مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١١/‏١٢ ص ١
  • كيف ترى الخير من كدِّك؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كيف ترى الخير من كدِّك؟‏
  • خدمتنا للملكوت ٢٠١٢
  • مواد مشابهة
  • يهوه يحب الذين «يثمرون بالاحتمال»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٨
  • ‏«داوموا على حمل ثمر كثير»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
  • ‏‹اللّٰه هو الذي ينمي›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٨
  • لا تستسلم!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢١
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠١٢
خد ١١/‏١٢ ص ١

كيف ترى الخير من كدِّك؟‏

١ ماذا يمكن ان يُخمد غيرتنا في الخدمة؟‏

١ يرغب الانسان بالفطرة ان ‹يرى الخير من كدِّه›.‏ (‏جا ٢:‏٢٤‏)‏ ولكن حين لا نرى نتائج جيدة من خدمتنا،‏ قد يسلبنا التثبط فرحنا ويُخمد غيرتنا.‏ فكيف نحافظ على نظرة ايجابية؟‏

٢ لماذا يجب ان تكون توقعاتنا منطقية حيال ردود فعل الناس من خدمتنا؟‏

٢ لتكن توقعاتك منطقية:‏ لا يغب عن بالك ان خدمة يسوع كانت ناجحة،‏ رغم ان قليلين فقط تجاوبوا معها.‏ (‏يو ١٧:‏٤‏)‏ وفي مثله عن الزارع،‏ انبأ ان معظم الناس لن يتقبلوا رسالة الملكوت المشبَّهة بالبذار.‏ (‏مت ١٣:‏​٣-‏٨،‏ ١٨-‏٢٢‏)‏ مع ذلك،‏ يمكننا ان ننجز الكثير اذا بذلنا جهودا دؤوبة.‏

٣ كيف ‹نثمر› رغم التجاوب القليل مع كرازتنا؟‏

٣ كيف تثمر خدمتنا:‏ ذكر يسوع ان الشخص الذي يقبل رسالة الملكوت سيأتي ‹بثمر›.‏ (‏مت ١٣:‏٢٣‏)‏ فماذا قصد؟‏ ان الثمر الذي تنتجه سنبلة القمح بعد ان تنضج لا يكون سنابل قمح صغيرة،‏ بل بذارا جديدا.‏ وهكذا،‏ فإن الثمر الذي ننتجه كمسيحيين ليس بالضرورة تلاميذ جددا بل المزيد والمزيد من البذار،‏ وذلك من خلال مداومتنا على الكرازة ببشارة الملكوت.‏ وحمل هذا الثمر ينتج ‹خيرا› كثيرا نستمد منه الفرح والاكتفاء بغض النظر عن رد فعل الناس.‏ فنحن نساهم في تقديس اسم يهوه.‏ (‏اش ٤٣:‏​١٠-‏١٢؛‏ مت ٦:‏٩‏)‏ وننعم بامتياز العمل معه.‏ (‏١ كو ٣:‏٩‏)‏ و‹ثمر الشفاه› هذا يفرِّح قلبه.‏ —‏ عب ١٣:‏​١٥،‏ ١٦‏.‏

٤ اية نتائج قد تحققها خدمتنا دون ان نعرف؟‏

٤ اضافة الى ذلك،‏ قد تسفر جهودنا الدؤوبة عن نتائج لا نلحظها في الوقت الحاضر.‏ ففي ايام يسوع،‏ يُحتمل ان بعض الذين سمعوا رسالته لم يصبحوا من تلاميذه الا بعدما انهى خدمته الارضية.‏ بشكل مماثل،‏ قد تنمو بذار الملكوت التي نزرعها في قلب الشخص في وقت لاحق،‏ فيصبح شاهدا ليهوه دون ان نعرف.‏ فعلا،‏ ان خدمتنا تحقق خيرا جزيلا.‏ فلنبرهن اننا تلاميذ ليسوع بالمداومة «على حمل ثمر كثير».‏ —‏ يو ١٥:‏٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة