث البناء،‏ احد البيوت القليلة في القرية.‏ وإذ وجد انّ بيته كان البناء الوحيد في البلدة الذي يليق بيهوه،‏ عاد فانتقل الى كوخه العشبي وقدّم بيته للاخوة ليستخدموه كقاعة ملكوت».‏

جيم:‏ «انّ الوقت الفعلي الذي نقضيه في التحدث الى الناس في الخدمة يساوي عشرة اضعاف مثيله في الولايات المتحدة.‏ وفضلا عن ذلك،‏ نمط الحياة هنا مريح اكثر بكثير.‏ فهنالك دون شك وقت اطول للدرس وخدمة الحقل».‏

ساندرا:‏ «انّ رؤية كيف يمكن ان يغيّر حق الكتاب المقدس الناس نحو الافضل تمنحني اكتفاء كبيرا.‏ فقد درست الكتاب المقدس يوما مع امادا،‏ مالكة متجر صغير للبقول عمرها ٦٩ سنة.‏ كانت دائما تضيف وحدتين من الماء الى كل عشر وحدات من الحليب.‏ وأيضا كانت تغشّ زبائنها ببيعهم كيلا ناقصا من هذا الحليب المخفّف.‏ ولكن بعد درس المواد تحت العنوان الفرعي:‏ ‹الاستقامة تنتج السعادة› في الفصل ١٣ من كتاب المعرفة التي تؤدي الى الحياة الابدية‏،‏ اوقفت امادا هذه الممارسات الخاطئة.‏ وكم كان مفرحا ان اراها تعتمد لاحقا!‏».‏

كارن:‏ «لم يسبق ان كان علي الاتكال على يهوه كثيرا مثل الآن او انه استخدمني بقدر ما يفعل هنا.‏ فقد صارت صداقتي مع يهوه اعمق وأقوى».‏

ماذا عنكم؟‏

على مر السنين،‏ انتقل آلاف من الشهود ليخدموا في الخارج.‏ ويبقى بعضهم فيها سنة او سنتين فيما يبقى آخرون فترة غير محددة.‏ يأخذون معهم خبرتهم،‏ نضجهم الروحي،‏ ومواردهم المالية بغية ترويج مصالح الملكوت في حقل اجنبي.‏ ويتمكنون من الخدمة في مناطق لا يستطيع ناشرو الملكوت المحليون ان يخدموا فيها بسبب ندرة العمل الدنيوي.‏ يشتري كثيرون سيارات ذات دفع رباعي لتغطية المقاطعة التي لا يمكن بلوغها بطريقة اخرى.‏ اما الذين يفضلون الحياة في المدينة،‏ فيصيرون عاملا مقوِّيا في الجماعات الكبيرة حيث يتوفّر عدد قليل من الشيوخ.‏ ولكن يؤكد الجميع دون استثناء انهم ينالون،‏ على صعيد البركات الروحية،‏ اكثر بكثير مما يعطون.‏

هل يمكنكم ان تشتركوا في امتياز الخدمة في حقل اجنبي؟‏ اذا كانت ظروفكم تسمح،‏ فلمَ لا تتأملون في امكانية الانتقال؟‏ الخطوة الاولى والضرورية هي ان تكتبوا الى مكتب فرع الجمعية في البلد الذي تفكّرون ان تخدموا فيه.‏ والمعلومات الدقيقة التي تتسلمونها سوف تساعدكم على تحديد فرص نجاحكم.‏ بالاضافة الى ذلك،‏ يمكن ايجاد اقتراحات عملية كثيرة في مقالة:‏ «اخرج من ارضك ومن عشيرتك»،‏ في عدد ١٥ آب (‏اغسطس)‏ ١٩٨٨ من برج المراقبة.‏ وبالتخطيط الجيد الى جانب بركة يهوه،‏ ربما تستطيعون انتم ايضا اختبار فرح الخدمة في حقل اجنبي.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٥]‏

طوم وليندا على درب طويل،‏ متجهَين الى مجتمع هنود الشوار

‏[الصورة في الصفحة ٢٤]‏

يخدم كثيرون في عاصمة الإكوادور،‏ كيتو

‏[الصورة في الصفحة ٢٤]‏

مَكيكو تكرز في جبال الأنديز

‏[الصورة في الصفحة ٢٦]‏

عائلة هيلبيڠ تخدم في الإكوادور طيلة السنوات الخمس الاخيرة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة