مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٧ ١٥/‏٢ ص ٣
  • متعة العيش على ارضنا الجميلة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • متعة العيش على ارضنا الجميلة
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • مواد مشابهة
  • كوننا المَهيب
    الحياة —‏ كيف وصلت الى هنا؟‏ بالتطوّر ام بالخلق؟‏
  • كيف ظهر كونُنا؟‏ —‏ الخلاف
    هل يوجد خالق يهتم بامركم؟‏
  • طبيعة شمسنا الفريدة
    استيقظ!‏ ٢٠٠١
  • نظامنا الشمسي الفريد:‏ كيف اتى الى الوجود
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
ب٠٧ ١٥/‏٢ ص ٣

متعة العيش على ارضنا الجميلة

لاحظ الفلكيون ان موطن الجنس البشري ليس سوى نقطة صغيرة في الكون الفسيح اللامتناهي.‏ وما من مكان آخر في الكون اكتُشفت فيه الحياة.‏ فكوكب الارض هو الكوكب الوحيد الذي ينعم بالظروف المثالية لدعم الحياة.‏

والحياة على كوكبنا الجميل ممتعة ايضا.‏ فكم هو مبهج ان تدفئك اشعة الشمس في يوم بارد!‏ ومَن منا لم يؤثر فيه منظر شروق الشمس او غروبها الخلاب؟‏ طبعا،‏ لا يقتصر دور الشمس على إبهاج حواسنا.‏ بل ان وجودنا نفسه يعتمد عليها.‏

فمنذ ملايين لا تُحصى من السنين،‏ تُبقي جاذبية الشمس الارض والكواكب الاخرى كلًّا في مداره الثابت.‏ وكما يتعلم طلاب المدارس،‏ يدور النظام الشمسي بكامله حول مركز مجرتنا درب التبَّانة.‏ والشمس ليست سوى نجم واحد من بين اكثر من ١٠٠ بليون نجم يقوم بهذه الرحلة.‏

ومجرة درب التبَّانة بدورها تشكِّل مع نحو ٣٥ مجرة اخرى حشدا من المجرات يرتبط بعضها ببعض بفعل الجاذبية.‏ غير ان كوننا يضم حشودا اكبر ايضا مؤلفة من آلاف المجرات.‏ ولو وُجد نظامنا الشمسي في احد هذه الحشود الكثيفة والكبيرة،‏ فلن يكون على الارجح مستقرا الى هذا الحد.‏ وكما يذكر ڠيلييرمو ڠونزالِس وجاي و.‏ ريتشاردز في كتابهما الكوكب المميَّز (‏بالانكليزية)‏،‏ قليلة هي المناطق في الكون التي «تناسب الحياة المعقدة كما تناسبها منطقتنا».‏

فهل ظهور الحياة على كوكب الارض هو مجرد نتاج صدفة عمياء،‏ احد المخلَّفات العرضية «للانفجار العظيم»؟‏ ام ان وجود الحياة على هذا الكوكب الرائع الجمال له مدلول اعظم؟‏

لقد استنتج اناس كثيرون ان موطننا الارضي صُمِّم خصيصَى لدعم الحياة.‏a فمنذ قرون،‏ تحدث احد الشعراء العبرانيين عن الارض والسماء قائلا:‏ «حين ارى سمواتك،‏ عمل اصابعك،‏ القمر والنجوم التي هيأتها،‏ ما الانسان الفاني حتى تذكره،‏ وابن آدم حتى تعتني به؟‏».‏ (‏مزمور ٨:‏٣،‏ ٤‏)‏ لقد آمن هذا الشاعر ايمانا راسخا بوجود خالق.‏ فهل هذا الاستنتاج منطقي في عصرنا المتقدم؟‏

‏[الحاشية]‏

a انظر سفر المزامير في الكتاب المقدس،‏ وخصوصا المزمور الثامن‏.‏

‏[الاطار/‏الصورة في الصفحة ٣]‏

‏«تبدو الارض من بعيد كجوهرة زرقاء تتلألأ في ظلمة الفضاء».‏ ‏—‏ دائرة المعارف العلمية المصورة —‏ كوكب الارض المدهش (‏بالانكليزية)‏.‏

‏[مصدر الصورة]‏

‏A‏S‏A‏N‏/‎.‏C‏‎.‏D‏ ‎,‏n‏o‏t‏g‏n‏i‏h‏s‏a‏W‏ ‎,‏e‏c‏i‏v‏r‏e‏S‏ ‏e‏f‏i‏l‏d‏l‏i‏W‏ ‏&‏ ‏h‏s‏i‏F‏ ‎.‏S‏‎.‏U‏ :‏e‏b‏o‏l‏G‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة