مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٥ ١٥/‏٩ ص ٢٩
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
  • مواد مشابهة
  • هل يمكن ان ألعب بألعاب الكمپيوتر او الڤيديو؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • هل اللاعبون في خطر؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • هل من الصواب ان العب بالالعاب الالكترونية؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٨
  • هل من الصواب ان العب بالالعاب الالكترونية؟‏
    اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
ب٠٥ ١٥/‏٩ ص ٢٩

اسئلة من القراء

هل يمكن ان تؤثر ألعاب الكمبيوتر العنيفة في علاقتي بيهوه؟‏

كتب ملك اسرائيل القديمة داود:‏ «يهوه يفحص البار والشرير،‏ ومحب العنف تبغضه نفسه».‏ (‏مزمور ١١:‏٥‏)‏ ان الكلمة الاصلية المترجمة الى «بغض» تحمل معنى العداوة.‏ فمَن يحب العنف يجعل نفسه عدوا للّٰه.‏ لكن قد نتساءل:‏ هل يمكن لبعض ألعاب الكمبيوتر ان تنمّي محبة العنف؟‏

تغالي ألعاب الكمبيوتر العنيفة في استعمال الاسلحة.‏ وغالبا ما تدرِّب اللاعب على فنون الحرب.‏ ذكرت مجلة ذي إيكونوميست (‏بالإنكليزية)‏:‏ «يعتمد الجيش الاميركي اكثر فأكثر على ألعاب الكمبيوتر كأدوات للتدريب.‏ وبعض هذه الألعاب التي يستخدمها الجيش هي في متناول الجميع».‏

صحيح ان ألعاب الكمبيوتر العنيفة لا تسبِّب اذى حرفيا للناس.‏ ولكن ماذا يكشف اختيار هذا النوع من التسلية عن حالة قلب هؤلاء اللاعبين؟‏ (‏متى ٥:‏٢١،‏ ٢٢؛‏ لوقا ٦:‏٤٥‏)‏ ما رأيك في شخص يستمتع في طعن،‏ تشويه،‏ وإطلاق النار على اشخاص وهميين؟‏ وماذا اذا كان هذا الشخص يقضي ساعات طويلة كل اسبوع ليُشبع رغباته العنيفة هذه،‏ وبالتالي يصير مدمنا على هذه الألعاب؟‏ اقل ما يقال هو انه يغذّي محبة للعنف،‏ تماما كما يغذّي مَن يشاهد الفن الاباحي رغباته الفاسدة ادبيا.‏ —‏ متى ٥:‏ ٢٧-‏٢٩‏.‏

وإلى اي حد يبغض يهوه محب العنف؟‏ بحسب النص الاصلي،‏ قال داود ان يهوه ‹يبغضه› بغضا شديدا.‏ ففي ايام نوح،‏ اظهر يهوه مدى بغضه لمحبّي العنف.‏ قال لنوح:‏ «نهاية كل جسد قد اتت امامي،‏ لأن الأرض امتلأت عنفا منهم.‏ فها انا مهلكهم مع الأرض».‏ (‏تكوين ٦:‏١٣‏)‏ فقد اهلك اللّٰه كل البشر بسبب عنفهم،‏ ولم يحفظ الّا عائلة نوح المؤلَّفة من ثمانية اشخاص لم يحبوا العنف.‏ —‏ ٢ بطرس ٢:‏٥‏.‏

واليوم،‏ ينبغي على كل من يريدون صداقة يهوه ان ‹يطبعوا سيوفهم سككا ورماحهم مناجل›.‏ وبدلا من محبة العنف،‏ «لا يتعلمون الحرب في ما بعد».‏ (‏اشعيا ٢:‏٤‏)‏ فلكي نبقى اصدقاء للّٰه عوض ان نصير اعداءه،‏ يجب ان ‹نُعرض عما هو رديء ونفعل الصلاح،‏ نطلب السلام ونسع في أثره›.‏ —‏ ١ بطرس ٣:‏١١‏.‏

وماذا اذا كنا منغمسين في اللعب بهذه الألعاب العنيفة؟‏ ينبغي ان نمتنع عن هذه الممارسة اذا كنا مصممين على ارضاء يهوه.‏ وستساعدنا الصلاة طلبا للروح القدس اضافة الى السماح لصفات مثل السلام والصلاح وضبط النفس ان نتوقف عن هذه الممارسة المدمِّرة روحيا،‏ ونجعل طريقة حياتنا اكثر انسجاما مع طرق اللّٰه.‏ —‏ لوقا ١١:‏١٣؛‏ غلاطية ٥:‏٢٢،‏ ٢٣‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة