مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٧/‏٩٥ ص ٧
  • كونوا بنَّائين

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كونوا بنَّائين
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٥
  • مواد مشابهة
  • المحادثات الروحية تبني
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
  • بنّاء وإيجابي
    استفيدوا من التعليم المزوَّد في مدرسة الخدمة الثيوقراطية
  • لنبنِ بعضنا بعضا في الخدمة
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
  • كيف يمكن ان نزوِّد ايماننا بالفضيلة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٥
خد ٧/‏٩٥ ص ٧

كونوا بنَّائين

١ بما اننا نحيا في «ازمنة حرجة صعبة المعالجة،‏» نحتاج جميعا الى التشجيع.‏ (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١‏،‏ ع‌ج‏)‏ وإذ ادرك بولس هذه الحاجة في زمنه ادراكا تاما،‏ كان تواقا الى استخدام معاشرته لاخوته كفرص ‹لتبادل التشجيع.‏› وحث اخوته ان ‹يعكفوا على ما هو للبنيان بعضهم لبعض.‏› (‏رومية ١:‏​١١،‏ ١٢‏،‏ ع‌ج‏؛‏ ١٤:‏١٩‏)‏ نجحت هذه الجهود في ‹تشديد انفس التلاميذ و(‏تشجيعهم)‏ ان يثبتوا في الايمان.‏› (‏اعمال ١٤:‏٢٢‏)‏ ونحن نحتاج الى حد بعيد اليوم الى هذا النوع من التشجيع.‏

٢ يمكننا ان نكون بنَّائين للآخرين بما نقوله.‏ وعندما تُستعمل كلماتنا بشكل ملائم،‏ يمكن ان تكون مثل «تفاح من ذهب في مصوغ من فضة.‏» (‏امثال ٢٥:‏١١‏)‏ وبالمساهمة في الاجتماعات،‏ ‹نشجع بعضنا بعضا.‏› (‏عبرانيين ١٠:‏٢٥‏،‏ ع‌ج‏)‏ ولساننا يمكن استعماله بشكل ايجابي عندما نشترك في الاختبارات،‏ نقدِّم المدح،‏ او نناقش المسائل الروحية.‏ ان مثل هذا الاستعمال السليم للِّسان يكون ‹صالحا للبنيان معطيا نعمة للسامعين.‏› —‏ افسس ٤:‏٢٩‏.‏

٣ تحدثوا عن الامور البناءة:‏ في فيلبي ٤:‏٨ زود بولس خطوطا ارشادية مساعدة في حديثنا.‏ قال انه يحسن بنا ان نفتكر في كل ما هو حق،‏ جليل،‏ عادل،‏ طاهر،‏ مسر،‏ صيته حسن،‏ فضيلة،‏ ومدح.‏ ويمكننا دوما ان نكون على يقين من ان ما نقوله سيكون الحق ويفيد الآخرين اذا كان مؤسسا على كلمة اللّٰه.‏ (‏يوحنا ١٧:‏١٧‏)‏ ان انتذارنا المسيحي،‏ ما نتعلمه في اجتماعات الجماعة،‏ طريقة انجازنا خدمتنا كاملا،‏ وغيرها من المسائل هي امور جليلة.‏ ومن المؤكد ان المحادثات الايجابية عن مقاييس ومبادئ كلمة اللّٰه ستساعدنا ان نصير ‹حكماء للخلاص.‏› (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١٥‏)‏ يمكننا ان نعبِّر عن تقديرنا للسلوك الطاهر الذي يمارسه من هم في هيئة يهوه النقية.‏ ويمكننا ان نثني على اعمال اللطف الحبية التي يقوم بها اخوتنا.‏ (‏يوحنا ١٣:‏​٣٤،‏ ٣٥‏)‏ والامور التي صيتها حسن تشمل الصفات المسيحية السليمة للايمان،‏ الفرح،‏ السلام،‏ وطول الاناة التي نلاحظها في اخوتنا.‏ والمحادثة عن امور هي فضيلة ومدح كهذه تكون ‹خيرا لبنيان› الآخرين.‏ —‏ رومية ١٥:‏٢‏.‏

٤ كل يوم تواجهنا هموم العالم المثبِّطة.‏ وكم هو منعش ان نضع هذه جانبا ونشترك في معاشرة حبية لإخوتنا!‏ والوقت الثمين الذي يمكن ان نقضيه معا هو كنز يجب ان نعزه.‏ وإذا كنا دائما مشجِّعين وبنَّائين،‏ سيقول الآخرون عنا بحق:‏ «انعَشوا روحي.‏» —‏ ١ كورنثوس ١٦:‏١٨‏،‏ ترجمة تفسيرية.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة