مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٦ ١/‏٧ ص ١٧-‏١٩
  • خرِّيجو جلعاد يسرُّون بفعل مشيئة اللّٰه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • خرِّيجو جلعاد يسرُّون بفعل مشيئة اللّٰه
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تشجيع المتخرجين على الاذعان لمشيئة يهوه
  • فعل مشيئة يهوه في خدمة الحقل
  • تشجيع خريجي جلعاد على «البدء بالحفر»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٨
  • مندفعون الى الخدمة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • خدام يقدِّمون انفسهم طوعا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
  • مدرسة جلعاد —‏ عمرها ٥٠ سنة وهي تزدهر!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
ب٠٦ ١/‏٧ ص ١٧-‏١٩

خرِّيجو جلعاد يسرُّون بفعل مشيئة اللّٰه

رسم يسوع مثالا لكل المسيحيين حين صلّى الى ابيه قائلا:‏ «لتكن لا مشيئتي،‏ بل مشيئتك».‏ (‏لوقا ٢٢:‏٤٢‏)‏ واليوم،‏ يعرب الملايين من خدام اللّٰه عن موقف التواضع والاذعان ليهوه الذي تعكسه هذه العبارة،‏ ومن بينهم ٥٢ تلميذا من الصف الـ‍ ١٢٠ لمدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس.‏ ففي ١١ آذار (‏مارس)‏ ٢٠٠٦،‏ كان هؤلاء المتخرجون متشوقين ان يفعلوا مشيئة اللّٰه في مختلف البلدان مهما كانت العوائق التي ستعترض سبيلهم.‏

فما الذي يدفع هؤلاء المتخرجين ان يضعوا تفضيلاتهم الشخصية جانبا ويدعوا مشيئة يهوه توجّه حياتهم؟‏ يقول كريس وليسلي،‏ زوجان عُيِّنا للخدمة كمرسلَين في بوليفيا:‏ «بما اننا انكرنا انفسنا كليا،‏ نريد ان نكون على اتم الاستعداد لفعل اي امر قد تطلبه هيئة يهوه».‏ (‏مرقس ٨:‏٣٤‏)‏ ويقول ايضا الزوجان جايسون وشيري المعيَّنان في ألبانيا:‏ «صحيح ان كل تعيين نلناه من هيئة يهوه كانت له تحدياته،‏ ولكننا لمسنا ان يهوه يستحق ثقتنا المطلقة».‏

تشجيع المتخرجين على الاذعان لمشيئة يهوه

افتُتح برنامج التخرج بصلاة ألقاها جورج سميث،‏ عضو من عائلة بيت ايل يخدم في الدائرة الفنية.‏ ثم جاء دور ستيڤن لَت،‏ عضو من الهيئة الحاكمة لشهود يهوه وعريف برنامج التخرج،‏ ليرحِّب بكل الحضور.‏ وكان الضيوف قد تقاطروا من ٢٣ بلدا الى المركز الثقافي لبرج المراقبة في پاترسن بنيويورك ليحضروا هذه المناسبة المفرحة.‏ قال الاخ لَت لصف المتخرجين انهم سينجزون «عملا له قدرة هائلة».‏ ولفت الانتباه الى ‹الحصون›،‏ او العقائد الباطلة،‏ التي سيتمكّن المرسلون الجدد من هدمها بقوة الاسفار المقدسة.‏ (‏٢ كورنثوس ١٠:‏٤،‏ ٥‏)‏ واختتم قائلا:‏ «يا للفرح الذي ستشعرون به حين يستخدمكم يهوه لهدم حصون الافكار الباطلة المتأصلة عميقا في الاشخاص المستقيمي القلوب الذين ستلتقونهم في تعييناتكم!‏».‏

ثم قام هارولد جاكسون،‏ عضو في هيئة العاملين في المركز الرئيسي،‏ بتطوير المحور التالي:‏ «امور ينبغي تذكرها».‏ فذكّر المرسلين الجدد بألّا ينسوا مطلقا ‹ان يداوموا اولا على طلب الملكوت وبر اللّٰه›.‏ (‏متى ٦:‏٣٣‏)‏ كما ان عليهم ان يتذكروا ان «المحبة تبني» وأنها سرّ النجاح الاكيد.‏ (‏١ كورنثوس ٨:‏١‏)‏ قال لهم:‏ «دعوا المحبة ترشد خطاكم في التعامل مع الآخرين».‏

اما جفري جاكسون،‏ وهو عضو في الهيئة الحاكمة خدم كمرسل من سنة ١٩٧٩ الى سنة ٢٠٠٣،‏ فقد طرح السؤال التالي على المتخرجين:‏ «ما هي مسؤوليتكم؟‏».‏ وشدّد على اهمية حيازة المرء نظرة متزنة الى قدراته وخدمته.‏ فصحيح ان بذل الجهد لزرع وسقي بذور الحق هو مسؤولية ملقاة على عاتق المسيحيين،‏ ولكنّ الإنماء الروحي هو مسؤولية يهوه لأنه هو «الذي يُنمي».‏ (‏١ كورنثوس ٣:‏٦-‏٩‏)‏ وأضاف الاخ جاكسون:‏ «ما يطلبه منكم يهوه هو ان تبقوا اقوياء روحيا.‏ ولكن ما هي مسؤوليتكم الكبرى؟‏ انها محبة يهوه ومحبة الناس الذين تخدمونهم».‏

وناقش لورنس بووِن،‏ استاذ في مدرسة جلعاد،‏ المحور التالي:‏ «اعرفوا كيف يجب ان تسلكوا».‏ فذكّر التلاميذ ان يهوه ارشد وحمى الاسرائيليين في البرية بطريقة عجائبية.‏ (‏خروج ١٣:‏٢١،‏ ٢٢‏)‏ اما اليوم فإن احدى الوسائل التي يرشدنا ويحمينا بواسطتها هي جماعة المسيحيين الممسوحين،‏ «عمود الحق ودعامته».‏ (‏١ تيموثاوس ٣:‏١٤،‏ ١٥‏)‏ وعلى المرسلين الجدد ان يلتصقوا بالحق،‏ الذي يؤمّن الارشاد والحماية للمتواضعين.‏

ثم حثّ والاس ليڤِرَنس،‏ استاذ آخر في مدرسة جلعاد،‏ المتخرجين على عدم نسيان كلمة اللّٰه التي يسمعونها ‹خلفهم›.‏ وكلمة اللّٰه هي خلفنا بمعنى ان الكتاب المقدس أُكمل منذ قرون خلت.‏ ومثلما يدعو الراعي الخراف من الخلف،‏ يسير يهوه خلف شعبه ليعطيهم الارشاد من خلال «العبد الأمين الفطين».‏ (‏اشعيا ٣٠:‏٢١؛‏ متى ٢٤:‏٤٥-‏٤٧‏)‏ وقد ساعدت مدرسة جلعاد المتخرجين ان يزيدوا تقديرهم لصف العبد.‏ فهذا «العبد» هو الذي زوّد الكتاب المقدس —‏ ترجمة العالم الجديد.‏ وشجع الخطيب المتخرجين قائلا:‏ «اغرفوا من كنز المعرفة الثمين هذا واستخدموه لتعليم الآخرين».‏ —‏ متى ١٣:‏٥٢‏.‏

فعل مشيئة يهوه في خدمة الحقل

قدّم مارك نُمَير،‏ استاذ في مدرسة جلعاد،‏ خطابا بمحور «أعرَبوا عن رغبة شديدة في اعلان البشارة».‏ وفي هذا الخطاب،‏ ألقى الضوء على بعض الاختبارات التي تمتع بها المتخرجون في الخدمة العلنية فيما كانوا يحضرون المدرسة.‏ (‏روما ١:‏١٥‏)‏ وأظهرت المقابلات التي أُجريت مع المتخرجين انهم اعربوا فعلا عن رغبة شديدة في الكرازة في كل مناسبة أُتيحت لهم.‏

وتلقى المتخرجون تشجيعا اضافيا من خلال مقابلة اجراها كينيث فلودين مع ثلاثة نظار جائلين يخدمون الآن في الولايات المتحدة.‏ فقد اوضح ريتشارد كيلر وأليخاندرو لاكاييو،‏ اللذان خدما في الماضي في اميركا الجنوبية وأميركا الوسطى،‏ كيف واجَها مختلف المحن.‏ كما انهما روَيا بعض البركات التي نالاها في الخدمة الارسالية.‏ وتحدّث مُوآسير فليسبينو عن التدريب الذي ناله حين كان يخدم بشكل لصيق مع المرسلين في البرازيل،‏ البلد الذي ترعرع فيه.‏

اجرى دايڤيد شافر مقابلة مع ثلاثة مرسلين متمرسين هم روبرت جونز،‏ وودوَرث ميلز،‏ وكريستوفر سلاي.‏ فروى هؤلاء الاخوة الثلاثة كيف تعلموا ان يضعوا ثقتهم بيهوه عند مواجهة المشقات.‏ وأكدوا للصف ان التدريب الذي حصلوا عليه من هيئة يهوه اعدّهم جيدا لتعييناتهم الارسالية.‏ ولخّص الاخ ميلز الامر قائلا:‏ «لم استفد من المعلومات التي تعلمتها من مدرسة جلعاد قدر ما استفدت مما تعلمته هناك عن التواضع والمحبة».‏

وقدم ڠاي پيرس،‏ عضو في الهيئة الحاكمة،‏ الخطاب الرئيسي بعنوان:‏ «يهوه لن يفشل ابدا».‏ صحيح ان آدم فشل،‏ ولكن هل يعني ذلك ان اللّٰه فشل؟‏ هل كان عاجزا عن خلق آدم شخصا كاملا،‏ كما يقول البعض؟‏ بالطبع لا،‏ لأن «اللّٰه صنع البشر مستقيمين».‏ (‏جامعة ٧:‏٢٩‏)‏ وقد اثبت يسوع باتّباعه مسلك الاستقامة عند مواجهة اعظم امتحان حدث على الارض ان «آدم لم يكن له اي عذر او سبب ليفشل»،‏ كما ذكر الخطيب.‏ فامتحان الطاعة الذي واجهه آدم في جنة عدن كان اسهل بكثير من الامتحان الذي واجهه يسوع بنجاح.‏ رغم ذلك فشل آدم.‏ ولكنّ يهوه لن يفشل ابدا،‏ وسيحقق قصده لا محالة.‏ (‏اشعيا ٥٥:‏١١‏)‏ وقال الاخ پيرس للمرسلين الجدد:‏ «لديكم امتياز تسبيح يهوه من خلال روح التضحية بالذات التي تملكونها.‏ فليكن يهوه مع كل واحد منكم اينما خدمتم كمرسلين».‏

بعدما بلّغ العريف،‏ الاخ لَت،‏ الحضور التحيات المرسلة من مختلف فروع شهود يهوه،‏ سلَّم المتخرجين شهاداتهم وتعييناتهم.‏ وأخيرا،‏ قدَّم الصلاةَ الختامية ڤيرنون وايزڠارڤر،‏ عضو قديم في عائلة بيت ايل.‏

شعر الـ‍ ٨٧٢‏,٦ شخصا الحاضرون ان برنامج التخرج اجّج غيرتهم من جديد لفعل مشيئة اللّٰه.‏ (‏مزمور ٤٠:‏٨‏)‏ وقال المتخرجان اندرو وآنا:‏ «لقد نذرنا حياتنا ليهوه ووعدناه بأن نفعل اي امر يطلبه منا.‏ وهو يطلب منا اليوم ان نذهب الى الكاميرون في افريقيا».‏ ويتوق هذان الزوجان هما وغيرهما من المتخرجين الى البدء بمهنة تمنحهم الاكتفاء والسعادة.‏ نعم،‏ انهم يسرّون بفعل مشيئة يهوه.‏

‏[الاطار في الصفحة ١٧]‏

احصاءات الصف

عدد البلدان:‏ ٦

عدد بلدان التعيين:‏ ٢٠

عدد التلاميذ:‏ ٥٢

معدل العمر:‏ ٧‏,٣٥

معدل السنين في الحق:‏ ٣‏,١٨

معدل السنين في الخدمة كامل الوقت:‏ ٥‏,١٤

‏[الصورة في الصفحة ١٨]‏

الصف المتخرج الـ‍ ١٢٠ لمدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس

الصفوف في القائمة ادناه معدودة من الامام الى الوراء،‏ والاسماء مدرجة من اليسار الى اليمين في كل صف.‏

‏(‏١)‏ رايت،‏ س.‏؛‏ سواريز،‏ ب.‏؛‏ كرايسنت،‏ ب.‏؛‏ داڤِنپورت،‏ ل.‏ (‏٢)‏ جونسون،‏ آ.‏؛‏ علي،‏ ش.‏؛‏ كايدي،‏ ك.‏؛‏ ڠيريرو،‏ پ.‏؛‏ أسيس،‏ أ.‏ (‏٣)‏ اورتيس،‏ ل.‏؛‏ لايال،‏ ك.‏؛‏ اوزيتا،‏ م.‏؛‏ پيريز،‏ ر.‏؛‏ باكُس،‏ ك.‏؛‏ كاترينا،‏ ك.‏ (‏٤)‏ پالمر،‏ ب.‏؛‏ لوڤينڠ،‏ د.‏؛‏ ماكدونو،‏ ج.‏؛‏ بوستوك،‏ د.‏؛‏ بينيتاتوس،‏ ل.‏ (‏٥)‏ جاسيكي،‏ م.‏؛‏ سارافيانوس،‏ إ.‏؛‏ سْتلتر،‏ ك.‏؛‏ ڤايرا،‏ ر.‏؛‏ وون،‏ ج.‏؛‏ پرنتيس،‏ ك.‏ (‏٦)‏ داڤِنپورت،‏ ه‍.‏؛‏ كرايسنت،‏ ه‍.‏؛‏ پيريز،‏ م.‏؛‏ ڤايرا،‏ إ.‏؛‏ سواريز،‏ إ.‏؛‏ كاترينا،‏ إ.‏؛‏ رايت،‏ ك.‏ (‏٧)‏ كايدي،‏ ك.‏؛‏ ماكدونو،‏ ج.‏؛‏ اورتيس،‏ م.‏؛‏ وون،‏ ج.‏؛‏ علي،‏ ج.‏؛‏ أسيس،‏ م.‏ (‏٨)‏ سارافيانوس،‏ ي.‏؛‏ لايال،‏ د.‏؛‏ اوزيتا،‏ ك.‏؛‏ سْتلتر،‏ پ.‏؛‏ پرنتيس،‏ ڠ.‏؛‏ جونسون،‏ أ.‏؛‏ بينيتاتوس،‏ ك.‏ (‏٩)‏ پالمر،‏ ج.‏؛‏ جاسيكي،‏ و.‏؛‏ باكُس،‏ ج.‏؛‏ بوستوك،‏ س.‏؛‏ ڠيريرو،‏ ج.‏ م.‏؛‏ لوڤينڠ،‏ س.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة