مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٧ كانون الاول (‏ديسمبر)‏ ص ١٣
  • هل تذكر؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تذكر؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٧
  • مواد مشابهة
  • هل تذكر؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٧
  • هل تذكر؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٨
  • الجأ الى يهوه
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠٢١)‏
  • حياتنا غالية على قلب يهوه
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠٢١)‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٧
ب١٧ كانون الاول (‏ديسمبر)‏ ص ١٣

هَلْ تَذْكُرُ؟‏

هَلِ ٱسْتَمْتَعْتَ بِقِرَاءَةِ ٱلْأَعْدَادِ ٱلْأَخِيرَةِ مِنْ بُرْجِ ٱلْمُرَاقَبَةِ؟‏ إِذًا،‏ حَاوِلْ أَنْ تُجِيبَ عَنِ ٱلْأَسْئِلَةِ ٱلتَّالِيَةِ:‏

فِيمَ يُفَكِّرُ ٱلْوَالِدَانِ ٱلْمُهَاجِرَانِ بِخُصُوصِ ٱللُّغَةِ لِيُسَاعِدَا أَوْلَادَهُمَا رُوحِيًّا؟‏

يَتَعَلَّمُ ٱلْأَوْلَادُ ٱللُّغَةَ ٱلْمَحَلِّيَّةَ فِي ٱلْمَدْرَسَةِ وَمِنْ مُحِيطِهِمْ.‏ وَتَعَلُّمُ أَكْثَرَ مِنْ لُغَةٍ مُفِيدٌ لَهُمْ.‏ وَلٰكِنْ عِنْدَمَا يَخْتَارُ ٱلْوَالِدَانِ بَيْنَ جَمَاعَةٍ بِلُغَتِهِمِ ٱلْأُمِّ وَأُخْرَى بِٱللُّغَةِ ٱلْمَحَلِّيَّةِ،‏ يَهْتَمَّانِ أَوَّلًا وَأَخِيرًا بِخَيْرِ أَوْلَادِهِمَا ٱلرُّوحِيِّ.‏ فَيُفَكِّرَانِ أَيُّ جَمَاعَةٍ تُسَاعِدُهُمْ أَنْ يَفْهَمُوا ٱلْحَقَّ جَيِّدًا وَيَتَقَدَّمُوا رُوحِيًّا.‏ —‏ ب١٧/‏٥ ص ٩-‏١١‏.‏

إِلَامَ أَشَارَ يَسُوعُ حِينَ سَأَلَ بُطْرُسَ:‏ «أَتُحِبُّنِي أَكْثَرَ مِنْ هٰؤُلَاءِ»؟‏ (‏يو ٢١:‏١٥‏)‏

يَبْدُو أَنَّهُ أَشَارَ إِلَى ٱلسَّمَكِ أَوْ مِهْنَةِ ٱلصَّيْدِ.‏ فَبَعْدَ مَوْتِ يَسُوعَ،‏ عَادَ بُطْرُسُ إِلَى مِهْنَتِهِ ٱلْقَدِيمَةِ.‏ وَيُسَاعِدُنَا ٱلتَّأَمُّلُ فِي هٰذَا ٱلسُّؤَالِ أَنْ نَعْرِفَ مَا ٱلْأَحَبُّ إِلَى قَلْبِنَا.‏ —‏ ب١٧/‏٥ ص ٢٢-‏٢٣‏.‏

لِمَ طَلَبَ إِبْرَاهِيمُ مِنْ سَارَةَ أَنْ تَقُولَ إِنَّهَا أُخْتُهُ؟‏ (‏تك ١٢:‏١٠-‏١٣‏)‏

سَارَةُ هِيَ فِعْلًا أُخْتُ إِبْرَاهِيمَ مِنْ أَبِيهِ.‏ وَلَوْ قَالَتْ إِنَّهَا زَوْجَتُهُ،‏ لَكَانَ مُمْكِنًا أَنْ يُقْتَلَ إِبْرَاهِيمُ،‏ فَلَا يُنْجِبُ ٱلنَّسْلَ ٱلَّذِي وَعَدَهُ بِهِ ٱللّٰهُ.‏ —‏ ب-‏عم١٧/‏٣ ص ١٤-‏١٥‏.‏

أَيَّةُ تِقْنِيَّةٍ ٱسْتَعْمَلَهَا إِلْيَاس هُوتِّه لِيُسَاعِدَ مَنْ يَتَعَلَّمُونَ ٱلْعِبْرَانِيَّةَ؟‏

تُضَافُ عَادَةً إِلَى بِدَايَةِ أَوْ نِهَايَةِ ٱلْكَلِمَاتِ ٱلْعِبْرَانِيَّةِ أَجْزَاءٌ،‏ تُدْعَى بَادِئَاتٍ وَلَاحِقَاتٍ.‏ وَلِكَيْ يُسَاعِدَ هُوتِّه تَلَامِيذَهُ أَنْ يُمَيِّزُوا ٱلْجَذْرَ،‏ طَبَعَهُ بِحُرُوفٍ ثَخِينَةٍ غَامِقَةٍ.‏ أَمَّا ٱلْبَادِئَاتُ وَٱللَّاحِقَاتُ فَطَبَعَهَا بِحُرُوفٍ مُفَرَّغَةٍ.‏ وَ ٱلْكِتَابُ ٱلْمُقَدَّسُ —‏ تَرْجَمَةُ ٱلْعَالَمِ ٱلْجَدِيدِ،‏ بِشَوَاهِدَ (‏بِٱلْإِنْكِلِيزِيَّةِ)‏ يَسْتَعْمِلُ أُسْلُوبًا مُشَابِهًا فِي ٱلْحَوَاشِي.‏ —‏ ب-‏عم١٧/‏٤ ص ١١-‏١٢‏.‏

لِمَ لَا يَجِبُ أَنْ يَحْتَفِظَ ٱلْمَسِيحِيُّ بِسِلَاحٍ نَارِيٍّ لِلدِّفَاعِ عَنْ نَفْسِهِ؟‏

اَلْحَيَاةُ مُقَدَّسَةٌ فِي نَظَرِ ٱللّٰهِ.‏ وَلَمْ يَطْلُبْ يَسُوعُ أَنْ يَحْمِلَ تَلَامِيذُهُ سُيُوفًا لِيُدَافِعُوا بِهَا عَنْ أَنْفُسِهِمْ.‏ (‏لو ٢٢:‏٣٦،‏ ٣٨‏)‏ وَنَحْنُ نَطْبَعُ سُيُوفَنَا سِكَكًا،‏ وَنَعْتَبِرُ أَنَّ ٱلْحَيَاةَ أَهَمُّ بِكَثِيرٍ مِنَ ٱلْمُمْتَلَكَاتِ.‏ كَمَا نَحْتَرِمُ ضَمَائِرَ ٱلْآخَرِينَ،‏ وَنُرِيدُ أَنْ نَكُونَ مِثَالِيِّينَ.‏ (‏٢ كو ٤:‏٢‏)‏ —‏ ب١٧/‏٧ ص ٣١-‏٣٢‏.‏

لِمَ ٱلِٱخْتِلَافُ بَيْنَ رِوَايَتَيْ مَتَّى وَلُوقَا عَنْ طُفُولَةِ يَسُوعَ؟‏

يُرَكِّزُ مَتَّى عَلَى يُوسُفَ.‏ فَيَصِفُ كَيْفَ تَصَرَّفَ حِينَ عَلِمَ بِحَبَلِ مَرْيَمَ،‏ وَكَيْفَ ٱتَّبَعَ إِرْشَادَ ٱللّٰهِ بِٱلْهُرُوبِ مَعَ عَائِلَتِهِ إِلَى مِصْرَ وَٱلْعَوْدَةِ لَاحِقًا.‏ أَمَّا لُوقَا فَيُرَكِّزُ عَلَى مَرْيَمَ.‏ فَيَكْتُبُ عَنْ زِيَارَتِهَا لِأَلِيصَابَاتَ،‏ وَرَدَّةِ فِعْلِهَا حِينَ بَقِيَ ٱلصَّبِيُّ يَسُوعُ فِي ٱلْهَيْكَلِ.‏ —‏ ب١٧/‏٨ ص ٣٢‏.‏

أَيَّةُ صُعُوبَاتٍ صَمَدَتْ فِي وَجْهِهَا كَلِمَةُ ٱللّٰهِ؟‏

تَغَيَّرَ مَعَ ٱلْوَقْتِ مَعْنَى ٱلْكَثِيرِ مِنَ ٱلْكَلِمَاتِ وَٱلْعِبَارَاتِ ٱلْمُسْتَعْمَلَةِ فِي ٱلْكِتَابِ ٱلْمُقَدَّسِ.‏ وَتَغَيَّرَتِ ٱللُّغَةُ ٱلْمُشْتَرَكَةُ بَيْنَ ٱلنَّاسِ بِسَبَبِ ٱلتَّطَوُّرَاتِ ٱلسِّيَاسِيَّةِ.‏ وَشَهِدَ عَمَلُ ٱلتَّرْجَمَةِ إِلَى لُغَةِ ٱلْعَامَّةِ مُقَاوَمَةً شَدِيدَةً.‏ —‏ ب١٧/‏٩ ص ١٩-‏٢١‏.‏

هَلْ لَدَيْنَا مَلَاكٌ حَارِسٌ؟‏

كَلَّا.‏ وَحِينَ قَالَ يَسُوعُ إِنَّ لِتَلَامِيذِهِ مَلَائِكَةً يَرَوْنَ وَجْهَ ٱللّٰهِ،‏ لَمْ يَقْصِدْ أَنَّ لِكُلِّ فَرْدٍ مَلَاكًا يَحْرُسُهُ،‏ بَلْ أَنَّ ٱلْمَلَائِكَةَ يَهْتَمُّونَ ٱهْتِمَامًا عَمَلِيًّا بِكُلٍّ مِنْ تَلَامِيذِهِ.‏ (‏مت ١٨:‏١٠‏)‏ —‏ ب-‏عم١٧/‏٥ ص ٥‏.‏

مَا أَسْمَى أَنْوَاعِ ٱلْمَحَبَّةِ؟‏

إِنَّهُ ٱلْمَحَبَّةُ ٱلَّتِي تُوَجِّهُهَا ٱلْمَبَادِئُ ٱلسَّلِيمَةُ (‏أَغاپِه‏)‏.‏ صَحِيحٌ أَنَّ هٰذِهِ ٱلْمَحَبَّةَ تَشْمُلُ ٱلْعَاطِفَةَ أَحْيَانًا،‏ لٰكِنَّ مَا يُمَيِّزُهَا هُوَ ٱلْعَمَلُ مِنْ أَجْلِ ٱلْآخَرِينَ.‏ —‏ ب١٧/‏١٠ ص ٧‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة