١٥ وجاءَ دَورُ أَسْتِير كَي تَدخُلَ عِندَ المَلِك، وهيَ الصَّبِيَّةُ الَّتي تَبَنَّاها + مُرْدَخَاي وهي بِنتُ عَمِّهِ أَبِيحَايِل. فلم تَطلُبْ شَيئًا إلَّا ما أوْصاها بهِ هِيجَاي، خَصِيٌّ عِندَ المَلِكِ والمَسؤولُ عنِ النِّساء. (وكانَت أَسْتِير تَنالُ رِضى كُلِّ مَن يَراها.)