مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٧/‏١٣ ص ١
  • اتخذ الانبياء نموذجا لك:‏ يوئيل

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اتخذ الانبياء نموذجا لك:‏ يوئيل
  • خدمتنا للملكوت ٢٠١٣
  • مواد مشابهة
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٢٩:‏ يوئيل
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • المحن وطّدت ثقتنا بيهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
  • هجوم من الشمال
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٠
  • مَن ‹سينجون›؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠١٣
خد ٧/‏١٣ ص ١

اتخذ الانبياء نموذجا لك:‏ يوئيل

١ كيف نقتدي بتواضع يوئيل في كرازتنا؟‏

١ مَن كان النبي يوئيل؟‏ لا يخبرنا عن نفسه سوى انه ‹ابن فثوئيل›.‏ (‏يوء ١:‏١‏)‏ فهذا النبي المتواضع سلّط الضوء على رسالة يهوه لا على دوره هو.‏ وبشكل مماثل،‏ نحن نوجه الانتباه في كرازتنا الى يهوه والكتاب المقدس بدل ان نجلب المدح والتقدير لأنفسنا.‏ (‏١ كو ٩:‏١٦؛‏ ٢ كو ٣:‏٥‏)‏ كما اننا نستمد القوة من الرسالة التي نعلنها.‏ فأية اوجه من نبوة يوئيل تملأنا اليوم غيرة ورجاء؟‏

٢ إلامَ يدفعنا دنو يوم يهوه؟‏

٢ ‏«يوم يهوه قريب» (‏يوء ١:‏١٥‏)‏:‏ صحيح ان هذه الكلمات كُتبت منذ قرون عديدة،‏ الا اننا نعيش اليوم في وقت اتمامها الاخير.‏ فأحوال العالم المتردية واللامبالاة والاستهزاء في مقاطعتنا هي ادلة واضحة تؤكد اننا نعيش في الايام الاخيرة لهذا النظام الشرير.‏ (‏٢ تي ٣:‏​١-‏٥؛‏ ٢ بط ٣:‏​٣،‏ ٤‏)‏ وحين نفكر في دنو النهاية،‏ نندفع الى اعطاء خدمة يهوه الاولوية في حياتنا.‏ —‏ ٢ بط ٣:‏​١١،‏ ١٢‏.‏

٣ لماذا من المهم ان نكرز بالبشارة مع اقتراب الضيق العظيم؟‏

٣ ‏«يهوه يكون ملجأ لشعبه» (‏يوء ٣:‏١٦‏)‏:‏ ان الزلزلة الموصوفة في هذا العدد ستحدث عندما ينفِّذ يهوه الدينونة خلال الضيق العظيم.‏ وكم نتعزى حين نعرف انه سيخلص آنذاك خدامه الاولياء!‏ (‏رؤ ٧:‏​٩،‏ ١٤‏)‏ وفيما ننهمك في عمل الكرازة ونلمس دعمه وتقويته لنا،‏ يزداد ايماننا وقدرتنا على الاحتمال.‏ وهاتان الصفتان ستساعداننا كثيرا خلال الضيق العظيم المقبل.‏

٤ لمَ يمكننا ان نبتهج ونواجه المستقبل بثقة؟‏

٤ رغم ان البعض يعتبرون رسالة يوئيل نذير شر،‏ فهي تمنح شعب اللّٰه رجاء مجيدا بالخلاص.‏ (‏يوء ٢:‏٣٢‏)‏ فلنواجه اذًا المستقبل بثقة ولنعلن بشارة ملكوت اللّٰه بغيرة فيما نبقي في بالنا كلمات يوئيل ٢:‏٢٣‏:‏ «ابتهجوا وافرحوا بيهوه الهكم».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة