٢١ لكنَّ يَاعِيل زَوجَةَ حَابَر أخَذَت واحِدًا مِن مَساميرِ الخَيمَةِ وأمسَكَت مِطرَقَةً بِيَدِها. وبَينَما هو نائِمٌ نَومًا عَميقًا مِن شِدَّةِ الإرهاق، اقتَرَبَت مِنهُ بِهُدوءٍ ودَقَّتِ المِسمارَ في جانِبِ رَأسِهِ حتَّى انغَرَزَ المِسمارُ في الأرض، فمات. +