مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١١/‏٨٩ ص ١-‏٤
  • ابقاء مصالح الملكوت اولا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ابقاء مصالح الملكوت اولا
  • خدمتنا للملكوت ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • حساب النفقة
  • لا تقلقوا
  • ارسموا الخطط الآن
  • هل مصالح الملكوت اولا في حياتكم؟‏
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٥
  • اطلبوا الملكوت اولا
    متحدين في عبادة الاله الحقيقي الوحيد
  • ‏‹داوموا اولا على طلب الملكوت›‏
    اعبدوا الاله الحق الوحيد
  • الى ايّ حدّ راسخ هو اتّكالك على اللّٰه؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٨٩
خد ١١/‏٨٩ ص ١-‏٤

ابقاء مصالح الملكوت اولا

١ ان اولئك الذين يطبقون مشورة يسوع ان يطلبوا اولا الملكوت يجدون انه يجب ان يضعوا الاولويات في حياتهم.‏ (‏متى ٦:‏٣٣‏)‏ ويجدون ايضا ان اتِّباع مشورة يسوع يجعل التغلب على العوائق ممكنا لهم.‏ والجدير بالمدح ان الكثير من الاخوة والاخوات الذين لديهم اعضاء عائلة غير مؤمنين يستمرون بأمانة في ابقاء مصالح الملكوت اولا.‏

٢ وكم اظهر يسوع على نحو مقنع انه كان يضع الملكوت اولا في حياته!‏ فعند المحاكمة امام بيلاطس بقي ثابتا.‏ (‏يوحنا ١٨:‏​٣٦،‏ ٣٧‏)‏ نعم،‏ حتى عندما كان معلَّقا ليموت على الخشبة استمر في التشديد على رجاء ملكوت اللّٰه،‏ قائلا لفاعل الشر:‏ «تكون معي في الفردوس.‏» —‏ لوقا ٢٣:‏٤٣‏.‏

حساب النفقة

٣ لماذا نظر يسوع الى الملكوت بصفته مهما جدا؟‏ لقد أُرسل من السماء ‹ليشهد للحق› ان ملكوت اللّٰه سيحكم بالبر ويجعل من الممكن ان تكون مشيئته على الارض كما في السماء.‏ ويا له من فرح عظيم آنذاك ان نشترك في انجاز مشيئة يهوه لتحويل الارض الى الفردوس الذي قُصد في الاصل!‏ نعم،‏ يا للبركات المخبَّأة للجنس البشري المؤمن في ظل حكم الملكوت!‏

٤ والاقتداء بيسوع كمؤيِّد لملكوت اللّٰه يتضمن حمل ‹خشبة الآلام› وكل ما يشمله ذلك.‏ و ‹حساب النفقة› يعني ان الشخص يجب ان يكون مستعدا ‹لترك› الممتلكات المادية اذا كانت تقف في طريق خدمته للّٰه.‏ (‏لوقا ١٤:‏٢٧‏،‏ ع‌ج؛‏ ٢٨‏،‏ ٣٣‏)‏ وفي الوقت نفسه،‏ شجع يسوع الجميع ان يكونوا أتباعه وأن يشتركوا في البشارة مع الآخرين.‏ فنيل الحياة الابدية في ظل حكم الملكوت يستحق أية نفقة كانت.‏ —‏ متى ١٣:‏​٤٤-‏٤٦‏.‏

لا تقلقوا

٥ ان مرور ١٩ قرنا لم يقلِّل الحاجة الى ابقاء مصالح الملكوت اولا في حياتنا.‏ ويكون جيدا ان نسأل انفسنا عما اذا كانت خدمة يهوه حقا ذات اهمية عظمى بالنسبة الينا.‏ شرح يسوع:‏ «لا يقدر احد ان يخدم سيّدين.‏ .‏ .‏ .‏ لا تقدرون ان تخدموا اللّٰه والمال.‏ .‏ .‏ .‏ لا (‏تقلقوا بشأن)‏ حياتكم بما تأكلون وبما تشربون.‏ ولا لاجسادكم بما تلبسون.‏» (‏متى ٦:‏​٢٤،‏ ٢٥‏)‏ فهل نحن قلقون بشأن حياتنا؟‏ أم هل لدينا ايمان كاف لنتبع مشورة يسوع بطلب الملكوت اولا،‏ واثقين بأن كل هذه الامور الاخرى ستزاد؟‏

٦ رفض بعض الاخوة اعمالا براتب اعلى لان برنامج العمل يتعارض مع النشاطات الثيوقراطية.‏ وآخرون كان عليهم ان يغيِّروا الاستخدام عندما كان هنالك تضارب مع مبادئ الكتاب المقدس.‏ وصنع بعض ارباب العمل تنازلات لتلائم شهود يهوه الذين برهنوا انهم عمال راغبون في العمل ويُعتمد عليهم.‏ (‏كولوسي ٣:‏​٢٣،‏ ٢٤‏)‏ وبالتأكيد،‏ تتقوَّى الجماعة بطريقة حسنة عندما يرسم الشيوخ،‏ الخدام المساعدون،‏ والفاتحون مثالا حسنا في طلب الملكوت اولا.‏

ارسموا الخطط الآن

٧ ان البعض منكم ايها الاحداث سيكونون قريبا خارج المدرسة.‏ فهل تصنعون الخطط الآن لمهنة ثيوقراطية؟‏ وهل تعتزمون العمل كامل الوقت لمدة قصيرة قبل الشروع في خدمة الفتح؟‏ انه جدير بالمدح ان تفكروا في الاشتراك في عمل الفتح في المستقبل.‏ ولكن،‏ إذا كان الملكوت حقا اولا في حياتكم وكانت ظروفكم تسمح،‏ لِمَ لا تضعون خدمة الفتح اولا؟‏ فعندما يأخذ العمل الدنيوي الاولوية هنالك خطر ان يصير قلبكم مثقلا بالقلق الذي يعيق خدمة الفتح.‏ —‏ متى ٦:‏٢٧،‏ ٣٤؛‏ لوقا ٢١:‏٣٤‏.‏

٨ يتطلب هذا العالم الكثير من اولئك الذين يرغبون في ان يكونوا عبيدا له.‏ فاذا جعلنا حياتنا بسيطة،‏ وكنا على يقين من الامور الاكثر اهمية.‏ يمكننا ان نختبر البركات من طلب الملكوت اولا.‏ وعوضا عن الاستسلام لمغريات العالم،‏ كم يكون من الافضل ان نثق بيهوه،‏ الذي يعرف حاجاتنا وقد وعد بتزويدها!‏ وبإبقاء مصالح الملكوت اولا يكون لحياتنا قصد حقيقي،‏ متقوِّين بأمل البركات المستقبلية التي لا نهاية لها.‏ —‏ متى ٦:‏٣٢؛‏ ١ تيموثاوس ٦:‏​١٧-‏١٩‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة