مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١١ ١/‏٤ ص ١٠
  • هل تعلم؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تعلم؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • مواد مشابهة
  • باراباس
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • ‏«هوذا الرجل!‏»‏
    يسوع:‏ الطريق والحق والحياة
  • ‏«هوذا الانسان»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • ‏«هوذا الانسان»‏
    اعظم انسان عاش على الاطلاق
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
ب١١ ١/‏٤ ص ١٠

هل تعلم؟‏

اية جرائم ارتكبها باراباس؟‏

▪ تأتي جميع الاناجيل على ذكر باراباس،‏ الرجل الذي اطلقه بنطيوس بيلاطس بدلا من يسوع.‏ وهو يوصف بأنه «سجين رديء الصيت» و «لص».‏ (‏متى ٢٧:‏١٦؛‏ يوحنا ١٨:‏٤٠‏)‏ وكان الرومان قد سجنوه في اورشليم «مع اهل الفتنة،‏ الذين ارتكبوا القتل في فتنتهم».‏ —‏ مرقس ١٥:‏٧‏.‏

رغم انه ما من دليل في المراجع الدنيوية يحدد الجرائم التي ارتكبها باراباس،‏ فإن سَجنه مع اهل الفتنة جعل بعض العلماء يقرنونه بزُمَر المتمردين التي كانت ناشطة في اسرائيل في القرن الاول.‏ وحسبما يذكر المؤرخ فلاڤيوس يوسيفوس،‏ لعبت العصابات الخارجة على القانون دورا بارزا في النزاعات الاجتماعية آنذاك،‏ زاعمين انهم يسعون الى تحقيق العدالة للفلاحين اليهود الفقراء.‏ وبحلول منتصف القرن الاول للميلاد،‏ كان نطاق الثورة على ما اعتبروه ظلما من الرومان وأعيان اليهود قد اتسع الى حد كبير.‏ ولاحقا،‏ شكلت هذه العصابات جزءا كبيرا من القوات اليهودية التي طردت الرومان من منطقة اليهودية سنة ٦٦ ب‌م.‏

يذكر قاموس انكور للكتاب المقدس (‏بالانكليزية)‏:‏ «لربما كان باراباس احد قطاع الطرق في الريف.‏ وقد لاقى هؤلاء استحسانا عند عامة الشعب لأنهم كانوا يسلبون اصحاب النفوذ في اسرائيل ويثيرون اضطرابات شغلت الحكومة الرومانية».‏

في زمن الرومان،‏ اية جرائم استحق مرتكبوها ميتة كميتة يسوع؟‏

▪ كان الرومان يعاقبون المخرِّبين،‏ الخارجين على القانون،‏ وغيرهم من المتمردين بتثبيتهم الى اداة تعذيب وتركهم ليموتوا عليها.‏ وقد اعتُبرت هذه الوسيلة اقسى وسائل الاعدام كافة.‏

يقول كتاب فلسطين في زمن يسوع (‏بالانكليزية)‏:‏ «كان هذا العقاب علنيا ومحقِّرا ومؤلما،‏ وقد هدف الى دبّ الذعر في قلوب كل مَن يجرؤ على تهديد استقرار الوضع الراهن».‏ ايضا،‏ يذكر احد الكتّاب الرومان في الازمنة القديمة عن اعدام المجرمين:‏ «اختيرت [لهذه الغاية] اكثر الطرقات ازدحاما،‏ كي يرى معظم الناس ما يحدث ويعتريهم الخوف».‏

ويرد في كتابات يوسيفوس ان احد سجناء الحرب الذين اسرتهم جيوش تيطس اثناء حصار اورشليم سنة ٧٠ ب‌م أُعدِم بهذه الوسيلة امام اسوار المدينة،‏ بغية التهويل على المدافعين عنها وحملهم على الاستسلام.‏ وما إن سقطت المدينة حتى مُني كثيرون بالميتة نفسها.‏

ان اكبر اعدام جماعي من هذا النوع سجله التاريخ حدث عند قمع الثورة التي قادها سپارتاكوس (‏٧٣-‏٧١ ق‌م)‏.‏ فقد أُعدِم حينذاك ٠٠٠‏,٦ عبد ومُجالد على طول الطريق من كاپوا الى روما.‏

‏[الصورة في الصفحة ١٠]‏

‏«أطلِق لنا باراباس» لتشارلز مولر،‏ ١٨٧٨

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة