مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٠ ١٥/‏٧ ص ٨-‏٩
  • اعلان البشارة في حقول الارز في تايوان

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اعلان البشارة في حقول الارز في تايوان
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • المواظبة في الحصاد الروحي
  • استئناف الجهود يحصد النجاح
  • المواظبة تجلب البركات في اجزاء اخرى من تايوان
  • هل يمكن للازدهار المادي ان يضمن السعادة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • خدموا بروح طوعية في تايوان
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٤
  • تغطية المقاطعة المنعزلة في الپاراڠواي تثمر
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
  • مقدِّرين فاتحينا
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٠
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
ب٠٠ ١٥/‏٧ ص ٨-‏٩

نحن ممَّن لهم ايمان

اعلان البشارة في حقول الارز في تايوان

تتساقط على تايوان عادة أمطار غزيرة تمكِّنها من حصد محصول جيد من الارزّ مرتين في السنة.‏ ولكن احيانا لا تهطل الامطار في موسمها فتموت النبتات الصغيرة.‏ فهل يستسلم المُزارع عندما يحدث ذلك؟‏ كلا.‏ فهو يعرف ان المواظبة ضرورية.‏ ولذلك يزرع الحقول من جديد ويعتني بالنبتات الجديدة.‏ وإذا تحسنت الاحوال لاحقا،‏ يحصد المُزارع محصولا جيدا.‏ ان الزرع والحصاد الروحيَّين شبيهان جدا بذلك في بعض الأحيان.‏

المواظبة في الحصاد الروحي

على مرّ السنوات،‏ عمل الشهود في تايوان بجِد على زرع وحصد بذار الحق المؤسس على الاسفار المقدسة في بعض المناطق التي لم تكن تبدو مثمرة،‏ منها اقليم مياولي.‏ فقد كان التجاوب محدودا مع الجهود المبذولة من حين الى آخر للشهادة في هذه المنطقة.‏ لذلك،‏ في سنة ١٩٧٣،‏ عُيِّن زوجان فاتحان خصوصيان للعمل هناك كمناديَين بالملكوت كامل الوقت.‏ في بادئ الامر،‏ ابدى البعض اهتماما بالبشارة.‏ غير ان هذا الاهتمام سرعان ما تلاشى.‏ عندئذ عُيِّن الفاتحان الخصوصيان في منطقة اخرى.‏

وفي سنة ١٩٩١،‏ عُيِّنت فاتحتان خصوصيتان هناك.‏ ولكن مجددا،‏ اشارت التطورات الى ان المُناخ لم يكن ملائما للنمو الروحي.‏ وبعد سنوات قليلة،‏ أُعيد تعيين الفاتحتين الخصوصيتين في حقول اخرى يؤمَل ان تكون مثمرة اكثر.‏ وهكذا استراحت الارض فترة من الوقت.‏

استئناف الجهود يحصد النجاح

في ايلول ١٩٩٨،‏ اتُّخِذ قرار لبذل الجهد في الوصول الى مناطق مثمرة اكثر في المقاطعة الشاسعة غير المعيَّنة للكرازة في تايوان.‏ وكيف كان ذلك سيُنجَز؟‏ بتعيين حوالي ٤٠ فاتحا خصوصيا وقتيا للعمل في المقاطعات غير المعيَّنة للكرازة والتي لها اعلى كثافة سكانية.‏

كانت مدينتان مجاورتان في اقليم مياولي بين المقاطعات المختارة للحملة الكرازية.‏ وكانت اربع اخوات عزباوات سيعملن هناك ثلاثة اشهر لاختبار المقاطعة.‏ بُعيد وصولهن،‏ كتبن تقارير مؤاتية جدا عن عدد المهتمين الذين وجدنهم.‏ وعند انتهاء اشهر الفتح الثلاثة التي عملن فيها هناك،‏ كنّ يعقدن دروسا كثيرة في الكتاب المقدس.‏ وقد اسَّسن ايضا فريقا لدرس الكتاب بمساعدة شيخ من جماعة مجاورة.‏

اعربت ثلاث من هؤلاء الاخوات عن الرغبة في مواصلة الاعتناء بـ‍ «النبتات الصغيرة» الطرية التي كانت تنمو بشكل جيد.‏ ونتيجة لذلك،‏ عُيِّنت اثنتان منهن فاتحتين خصوصيتين دائمتين فيما استمرت الثالثة تعمل هناك كفاتحة قانونية.‏ وقد انتقل شيخ من الجماعة المجاورة الى المنطقة لمساعدتهن.‏ اكثر من ٦٠ شخصا حضروا اول خطاب عام أُلقي في هذه المنطقة.‏ والآن تساعد الجماعة المجاورة هذا الفريق الذي تأسس حديثا على عقد اجتماعات يوم الأحد بشكل قانوني بالاضافة الى عدة دروس كتاب.‏ وقد تتشكل قريبا جماعة جديدة في المنطقة.‏

المواظبة تجلب البركات في اجزاء اخرى من تايوان

كان التجاوب مشابها في مناطق اخرى.‏ ففي اقليم إيلان في الجزء الشمالي الشرقي من الجزيرة،‏ أُسِّس حديثا درس للكتاب الجَماعي في المنطقة التي خدم فيها الفاتحون الخصوصيون الوقتيون.‏

اثناء الذهاب من بيت الى بيت في احدى الأمسيات،‏ التقت فاتحة خصوصية وقتية شابا وأرته ورقة دعوة فيها قائمة باجتماعات الجماعة.‏ فسأل على الفور:‏ «هل يمكنني حضور الاجتماع غدا مساء؟‏ وإذا كان يمكنني ذلك،‏ فماذا ينبغي ان ارتدي؟‏».‏ وجدت هذه الفاتحة نفسها تعقد ثمانية دروس في الكتاب المقدس اسبوعيا مع اشخاص مهتمين.‏ وكان بعض تلاميذ الكتاب المقدس هؤلاء يخططون ليتمكنوا في وقت قصير من الصيرورة ناشرين للبشارة،‏ بهدف المعمودية.‏

وفي البلدة نفسها التي شهدت هذا النشاط،‏ ثمة امرأة ارتادت الكنيسة طوال سنوات عديدة،‏ لكنها لم تستطع ايجاد مَن يعلِّمها الكتاب المقدس.‏ فعندما علِمت انه يجري الترتيب لعقد دروس في الكتاب المقدس،‏ انتهزت الفرصة.‏ شُجِّعت على الاستعداد لدرسها مسبقا.‏ وعندما جاءت الفاتحة الخصوصية الوقتية لعقد الدرس،‏ وجدت ان المرأة أعدَّت «فرضها المنزلي» —‏ اشترت دفترا ودوَّنت فيه الاسئلة المطبوعة في مادة درسها،‏ ثم كتبت جوابها عن كل سؤال،‏ وسجَّلت ايضا في الدفتر كل الآيات المشار اليها في الدرس.‏ وعند وصول الاخت لعقد اول درس معها،‏ كانت المرأة قد استعدَّت للفصول الثلاثة الاولى!‏

كانت النتائج مشابهة في بلدة دونڠشي في وسط تايوان.‏ فقد وزَّع الفاتحون الخصوصيون الوقتيون ما يزيد على ٠٠٠‏,٢ كراسة خلال الاشهر الثلاثة التي خدموا فيها هناك.‏ وفي الشهر الثالث كانوا يعقدون ١٦ درسا بيتيا في الكتاب المقدس.‏ في ٢١ ايلول (‏سبتمبر)‏ ١٩٩٩،‏ ضرب زلزال وسط تايوان ودمَّر جزءا كبيرا من البلدة.‏ لكن بعض المهتمين يستمرون في احراز التقدم الروحي مع ان عليهم قضاء مدة ساعة تقريبا للوصول الى اقرب قاعة ملكوت وحضور الاجتماعات.‏ نعم،‏ المواظبة ضرورية لحصد محصول جيد،‏ سواء كان النتاج ماديا او روحيا.‏

‏[الخريطة في الصفحة ٨]‏

‏(‏اطلب النص في شكله المنسَّق في المطبوعة)‏

الصين

مضيق تايوان

تايوان

‏[مصدر الصورة]‏

‎.‏c‏n‏I‏ ‎,‏m‏o‏d‏s‏i‏W‏ ‏l‏a‏t‏i‏g‏i‏D‏ ‏7‏9‏9‏1‏ ‏©‏ ‏t‏h‏g‏i‏r‏y‏p‏o‏C‏ ‏®‏s‏p‏a‏M‏ ‏h‏g‏i‏H‏ ‏n‏i‏a‏t‏n‏u‏o‏M‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة