مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٧/‏٠٧ ص ٤
  • لماذا نزور الناس مرارا وتكرارا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لماذا نزور الناس مرارا وتكرارا
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٧
  • مواد مشابهة
  • ‏«لقد غطّينا مقاطعتنا مرارا وتكرارا!‏»‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠١
  • لا تفشلوا في عمل الخير
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
  • لماذا ينبغي ان نستمر في الكرازة؟‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٢
  • لماذا نستمر في العودة؟‏
    خدمتنا للملكوت ١٩٩٧
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٧
خد ٧/‏٠٧ ص ٤

لماذا نزور الناس مرارا وتكرارا

١ اي سؤال ينشأ حول عملنا الكرازي؟‏

١ في اماكن كثيرة،‏ نغطي مقاطعتنا مرات عديدة.‏ ونستمر في زيارة البيوت نفسها مرارا وتكرارا،‏ رغم ان اصحاب البيوت ربما قالوا لنا انهم ليسوا مهتمين.‏ فلماذا نستمر في زيارة الذين لم يتجاوبوا في السابق مع رسالتنا؟‏

٢ ما هو السبب الرئيسي لمثابرتنا على الخدمة؟‏

٢ المحبة ليهوه والناس:‏ ان السبب الرئيسي لمثابرتنا على الخدمة هو محبتنا ليهوه.‏ فقلوبنا هي التي تحثنا على الاستمرار في اخبار الآخرين عن الهنا العظيم.‏ (‏لوقا ٦:‏٤٥‏)‏ ومحبتنا ليهوه تدفعنا الى اطاعة وصاياه ومساعدة الآخرين ان يحذوا حذونا.‏ (‏امثال ٢٧:‏١١؛‏ ١ يوحنا ٥:‏٣‏)‏ واحتمالنا بأمانة في هذا العمل لا يعتمد على تجاوب الناس.‏ فحتى عندما اضطُهد المسيحيون في القرن الاول،‏ «كانوا لا ينفكّون» يكرزون بالبشارة.‏ (‏اعمال ٥:‏٤٢‏)‏ فبدلا من ان نتثبط عندما يرفض الناس الاصغاء الى رسالتنا،‏ نبقى ثابتين ونعرب عن عمق محبتنا وتعبدنا ليهوه.‏

٣ كيف تساعدنا المحبة للناس ان نستمر في عمل الكرازة؟‏

٣ نحن نثابر ايضا على الخدمة لأننا نحب قريبنا.‏ (‏لوقا ١٠:‏٢٧‏)‏ فيهوه لا يريد ان يَهلك احد.‏ (‏٢ بطرس ٣:‏٩‏)‏ حتى في المقاطعة المخدومة تكرارا،‏ لا نزال نجد اشخاصا يريدون ان يخدموا يهوه.‏ مثلا في غوادلوب،‏ حيث هنالك شاهد واحد لكل ٥٦ شخصا،‏ اعتمد السنة الماضية ٢١٤ شخصا.‏ وقد حضر الذِّكرى هناك نحو ٠٠٠‏,٢٠ شخص،‏ اي واحد من كل ٢٢ شخصا تقريبا!‏

٤ كيف تتغير المقاطعات؟‏

٤ التغييرات في المقاطعة:‏ تتغير تركيبة مقاطعتنا باستمرار.‏ ففي المرة التالية التي نزور فيها بيتا لم نلقَ فيه تجاوبا،‏ قد يفتح لنا الباب فرد آخر من العائلة —‏ ربما شخص لم يسمع رسالتنا من قبل —‏ ويصغي الينا.‏ او قد نجد سكانا جددا مهتمين.‏ والاولاد الذين لم يقبل والدوهم الحق يكبرون ويسكنون وحدهم.‏ وقد يرغب هؤلاء في سماع رسالة الملكوت حين نقرع بابهم.‏

٥ ماذا قد يجعل الناس اكثر تقبُّلا للبشارة؟‏

٥ الناس ايضا يتغيرون.‏ فالرسول بولس كان في ما مضى «مجدِّفا ومضطهِدا ووقحا».‏ (‏١ تيموثاوس ١:‏١٣‏)‏ وعلى نحو مماثل،‏ كثيرون من خدام يهوه اليوم كانوا سابقا غير مهتمين بالحق،‏ حتى ان البعض كانوا مقاومين للبشارة.‏ ومع تغيُّر احوال العالم،‏ قد يميل بعض المقاومين او الذين كانوا لامبالين الى الاستماع لرسالتنا.‏ ويمكن ان يتجاوب آخرون مع الحق بعد ان عانوا مأساة شخصية،‏ مثل موت احد افراد العائلة،‏ خسارة العمل،‏ او مواجهة مشكلة مادية او صحية.‏

٦ لماذا يجب ان نستمر في الكرازة بغيرة؟‏

٦ فيما يتجه نظام الاشياء هذا الى نهايته،‏ يجري عمل الكرازة والتعليم بسرعة كبيرة.‏ (‏اشعيا ٦٠:‏٢٢‏)‏ لذلك نستمر في الكرازة بغيرة ونجاهد للمحافظة على موقف ايجابي.‏ فربما يصغي الينا الشخص التالي الذي نتكلم معه.‏ فكل ما يلزم هو ان نداوم على التكلم،‏ لأنه ‹بفعلنا هذا نخلِّص انفسنا والذين يسمعوننا ايضا›.‏ —‏ ١ تيموثاوس ٤:‏١٦‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة