مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • موأ المقالة ١٠٣
  • هل نحن على أبواب حرب عالمية؟‏ ماذا يقول الكتاب المقدس؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل نحن على أبواب حرب عالمية؟‏ ماذا يقول الكتاب المقدس؟‏
  • مواضيع أخرى
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الكتاب المقدس أنبأ عن الأحداث الحالية
  • حرب على الأبواب
  • متى سيتوقف القتال؟‏ ماذا يقول الكتاب المقدس؟‏
    مواضيع أخرى
  • الحروب تكلِّف أكثر من تريليونَي دولار:‏ ما هو الثمن الحقيقي؟‏
    مواضيع أخرى
  • حرب أوكرانيا تدخل سنتها الثانية:‏ هل هناك أمل حسب الكتاب المقدس؟‏
    مواضيع أخرى
  • رأي الكتاب المقدس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠١٧
المزيد
مواضيع أخرى
موأ المقالة ١٠٣
خيال دبابة وطائرة مسيَّرة أثناء غروب الشمس

Anton Petrus/Moment via Getty Images

ابقوا ساهرين!‏

هل نحن على أبواب حرب عالمية؟‏ ماذا يقول الكتاب المقدس؟‏

خلال الـ‍ ٣٠ سنة الماضية،‏ شعر كثيرون أن النظام في العالم مستقر،‏ وحتى آخذ في التحسُّن.‏ لكن الأحداث الأخيرة تُضعف هذا الرأي.‏

  • «تبادُل إطلاق نار بين إسرائيل وحزب اللّٰه على الحدود اللبنانية وسط قلق من اتساع نطاق حرب غزة».‏ —‏ رويترز،‏ ٦ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٢٤.‏

  • «تُشكِّل إيران،‏ بهجماتها بالوكالة من أماكن مختلفة وبرنامجها النووي الذي أُعيد إحياؤه فجأة،‏ تحديًا جديدًا للغرب،‏ وهذه المرة مع روسيا والصين إلى جانبها».‏ —‏ ذا نيويورك تايمز،‏ ٧ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٢٤.‏

  • «لا تزال الهجمات الروسية تنشر الدمار في جميع أنحاء أوكرانيا».‏ —‏ أخبار الأمم المتحدة،‏ ١١ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٢٤.‏

  • «الثِّقل الاقتصادي والعسكري المتزايد للصين،‏ والشعور المتزايد بالهوية الوطنية في تايوان،‏ والعلاقات المتوترة بين بكين وواشنطن،‏ كلها أمور تعني أن الظروف الملائمة لحدوث أزمة أصبحت قائمة».‏ —‏ ذا جابان تايمز،‏ ٩ كانون الثاني (‏يناير)‏ ٢٠٢٤.‏

هل يتحدث الكتاب المقدس عن عدم الاستقرار الذي نراه في العالم اليوم؟‏ وهل سيقودنا ذلك إلى حرب عالمية؟‏

الكتاب المقدس أنبأ عن الأحداث الحالية

لا يذكر الكتاب المقدس بالتحديد أيًّا من الحروب التي تحصل اليوم.‏ لكنه أنبأ أن الحروب ستنتشر في أيامنا وستزيل «السلام من الأرض».‏ —‏ رؤيا ٦:‏٤‏.‏

وحين أنبأ سفر دانيال عن «وقت النهاية»،‏ ذكر أن دولًا عالمية متنافسة ستدخل في «صراع» من أجل الهيمنة.‏ وفي هذا الصراع،‏ ستستعرض قوتها العسكرية الضخمة وستنفق الكثير من «الكنوز»،‏ أي الأموال.‏ —‏ دانيال ١١:‏٤٠،‏ ٤٢،‏ ٤٣‏.‏

حرب على الأبواب

يخبر الكتاب المقدس أن أوضاع العالم ستزداد سوءًا قبل أن تتحسَّن.‏ أنبأ يسوع:‏ «سيكون هناك ضيق عظيم لم يحدث مثله منذ بداية العالم».‏ (‏متى ٢٤:‏٢١‏)‏ وهذا ‹الضيق العظيم› سينتهي بحرب تدعى هرمجدون،‏ وتوصَف بأنها «حرب اليوم العظيم،‏ يوم اللّٰه القادر على كل شيء».‏ —‏ رؤيا ١٦:‏١٤،‏ ١٦‏.‏

لكن هرمجدون لن تقضي على البشر بل ستنقذهم.‏ فمن خلال هذه الحرب،‏ سيُنهي اللّٰه حكم البشر الذي سبَّب الكثير من الحروب المدمِّرة.‏ لتعرف كيف ستؤدي هرمجدون إلى سلام دائم،‏ اقرإ المقالتين:‏

  • «‏ما هي معركة هرمجدون؟‏‏»‏

  • «‏هرمجدون تبشِّر بأيام أحلى‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة