مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٥/‏٠٢ ص ٤
  • أشبعوا حاجتكم الروحية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • أشبعوا حاجتكم الروحية
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
  • مواد مشابهة
  • ‏‹اسمعوا وازدادوا علما›‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠١
  • اسمع وتعلَّم
    خدمتنا للملكوت ٢٠١٣
  • محفل «حَمَلة النور» الكوري للسنة ١٩٩٢
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٢
  • مناسبة تمنحنا الغذاء الروحي والفرح
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٨
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
خد ٥/‏٠٢ ص ٤

أشبعوا حاجتكم الروحية

١ يمنحنا المحفل الكوري القادم «المنادون بالملكوت الغيورون» فرصة رائعة لإشباع حاجتنا الروحية.‏ فكالوجبة الجسدية الصحية،‏ سيغذينا البرنامج روحيا «بكلمات الايمان».‏ (‏١ تيموثاوس ٤:‏٦‏)‏ وسيمكّننا من الاقتراب اكثر الى يهوه.‏ كما يمكن توقع نيل المشورة والتشجيع اللازمين لمواجهة المحن في حياتنا.‏ يؤكد لنا يهوه:‏ «اعلِّمك وأرشدك الطريق التي تسلكها.‏ انصحكَ.‏ عيني عليك».‏ (‏مزمور ٣٢:‏٨‏)‏ فكم نحن مباركون بحيازتنا ارشاده الحبي في حياتنا!‏ تأملوا في بعض الخطوات العملية التي يمكن اتخاذها للاستفادة الى اقصى حد من برنامج المحفل.‏

٢ يلزم ان نعدّ قلبنا:‏ كلٌّ منا لديه مسؤولية حفظ قلبه المجازي.‏ (‏امثال ٤:‏٢٣‏)‏ وهذا يتطلب ان نؤدب ذاتنا ونكون صادقين مع انفسنا.‏ المحفل هو وقت لفحص علاقتنا بيهوه،‏ وقت ‹للاطّلاع على الشريعة الكاملة،‏ شريعة الحرية›.‏ ولإعداد قلبنا بغية ‹قبول غرس الكلمة›،‏ ينبغي ان نتوسل الى يهوه ان يختبرنا وينظر إن كان في ‹مسلكنا اعوجاج› يتطلب التقويم،‏ ويهدينا في ‹طريقه على الدوام›.‏ —‏ يعقوب ١:‏​٢١،‏ ٢٥؛‏ مزمور ١٣٩:‏٢٣،‏ ٢٤‏،‏ الترجمة العربية الجديدة‏.‏

٣ أصغوا وتأملوا:‏ مدح يسوع مريم على استماعها بانتباه شديد لكلماته،‏ قائلا:‏ «مريم اختارت النصيب الصالح،‏ ولن يُنزَع منها».‏ (‏لوقا ١٠:‏​٣٩،‏ ٤٢‏)‏ وإذا كنا نملك الميل العقلي نفسه،‏ فلن نسمح للمسائل التافهة بأن تلهينا،‏ بل نجلس وننتبه للبرنامج كله.‏ كما نتجنب التكلم او التمشي عندما لا يكون ذلك ضروريا،‏ ونمتنع عن تلهية الآخرين بالهواتف الخلوية،‏ اجهزة النداء،‏ آلات التصوير،‏ وكاميرات الڤيديو.‏

٤ وفيما نصغي الى الخطابات،‏ من المفيد ان ندوِّن ملاحظات وجيزة تساعدنا على تحليل الموضوع الذي يناقش.‏ ينبغي ان نربط ما نسمعه بما نعرفه قبلا.‏ فهذا سيساعدنا على فهم المواد وتذكّرها.‏ وعندما نراجع ملاحظاتنا،‏ يلزم ان يكون هدفنا تطبيق المواد.‏ يمكن ان يسأل كلٌّ منا نفسه:‏ ‹كيف يؤثر ذلك في علاقتي بيهوه؟‏ اية تعديلات يلزم ان اصنعها في حياتي؟‏ كيف يمكن ان اطبق هذه المعلومات عند تعاملي مع الآخرين؟‏ كيف يمكن ان استخدمها في الخدمة؟‏›.‏ ومن المساعد ايضا ان نناقش مع الآخرين الافكار التي تمتعنا بها بشكل خاص.‏ ان فعلنا هذه الامور يُعيننا على ابقاء اقوال يهوه ‹في وسط قلبنا›.‏ —‏ امثال ٤:‏​٢٠،‏ ٢١‏.‏

٥ لنطبّق ما نتعلمه:‏ بعد حضور محفل كوري،‏ قال احد الشهود:‏ «كان الاثر الذي تركه برنامج المحفل ذا طابع شخصي،‏ اذ دفع المرء ان يفحص ما في قلبه وفي قلب افراد عائلته،‏ وأن يمنح بعد ذلك المساعدة الحبية اللازمة من الاسفار المقدسة.‏ لقد جعلني أعي اكثر التزامي بتقديم مساعدة اكبر للجماعة».‏ من المرجح ان كثيرين منا يشعرون بالامر نفسه.‏ ولكن لا يكفي الشعور بأننا تشجَّعنا وانتعشنا.‏ قال يسوع:‏ «اذا عرفتم هذا،‏ فسعداء أنتم إن عملتم به».‏ (‏يوحنا ١٣:‏١٧‏)‏ فيجب ان نجتهد لتطبيق النقاط التي تختص بنا شخصيا.‏ (‏فيلبي ٤:‏٩‏)‏ هذا هو المفتاح لإشباع حاجتنا الروحية.‏

‏[الاطار في الصفحة ٤]‏

تأملوا في المواد التي تسمعونها:‏

◼ كيف تؤثر في علاقتي بيهوه؟‏

◼ كيف تؤثر في تعاملي مع الآخرين؟‏

◼ كيف يمكنني ان اطبقها في حياتي وخدمتي؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة