مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٥ ١/‏٨ ص ٣١
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
  • مواد مشابهة
  • اطلبوا يهوه قبل مجيء يوم سخطه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • لنطلب يهوه قبل يوم غضبه
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٧)‏
  • مَن ينجون من ‹زمان الضيق›؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٣٦:‏ صفنيا
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
ب٠٥ ١/‏٨ ص ٣١

اسئلة من القراء

هل تعني كلمة «لعلّ» في صفنيا ٣:‏٢ ان خدام اللّٰه لا يمكنهم ان يكونوا على يقين من نيل الحياة الابدية؟‏

تقول الآية:‏ «اطلبوا يهوه،‏ يا جميع حلماء الارض الذين فعلوا حكمه.‏ اطلبوا البر،‏ اطلبوا الحلم.‏ لعلّكم تُسترون في يوم غضب يهوه».‏ فلماذا استُعملت كلمة «لعلّ» هنا؟‏

لكي نفهم كيف سيتعامل يهوه مع عباده الامناء في هرمجدون،‏ من المساعد ان نتذكر ما يقوله الكتاب المقدس عمّا يفعله اللّٰه للذين يموتون قبل يوم الدينونة هذا.‏ فالبعض يُقامون الى حياة خالدة في السماء كمخلوقات روحانية،‏ والبعض الآخر سيُقامون برجاء العيش الى الابد في الفردوس على الارض.‏ (‏يوحنا ٥:‏٢٨،‏ ٢٩؛‏ ١ كورنثوس ١٥:‏٥٣،‏ ٥٤‏)‏ فإذا كان يهوه يتذكر ويكافئ عباده الاولياء الذين يموتون قبل هرمجدون،‏ فلا شك انه سيتعامل بطريقة مماثلة مع خدامه الذين يبقون احياء في يوم غضبه.‏

علاوة على ذلك،‏ بإمكاننا ان نتشجع من كلمات الرسول بطرس الموحى بها.‏ فقد كتب:‏ «حفظ [اللّٰه] نوحا،‏ وهو كارز بالبر،‏ سالما مع سبعة آخرين حين جلب طوفانا على عالم من الكافرين؛‏ وحكم على مدينتَي سدوم وعمورة اذ حوّلهما رمادا .‏ .‏ .‏ وأنقذ لوطا البار .‏ .‏ .‏ إذًا يعرف يهوه ان ينقذ المتعبدين له من المحنة،‏ وأن يحفظ الاثمة ليوم الدينونة ليُقطعوا».‏ (‏٢ بطرس ٢:‏٥-‏٩‏)‏ فرغم ان يهوه اهلك الاشرار في الماضي،‏ انقذ نوحا ولوطا خادمَيه الامينَين.‏ وعلى نحو مماثل،‏ سيخلّص يهوه المتعبدين له حين يدمّر الاشرار في هرمجدون.‏ وعندئذٍ،‏ سينجو «جمع كثير» من الابرار.‏ —‏ رؤيا ٧:‏٩،‏ ١٤‏.‏

اذًا،‏ من الواضح ان استعمال كلمة «لعلّ» في صفنيا ٢:‏٣ لا يشير الى اي شك في قدرة اللّٰه على حفظ الذين يحظون برضاه.‏ فهذه الكلمة تعني انه من المحتمل ان يُستَر المرء في يوم غضب يهوه اذا بدأ بطلب صفتَي البر والحلم،‏ لكنّ خلاصه الاكيد يعتمد على استمراره في طلب هاتين الصفتين.‏ —‏ صفنيا ٢:‏٣‏.‏

‏[الصورة في الصفحة ٣١]‏

‏«يعرف يهوه ان ينقذ المتعبدين له»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة