مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٨/‏٩٥ ص ١
  • ايّ نوع من الاشخاص يجب ان تكونوا؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ايّ نوع من الاشخاص يجب ان تكونوا؟‏
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٥
  • مواد مشابهة
  • هل نعرب عن «موقف الانتظار»؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
  • اتَّبِعوا مثال يسوع للتعبد التقوي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • ‏«اي اناس يجب ان تكونوا!‏»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
  • لنزوِّد احتمالنا بالتعبد للّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٥
خد ٨/‏٩٥ ص ١

ايّ نوع من الاشخاص يجب ان تكونوا؟‏

١ وقت الحساب يقترب من كل الجنس البشري.‏ والكتاب المقدس يدعوه «يوم يهوه.‏» انه الوقت الذي ستُنفَّذ فيه الدينونة الالهية في الاشرار؛‏ وهو ايضا وقت انقاذ للأبرار.‏ وكل الاشخاص الاحياء آنذاك سيُدعَون لتقديم حساب عن الطريقة التي عاشوا بها حياتهم.‏ وإذ كان بطرس يفكر في ذلك،‏ طرح سؤالا فاحصا:‏ «ايّ نوع من الاشخاص يجب ان تكونوا؟‏» انه يشدِّد على اهمية ‹اعمال السلوك المقدسة وأفعال التعبد التقوي وإبقاء يوم يهوه قريبا في الذهن،‏› وكذلك على الحاجة ان نكون «بلا دنس ولا عيب في سلام.‏» —‏ ٢ بطرس ٣:‏​١١-‏١٤‏،‏ ع‌ج‏.‏

٢ اعمال السلوك المقدسة وأفعال التعبد التقوي:‏ يشمل السلوك المقدس الاعمال المثالية التي تُظهِر الاحترام لمبادئ الكتاب المقدس.‏ (‏تيطس ٢:‏​٧،‏ ٨‏)‏ فالمسيحي يجب ان يتجنب السلوك العالمي الذي تدفعه الشهوات الجسدية الانانية.‏ —‏ رومية ١٣:‏​١١،‏ ١٤‏.‏

٣ يجري وصف «التعبد التقوي» بأنه «تعلق شخصي باللّٰه ينبع من القلب ويحركه التقدير العميق لصفاته الجذابة.‏» وغيرتنا في الخدمة طريقة بارزة لإظهار هذه الصفة.‏ ودافعنا في الكرازة يتعدى حدود الشعور بالواجب؛‏ فهو ينبع من المحبة الراسخة ليهوه.‏ (‏مرقس ١٢:‏​٢٩،‏ ٣٠‏)‏ وإذ تدفعنا مثل هذه المحبة،‏ نعتبر خدمتنا تعبيرا ذا معنى عن تعبدنا التقوي.‏ وبما ان تعبدنا يجب ان يكون ثابتا،‏ فإن اشتراكنا في عمل الكرازة يجب ان يكون قانونيا.‏ ويجب ان يكون جزءا مكمِّلا لبرنامج نشاطنا الاسبوعي.‏ —‏ عبرانيين ١٣:‏١٥‏.‏

٤ وإبقاء يوم يهوه «قريبا في الذهن» يعني ابقاءه في المقام الاول في افكارنا اليومية،‏ دون وضعه في مرتبة عدم الاهمية.‏ ويعني ذلك ابقاء مصالح الملكوت اولا في حياتنا.‏ —‏ متى ٦:‏٣٣‏.‏

٥ بلا دنس ولا عيب في سلام:‏ كجزء من الجمع الكثير،‏ قد ‹غسلنا ثيابنا وبيضنا ثيابنا في دم الخروف.‏› (‏رؤيا ٧:‏١٤‏)‏ وكوننا «بلا دنس» يعني اذًا اننا يجب ان نحترز باستمرار من ان تتلطخ حياتنا الطاهرة والمنتذرة بالنجاسات من العالم.‏ ونحفظ انفسنا ‹بلا عيب› برفضنا السماح للمساعي غير التقوية والمادية بأن تشوِّه شخصيتنا المسيحية.‏ (‏يعقوب ١:‏٢٧؛‏ ١ يوحنا ٢:‏​١٥-‏١٧‏)‏ ونبرهن اننا نعيش «في سلام» بإعرابنا عن «سلام اللّٰه» في كل تعاملاتنا مع الآخرين.‏ —‏ فيلبي ٤:‏٧؛‏ رومية ١٢:‏١٨؛‏ ١٤:‏١٩‏.‏

٦ اذا نجحنا في الاحتراز من الفساد العالمي،‏ فلن نكون ابدا ‹متشبهين بنظام الاشياء هذا،‏› الذي يدينه يهوه.‏ وبالاحرى،‏ ستساعد اعمالنا الجيدة الآخرين على التمييز «بين مَن يعبد اللّٰه ومَن لا يعبده.‏» —‏ رومية ١٢:‏٢‏،‏ ع‌ج‏؛‏ ملاخي ٣:‏١٨‏.‏

٧ معظمنا سيحضر محفل «المسبِّحون الفرحون» الكوري،‏ ولا شك ان الطعام الروحي المنعش سيزيد من رغبتنا في الاعراب عن تعبدنا التقوي.‏ وكثيرون من الجدد لديهم هذه الرغبة.‏ ويمكننا ان نكون بركة بمساعدتهم على المساهمة في خدمة الحقل خلال آب.‏

٨ اسم يهوه يتعظَّم،‏ الجماعة تتقوى،‏ والآخرون يستفيدون عندما نحافظ بضمير حي على ‹الاعمال الحسنة.‏› (‏١ بطرس ٢:‏١٢‏)‏ فلنكن دائما هذا النوع من الاشخاص.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة