مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٤/‏٩٨ ص ١
  • خدمتنا —‏ تعبير عن المحبة الحقيقية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • خدمتنا —‏ تعبير عن المحبة الحقيقية
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٨
  • مواد مشابهة
  • المحبة الحقيقية مكافِئة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • كيف تنجحون في خدمة الفتح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • ما تعنيه محبة قريبنا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • كونوا مبنيين بالمحبة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٨
خد ٤/‏٩٨ ص ١

خدمتنا —‏ تعبير عن المحبة الحقيقية

١ بواسطة خدمتنا نظهر طاعتنا لأعظم وصيتين.‏ (‏متى ٢٢:‏​٣٧-‏٣٩‏)‏ محبتنا ليهوه تدفعنا ان نتكلم بإيجابية عنه.‏ ومحبتنا لقريبنا تدفعنا الى تشجيعه على طلب معرفة مشيئة اللّٰه ومقاصده،‏ حتى يتمكن مثلنا من محبة يهوه ووضع نفسه في الطريق لنيل جائزة الحياة الابدية.‏ اذًا،‏ بواسطة خدمتنا،‏ نكرم اسم يهوه ونخبر قريبنا برجاء الملكوت الذي لا يُقدَّر بثمن.‏ نعم،‏ خدمتنا هي تعبير عن المحبة الحقيقية للّٰه والانسان.‏

٢ تحملنا محبتنا على التكلم مع الناس من كل الانواع،‏ وفي كل الامكنة.‏ (‏١ كورنثوس ٩:‏​٢١-‏٢٣‏)‏ للايضاح:‏ على متن احدى الطائرات،‏ جلس شيخ مسيحي الى جانب كاهن كاثوليكي روماني.‏ فجعل الشيخ الكاهنَ يتكلم بحرية بطرح بعض الاسئلة اللبقة ثم حوَّل المناقشة وتكلم عن الملكوت.‏ وعندما حان وقت النزول من الطائرة،‏ كان الكاهن قد قَبِل اثنين من كتبنا.‏ فيا لها من نتيجة حسنة لتعبير الشيخ عن المحبة الحقيقية لقريبه!‏

٣ المحبة الحقيقية تدفعنا الى الكرازة:‏ من المؤكد ان الذين ينخرطون في عمل الفتح الاضافي والفتح كامل الوقت يعبِّرون عن المحبة الحقيقية للّٰه والقريب.‏ فالفاتحون يضحّون دائما بوقتهم وطاقتهم من اجل مساعدة الآخرين روحيا.‏ فما الذي يدفعهم الى ذلك؟‏ قالت احدى الفاتحات:‏ «اعلم ان المحبة هي من ثمار روح اللّٰه.‏ فلولاها لَما كنت في الحق مطلقا،‏ هذا ان لم اذكر النجاح كفاتحة.‏ والمحبة تجعلني اهتم بالناس،‏ ادرك حاجاتهم،‏ وأنا اعلم ان الناس يتجاوبون مع المحبة».‏ اظهر يسوع محبة كهذه للناس.‏ وذات مرة فيما كان هو وتلاميذه المتعبون ذاهبين الى مكان ‹ليستريحوا قليلا›،‏ سبقتهم الجموع الى هناك.‏ فماذا فعل يسوع؟‏ اذ «تحنَّن عليهم»،‏ وضع حاجاته الشخصية جانبا لكي «يعلّمهم كثيرا».‏ —‏ مرقس ٦:‏​٣٠-‏٣٤‏.‏

٤ حتى اذا رفض الناس البشارة التي نقدمها،‏ فنحن نشعر بفرح داخلي،‏ عالمين اننا بدافع المحبة،‏ فعلنا كل ما في وسعنا لمساعدتهم على نيل الخلاص.‏ وعندما يديننا المسيح جميعا في النهاية،‏ سنكون سعداء جدا لأننا اظهرنا المحبة الحقيقية ‹بإتمام خدمتنا›.‏ —‏ ٢ تيموثاوس ٤:‏٥‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة